![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg تحديد الأهداف والسعي وراء إنجازها التوزان في مختلف جوانب الحياة حيث إنّ تعقيدات الحياة وتضخّم متطلباتها قد تُسبّب التوتر والإحباط في بعض الأحيان، ولذلك على الفرد أن يوازن بين علاقاته وعمله وجميع جوانب حياته؛ بحيث تتناسب مع شخصيته. تركيز الجهود على جانب من الشخصيّة يجد الفرد فيه نفسه، بحيث لا يعطي وقته لكلّ شيء ومن ثمّ يخرج بلا شيء، والاستمرار على تنمية هذا الجانب ممّا يزيد فرص التطور وتحقيق الهدف. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg ما هي الصحة النفسية ولماذا هي مهمة؟ تُعرَّف الصحة بأنها حالة الشعور الجيد من الناحية العقلية والجسدية والاجتماعية. لا تقل أهمية صحتنا النفسية والعقلية عن صحتنا الجسدية. ويجب النظر إلى السلامة بشكل متكامل، حيث تسمح لنا الحالة الجيدة للصحة النفسية والعقلية، جنباً إلى جنب مع الحالة الجيدة للصحة البدنية بمواصلة حياتنا اليومية بطريقة صحية وجيدة. تُعرَّف الصحة بأنها حالة الشعور الجيد من الناحية العقلية والجسدية والاجتماعية. لا تقل أهمية صحتنا النفسية والعقلية عن صحتنا الجسدية. ويجب النظر إلى السلامة بشكل متكامل، حيث تسمح لنا الحالة الجيدة للصحة النفسية والعقلية، جنباً إلى جنب مع الحالة الجيدة للصحة البدنية بمواصلة حياتنا اليومية بطريقة صحية وجيدة. إذاً ما هي الصحة النفسية والعقلية؟ تمثل الصحة النفسية والعقلية حالة من الرفاهية. وهذا يعني أنه يمكننا بسهولة مواصلة عملنا اجتماعياً وسلوكياً وعقلياً وعاطفياً، والقدرة على التعامل مع صعوبات الحياة، والعيش في وئام مع أنفسنا وبيئتنا. الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية الاجتماعية؛ قادر على التواصل بشكل سليم مع الأشخاص من حوله، لديه دائرة اجتماعية تتكون من أشخاص يمكنه الوثوق بهم والحصول على الدعم منهم عند الحاجة، يحاول إقامة علاقات مع الأشخاص من حوله حيث يمكن الحفاظ على مسافة كافية وحماية نفسه. الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية السلوكية؛ ïپ¶ لا يواجه عادة أي صعوبة في إكمال المهام اليومية، ïپ¶ لا يجد صعوبة كبيرة في تلبية احتياجاته اليومية كالنوم والأكل. ïپ¶ لا يعاني من تشويش ذهني، ïپ¶ لا يجد صعوبة في التركيز معظم الوقت، ïپ¶ يمكنه تخطيط مهامه وتقسيمها إلى أجزاء وتنفيذها خطوة بخطوة، ïپ¶ لا يواجه صعوبات كبيرة في اتخاذ القرار، عن الصعوبات التي قد يواجهها ويبذل جهوداً لتجاوزها وحلها. الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية العاطفية؛ يبذل جهداً لفهم مشاعره والتعبير عما يشعر به في تلك اللحظة، يدرك أنه قد يواجه مشاعر سلبية أيضاً من وقت لآخر. الشخص الذي يتمتع بصحة جيدة من الناحية النفسية والعقلية؛  يجب أن يكون قادراً على تخصيص وقت لنفسه للاستمتاع والراحة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية، لديه القدرة على التعامل مع السلبيات التي تظهر في الأوقات الصعبة،  يمكنه أن يخطو خطوة نحو الحلول بدلاً من الاستسلام في مواجهة العقبات،  يضع خططاً واقعية للمستقبل، ويبذل جهداً لتحقيقها، يمكنه وضع خطط