![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg المقارَنات: لا تقع في فخ المقارنات المميت مع الآخرين؛ بل قارن نفسك الآن مع ما تستطيع فعله على أرض الواقع وفقاً للأولويات الحالية. على سبيل المثال، قارن نفسك الآن وفقاً لما تلتزم به من التزامات مع ما تستطيع تقديمه بالفعل على أرض الواقع، فقد تكون مشغولاً بالفعل بكثيرٍ من الأعمال ولكنَّك قادر على الاتصال هاتفياً مع صديقك والاطمئنان عليه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg المبادرة: كن مبادِراً فمن شأن ذلك أن يزيد من توكيدك لذاتك، ويملأ وقتك بالأشياء المفيدة، ويخلق قيمة إيجابية في المجتمع. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg المصارحة: لا تعتمد على التلميحات في علاقاتك مع الآخرين؛ بل كن واضحاً وصادقاً، فالصدق قوة حقيقيَّة، والكذب ضعف ونقص في الشخصية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg أساليب وخطوات توكيد الذات: 1. المدرسة: على المدرسة أن تدعم شخصية الطفل؛ حيث تبيِّن دراسة نفسية -أجريت على الأطفال- امتلاك الأطفال لمهارات غير عادية وذلك قبل بلوغهم السابعة من العمر، فهو قادر على تعلُّم خمس لغات بإتقان، ولكن أكَّدت الدراسة أنَّ للمدرسة دوراً سلبياً في تراجع مهارات وقدرات الطفل، وذلك من خلال التقييد الكبير لحرية الطفل، والقمع الكبير لأفكاره المختلفة وآراءه غير التقليدية، حيث تقتل المدرسة في الطفل مهارة التفكير التحليلي، وتُعلِّمه الحفظ والتبعية دون التفكير، وتقتل فيه مهارة التعلم من الأخطاء، حيث تصدِّر له فكرة أنَّ الخطأ ممنوع منعاً باتاً. ومن جهة أخرى، تشوِّه المدرسة مهارة التفكير الناقد لدى الطِّفل، وتحوِّله إلى روبوت يعمل على الأوامر والتعليمات. يجب على المدرسة أن تتبنَّى منهجية تعليم مختلفة تماماً عن السائد حالياً، بحيث تنمِّي مهارات الطفل، وتدعم تميُّزه، وتعطيه مساحة كبيرة للتعبير والتطور. 2. الأبوان: تُعدُّ التربية من أهم العوامل المساعِدة لتكوين شخصية الطفل، حيث يجب على الأبوين اعتماد أسلوب تربية قائم على الإقناع والحرية والثقة. يستطيع الأهل توزيع المسؤوليات بينهم وبين الطفل، بحيث تُعطَى له حرية اختيار الأمور الخاصة به والتي لا تُعدُّ جوهرية، مثل: لون غرفته، وألعابه، وطريقة دراسته وطريقة تعامله مع أصدقاءه. وتُعطَى له نسبة منخفضة في حرية اختيار الأمور الجوهرية، مثل: أساسيات الدراسة، ونظامه الغذائي، وقناعاته، في حين تكون النسبة الأكبر في اتخاذ هذه القرارات للأبوين. يجب على الأهل التمتع بحسن الاستماع، بحيث يحترفون فن الإصغاء إلى أفكار ومشاعر ومتطلبات أطفالهم، الأمر الذي يُشعرهم بالأمان والثقة مع أهلهم. يجب على الأبوين تدريب الأطفال على المطالبة بحقوقهم وعدم التنازل عنها؛ حيث يميل معظم الآباء إلى كسب رضا الآخرين وإن كان ذلك على حساب نفسية أولادهم، الأمر الذي يجعل الأولاد في وضع صعب للغاية. على سبيل المثال، يجب على الأب أن يفاوض ابنته التي ترفض مشاركة ألعابها مع أولاد أصدقاءه بدلاً من الفرض عليها وقهرها لفعل أمر لا تريده؛ إذ يجب عليه الشعور باحتياجاتها ورغبتها التملُّكية الفطرية. يجب على الأهل أن يكونوا مصدر الأمان لأطفالهم، بحيث يحافظون على ردة فعل هادئة مهما بلغ التصرف السلبي الذي قام به أطفالهم. على سبيل المثال، على الأب أن يتعاطف مع ابنه المخطئ ومن ثمَّ يستعلم عن تفاصيل الموقف، وبعد ذلك ينتقده، وفي النهاية ينصحه لكي لا يتكرر الموقف في المستقبل، ويجب على الأب أن يتبع الأسلوب الذكي للنقد؛ كأن يقول له: "أنا أحبك كثيراً، لكن تصرفك في هذا الموقف غير لائق، وأنا واثق من أنَّك لن تكرِّر هذا التصرف في المستقبل". يجب على الأهل الابتعاد تماماً عن استخدام الكلام السلبي مع أطفالهم، لما له من أثر سلبي على ثقة الطفل بنفسه؛ فلا يجوز أن يقول الأب لابنه "غبي"، "لاتفهم". يجب على الأهل أن يحقِّقوا احتياجات أطفالهم ورغباتهم، ولكن مع تصحيح السلوكات الخاطئة في ذات الوقت، الأمر الذي يخلق إنساناً متوازناً. يجب أن يقدِّم الأبوان لطفلهما الحب بطريقة غير مشروطة، حيث تؤدي جمل مثل: "سأتوقف عن حبك في حال أنَّك لم تدرس جيداً" إلى شعور الطفل بالمشاعر السلبية، وبعدم الأمان، والتشويش، ممَّا يجعله دائم السعي إلى إرضاء أهله لكي يشعر بالثقة بالنفس، وتتعظم لديه الحالة وصولاً إلى إدمانه السعي إلى إرضاء الآخرين في سبيل تعزيز صورته الذاتية. 