|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175405856754221.jpg "فعبرنا عن إخوتنا بني عيسو الساكنين في سعير على طريق العربة على أيلة وعلى عصيون جابر، ثم تحوّلنا ومررنا في طريق برية موآب" [8]. أيلة أو أيلات: اسم عبري معناه "أشجار". لا تزال منطقة العقبة غنية بأشجار النخيل. أيلة هي بلدة في الطرف الشمالي من خليج العقبة (الذراع الشرقي من البحر الأحمر)، بالقرب من عصيون جابر. وكانت ميناءً بحريًا هامًا، ومركزًا للقوافل. يُرجح أن داود الملك أخذ هذه البلدة من الأدوميين (2 صم 8: 14)، واستخدمها سليمان كميناء لأسطوله التجاري. استعادها الأدوميون، ثم عاد فاستولى عليها عزيا ملك يهوذا وأعاد بناءها (2 مل 14: 22)، ثم أخذها رصين ملك آرام، ورجع إليها الأدوميون (2 مل 16: 6). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَخَازِنُ حُبُوبِنَا مَلآنَةٌ مِنْ كُلِّ صِنفٍ وَالخِرَافُ فِي حُقُولِنَا أُلوفٌ وَمِئَاتُ الأُلُوفِ (مز 144 : 13) |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
جُنُودُنَا مُسَلَّحُونَ، وَمَا مِنْ ثَغَرَاتٍ فِي أسوَارِ المَدِينَةِ. لَا مَنْ يَخْرُجُ إلَى الحَرْبِ، وَلَا مَنْ يَبْكِي عَلَى فَقِيدٍ فِي شَوَارِعِنَا (مز 144 : 14) |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أتَأمَّلُ كُلَّ مَا فَعَلْتَ وَكُلَّ مَا صَنَعَتْ يَدَاكَ (مز 143 : 5) |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg يشير الكتاب المقدس إلى عدم الثقة في الله كسبب أساسي للقلق. يعترف الكتاب المقدس أيضًا أن ظروف الحياة الصعبة يمكن أن تساهم في القلق. نرى هذا في حياة الملك داود، الذي كثيرًا ما عبّر عن قلقه في المزامير. ففي مزمور 55: 4-5 كتب يقول: "قَلْبِي فِي كَرْبٍ فِي دَاخِلِي، وَأَهْوَالُ الْمَوْتِ قَدْ سَقَطَتْ عَلَيَّ. الْخَوْفُ وَالرُّعْبُ قَدْ أَحَاطَ بِي، وَالرُّعْبُ قَدْ غَمَرَنِي". هنا نرى أنه حتى أولئك المقربين من الله يمكن أن يشعروا بالقلق بسبب المواقف الصعبة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg يشير الكتاب المقدس إلى عدم الثقة في الله كسبب أساسي للقلق. أن الخطيئة والذنب يمكن أن يكونا من الأسباب الجذرية للقلق. في مزمور 38: 4، يرثي داود قائلاً: "لقد أثقلني ذنبي مثل حمل ثقيل لا يمكنني حمله". يمكن للخطية غير المعترف بها والذنب الذي لم يتم حله أن يثقل كاهل قلوبنا، مما يؤدي إلى القلق والضيق. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg يشير الكتاب المقدس إلى عدم الثقة في الله كسبب أساسي للقلق. يلمح الكتاب المقدس إلى العلاقة بين الصحة البدنية والصحة النفسية. نقرأ في سفر الأمثال 17:22: "الْقَلْبُ الْمُبْتَهِجُ دَوَاءٌ جَيِّدٌ، وَالرُّوحُ الْمُنْكَسِرَةُ تُنَشِّفُ الْعِظَامَ". يشير هذا إلى أن حالتنا الجسدية والعاطفية مترابطة ويمكن أن يساهم سوء الصحة في القلق. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg يشير الكتاب المقدس إلى عدم الثقة في الله كسبب أساسي للقلق. يعترف الكتاب المقدس بحقيقة الحرب الروحية. يحذر الرسول بطرس الرسول قائلاً: "كونوا متيقظين ومتنبهين. عَدُوُّكُمْ إِبْلِيسُ إِبْلِيسُ يَطُوفُ كَأَسَدٍ زَائِرٍ يَطْلُبُ مَنْ يَبْتَلِعُهُ" (1 بطرس 5: 8). هذا يذكرنا بأن بعض القلق قد يكون له جذور روحية، حيث نواجه معارضة من عدو أرواحنا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg حول الأسباب الجذرية للقلق، دعونا نتعامل مع هذه المشكلة بتعاطف وتفهم. دعونا نتذكر أن القلق مشكلة معقدة، وغالبًا ما يكون لها عوامل متعددة تساهم فيها. وبينما نسعى لمعالجة القلق في حياتنا وحياة الآخرين، فلنفعل ذلك بحكمة ومحبة واتكال على نعمة الله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg يقدم لنا الكتاب المقدس بأمانته القوية العديد من الشخصيات التي عانت من القلق والخوف. قصصهم تقدم لنا العزاء والدروس القيمة ونحن نواجه قلقنا الخاص. لننظر أولاً إلى النبي إيليا. بعد انتصاره العظيم على أنبياء البعل على جبل الكرمل، وقع إيليا في قلق عميق عندما هددته الملكة إيزابل. في 1 ملوك 19:4 نقرأ في 1 ملوك 19:4 أنه "سَارَ مَسِيرَةَ يَوْمٍ فِي الْبَرِّيَّةِ. وأتى إلى شجيرة مكنسة وجلس تحتها وصلى لكي يموت". نتعلم من إيليا أنه حتى الانتصارات الروحية العظيمة لا تجعلنا محصنين ضد القلق. ونرى أيضًا عناية الله الحانية بإيليا، إذ وفر له الراحة والغذاء وهمسة لطيفة من الطمأنينة. |
| الساعة الآن 02:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025