جديدة إذا لم يستطع الوصول إلى هذه الأهداف. لا يمكن أن تكون هناك صحة بدون الصحة النفسية والعقلية على سبيل المثال؛ مثلما نذهب إلى المستشفى لتلقي العلاج عندما نتعرض لأزمة قلبية ونحاول الامتثال لخطة العلاج التي قدمها الطبيب، كذلك يمكننا أيضاً الحصول على الدعم من خلال استشارة أخصائي في هذا الموضوع عندما لا نشعر بالراحة نفسياً. الخبراء في هذا الموضوع هم الأطباء النفسيين والأخصائيين النفسيين. يعد مفهوم المرونة النفسية أحد أهم القضايا لحماية صحتنا النفسية والعقلية. تمنح المرونة للأشخاص القوة النفسية من أجل التعامل مع التوتر والصعوبات. التعامل مع التغيير أو الخسارة جزء لا مفر منه من الحياة. في مرحلة ما، يواجه الجميع صعوبات بدرجات متفاوتة. وقد تكون بعض هذه التحديات بسيطة نسبياً. يمكن تعريف المرونة على أنها القدرة على التغلب على الصعوبات وتعزيز نقاط القوة الشخصية خلال هذا الجهد. عندما تبدأ مشاكل الصحة النفسية والعقلية في الظهور؛ • قد يبدأ الشخص في المعاناة من مشاكل في صحته الجسدية. • قد يبدأ في مواجهة اضطرابات خطيرة في حياته اليومية. • قد يواجه مشاكل في علاقاته مع محيطه المباشر. • قد لا يرغب في القيام بعمل كان يستمتع به مسبقاً. • قد تنخفض طاقته، وقد لا يشعر بالرغبة في فعل أي شيء. • قد يتشوش ذهنه وقد يبدأ في مواجهة صعوبات في الذاكرة. • قد يعاني من اضطرابات في النوم. • قد يبدأ بعدم التحرك (الخمول) وعدم الخروج من المنزل. • قد يكون غاضباً جداً من الجميع. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg تُعرَّف الصحة بأنها حالة الشعور الجيد من الناحية العقلية والجسدية والاجتماعية. لا تقل أهمية صحتنا النفسية والعقلية عن صحتنا الجسدية. ويجب النظر إلى السلامة بشكل متكامل، حيث تسمح لنا الحالة الجيدة للصحة النفسية والعقلية، جنباً إلى جنب مع الحالة الجيدة للصحة البدنية بمواصلة حياتنا اليومية بطريقة صحية وجيدة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg ما هي الصحة النفسية والعقلية؟ تمثل الصحة النفسية والعقلية حالة من الرفاهية. وهذا يعني أنه يمكننا بسهولة مواصلة عملنا اجتماعياً وسلوكياً وعقلياً وعاطفياً، والقدرة على التعامل مع صعوبات الحياة، والعيش في وئام مع أنفسنا وبيئتنا. الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية الاجتماعية؛ قادر على التواصل بشكل سليم مع الأشخاص من حوله، لديه دائرة اجتماعية تتكون من أشخاص يمكنه الوثوق بهم والحصول على الدعم منهم عند الحاجة، يحاول إقامة علاقات مع الأشخاص من حوله حيث يمكن الحفاظ على مسافة كافية وحماية نفسه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية السلوكية؛ ¶ لا يواجه عادة أي صعوبة في إكمال المهام اليومية، ¶ لا يجد صعوبة كبيرة في تلبية احتياجاته اليومية كالنوم والأكل. ¶ لا يعاني من تشويش ذهني، ¶ لا يجد صعوبة في التركيز معظم الوقت، ¶ يمكنه تخطيط مهامه وتقسيمها إلى أجزاء وتنفيذها خطوة بخطوة، ¶ لا يواجه صعوبات كبيرة في اتخاذ القرار، عن الصعوبات التي قد يواجهها ويبذل جهوداً لتجاوزها وحلها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg الشخص السليم من حيث الصحة النفسية والعقلية يكون من الناحية العاطفية؛ يبذل جهداً لفهم مشاعره والتعبير عما يشعر به في تلك اللحظة، يدرك أنه قد يواجه مشاعر سلبية أيضاً من وقت لآخر. