![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا رب أشكرك لأن يمتلك نورك الساطع قوةً خارقةً تُبدد كل ظلامٍ يحجب طريقنا. أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا رب أجعل هذه الصلاة ليس مجرد دعوةٍ إلى اختراق، بل هو شوقٌ عميقٌ إلى نورٍ إلهيٍّ في كل ركنٍ من حياتنا حيث تخيم الظلال. أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا رب كما تُبدد الشمس الضباب، أجعل إيماننا بنور الله يكسر الحواجز التي تقف أمامنا أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا رب باسمك المهيب أقف ضد روح المعوقات والحواجز التي تسعى إلى إخفاء بركاتك وإعاقة طريقي. أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا رب بينما الشمس تبعثر أحلك ليلة عند الفجر دع نورك الإلهي يخترق كل ظلال عوائق في حياتي. أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الخادم الروحى لابد أن يكون قويا روحيا، حيث يستمد قوته الروحية من الله مباشرة، هو إنسان قوى، لأنه صورة الله ومثاله (تك 1: 27)، والله قوى. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الخادم الروحى هو كابن لله من المفروض أن يكون قويا في الروح.. والإنسان الروحي هو هيكل للروح القدس (1كو 6: 19). والروح القدس ساكن فيه (1كو 3: 16). وهكذا ينال قوة من الروح الذي يعمل فيه بقوة.. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الخادم الروحى يتحقق فيه وعد السيد المسيح الذي قال: “ولكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم” (أع 1: 8). وقد قال عنها إنها قوة من الأعالي” (لو 24: 49). وظهرت هذه القوة في كرازة الآباء الرسل. وهكذا ورد في سفر أعمال الرسل “وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع. ونعمة عظيمة كانت على جميعهم” (أع 4: 33). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الخادم الروحى مصدر القوة الروحية هو الله نفسه: ولذلك يقول المرتل في المزمور “أحبك يا الله يا قوتى” (مز 18: 1) ويقول “قوتى وتسبحتى هو الرب” (مز 118: 14). ويقول أيضًا “الله ملجأ لنا وقوة (مز 46: 1). وكما يقول القديس بطرس الرسول عن القوة في الخدمة “إن كان أحد يخدم، فكأنه من قوة يمنحها الله، لكي يتمجد الله في كل شئ” (1بط 4: 11). ويترنم داود بقوة الله العاملة فيه فيقول “الله الذي يمنطقنى بالقوة.. الذي يعلم يدى القتال” (مز 18: 32، 34). لذلك فإن كل قوة، ليس الله مصدرها، هي قوة باطلة، ومصيرها إلى الزوال. كقوة فرعون مثلا، وكقوة الشيطان.. وقوة آخاب الذي قتل نابوت اليزرعيلى.. وقوة مشورة أخيتوفل..! ومثل قوة جليات.. وكل الأقوياء بدهائهم أو بكبريائهم. أما الإنسان الروحي ففوته من الله العامل فيه. وعن هذا يقول القديس بولس الرسول: الأمر الذي لأجله أتعب أنا أيضًا مجاهدًا، بحسب عمله الذي يعمل في بقوة” (كو 1: 29) “بحسب القوة التي تعمل فينا” (أف 3: 20).. إنها قوة الروح القدس. |
الساعة الآن 03:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025