3. كلمة "لا": كلمة "لا" من أقوى الكلمات على الإطلاق، فلا تتردَّد في قولها على أي أمر لا ترغب به، وإياك أن تأبه بما يقوله الآخر عنك. تستحق أهدافك وأولوياتك الدفاع عنها، والتجرُّؤ على قول "لا" حفاظاً عليها. 4. المقارَنات: لا تقع في فخ المقارنات المميت مع الآخرين؛ بل قارن نفسك الآن مع ما تستطيع فعله على أرض الواقع وفقاً للأولويات الحالية. على سبيل المثال، قارن نفسك الآن وفقاً لما تلتزم به من التزامات مع ما تستطيع تقديمه بالفعل على أرض الواقع، فقد تكون مشغولاً بالفعل بكثيرٍ من الأعمال ولكنَّك قادر على الاتصال هاتفياً مع صديقك والاطمئنان عليه. 5. المبادرة: كن مبادِراً، فمن شأن ذلك أن يزيد من توكيدك لذاتك، ويملأ وقتك بالأشياء المفيدة، ويخلق قيمة إيجابية في المجتمع. 6. المصارحة: لا تعتمد على التلميحات في علاقاتك مع الآخرين؛ بل كن واضحاً وصادقاً، فالصدق قوة حقيقيَّة، والكذب ضعف ونقص في الشخصية. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg الشخصية القوية شخصية مميزة وصاحبة عزيمة لا تُقهَر وقادرةٌ على فرض نفسها على جميع الأشخاص من حولها؛ ولكنَّها تعاني من سوء فهم الأشخاص الآخرين لها، وخوفهم من التعامل معها، أو اتهامهم لها بالتسلط والغرور وعدم الاحترام وسوء التصرف والوقاحة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg صفات الشخصية القوية: الإيجابية وعدم الاستسلام والتقدم وحب المبادرة: تتمتع الشخصية القوية بقدرتها على تجاوز المواقف الصعبة وتسييرها بطريقةٍ مميزةٍ وإيجابية، كما أنَّها لا تقبل الاستسلام والخسارة مطلقاً، ولديها المقدرة على متابعة التغيرات والتأقلم معها؛ فهي تتمتع بثقةٍ عاليةٍ للتعامل مع هذه المتغيرات، ولديها القدرة على تجاوز جميع الصعوبات والعوائق والتحديات، واستغلالها بهدف الوصول إلى النجاح والتقدم والتطور. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg صفات الشخصية القوية: رحيمة وعطوفة وتساعد الآخرين: تتميز الشخصية القوية بالعطف والرحمة والطيبة، ولا تتردد في مد يد العون ومساعدة الأشخاص الآخرين من باب العطف والاحترام والاهتمام والرعاية والحرص على راحتهم، وليس من باب إحساسها بالمسؤولية تجاههم أو الخجل منهم. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg صفات الشخصية القوية: جدية وغير متسامحة مع الأعذار: لا تحبُّ الشخصية القوية إهدار الوقت بأشياء غير مفيدة، ولا تتجاوب مطلقاً مع الأعذار غير المنطقية؛ كما أنَّها شخصية غير متسامحة مع الأشخاص الذين يقدمون عذراً كاذباً بهدف تبرير تقصيرهم، أو التهرب من واجباتهم، أو عدم إنجاز العمل المكلفين به بأمانة وإتقان؛ ذلك لأنَّها ترغب دائماً في تقديم الأفضل في كلِّ المجالات، وخاصة في العمل؛ وذلك من خلال إتقانها للعمل، والتركيز عليه، وتجاوز العقبات التي تواجهها، وإيجاد حلول لجميع المشكلات التي تعوق سير عملها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175388412227941.jpg أبنى الغالى .. بنتي الغالية كتفي ثابت لأجلكم حينما يميل كل شئ أنا ظابط الكل هيظبط كل امور حياتكم هأخرجكم من " زنقتكم " اللي مفيش مخرج منها .. وأفتح لكم " طريقاً خاصاً " فتعبروا أزمتكم وتمجّدوني |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175388412227941.jpg هأخرجكم من " زنقتكم " وأفتح لكم " طريقاً خاصاً " فتعبروا أزمتكم وتمجّدوني |
الساعة الآن 03:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025