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg الشخص الذي يتمتع بصحة جيدة من الناحية النفسية والعقلية؛ يجب أن يكون قادراً على تخصيص وقت لنفسه للاستمتاع والراحة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية، لديه القدرة على التعامل مع السلبيات التي تظهر في الأوقات الصعبة، يمكنه أن يخطو خطوة نحو الحلول بدلاً من الاستسلام في مواجهة العقبات، يضع خططاً واقعية للمستقبل، ويبذل جهداً لتحقيقها، يمكنه وضع خطط جديدة إذا لم يستطع الوصول إلى هذه الأهداف. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg لا يمكن أن تكون هناك صحة بدون الصحة النفسية والعقلية على سبيل المثال؛ مثلما نذهب إلى المستشفى لتلقي العلاج عندما نتعرض لأزمة قلبية ونحاول الامتثال لخطة العلاج التي قدمها الطبيب، كذلك يمكننا أيضاً الحصول على الدعم من خلال استشارة أخصائي في هذا الموضوع عندما لا نشعر بالراحة نفسياً. الخبراء في هذا الموضوع هم الأطباء النفسيين والأخصائيين النفسيين. يعد مفهوم المرونة النفسية أحد أهم القضايا لحماية صحتنا النفسية والعقلية. تمنح المرونة للأشخاص القوة النفسية من أجل التعامل مع التوتر والصعوبات. التعامل مع التغيير أو الخسارة جزء لا مفر منه من الحياة. في مرحلة ما، يواجه الجميع صعوبات بدرجات متفاوتة. وقد تكون بعض هذه التحديات بسيطة نسبياً. يمكن تعريف المرونة على أنها القدرة على التغلب على الصعوبات وتعزيز نقاط القوة الشخصية خلال هذا الجهد. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg عندما تبدأ مشاكل الصحة النفسية والعقلية في الظهور؛ • قد يبدأ الشخص في المعاناة من مشاكل في صحته الجسدية. • قد يبدأ في مواجهة اضطرابات خطيرة في حياته اليومية. • قد يواجه مشاكل في علاقاته مع محيطه المباشر. • قد لا يرغب في القيام بعمل كان يستمتع به مسبقاً. • قد تنخفض طاقته، وقد لا يشعر بالرغبة في فعل أي شيء. • قد يتشوش ذهنه وقد يبدأ في مواجهة صعوبات في الذاكرة. • قد يعاني من اضطرابات في النوم. • قد يبدأ بعدم التحرك (الخمول) وعدم الخروج من المنزل. • قد يكون غاضباً جداً من الجميع. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173641119037151.jpg نصيحة للعناية بصحتك النفسية أشياء كثيرة نفعلها لتحسين صحتنا الجسدية، تساعدنا أيضاً في الحفاظ على سعادتنا وصحتنا النفسية. 1) حافظ على نشاطك ​ تؤدي ممارسة التمارين إلى تحرير مواد كيميائية في الدماغ تنشط وترفع حالتنا المزاجية، فضلاً عن تقوية/تحسين وضع القلب والرئتين. وتعزز ممارسة التمارين الرياضية الثقة بالنفس، وتساعد على التركيز، وتخفف التوتر وتحسّن النوم، فضلاً عن تحسين المظهر والشعور. كما أنها تبقي الدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى في صحة جيدة. تخفف ممارستنا للتمارين الرياضية كل يوم حتى لو اكتفينا بمجرد المشي أي توتر في عضلاتنا وتساعدنا في صرف الأفكار السلبية والمخاوف. "أشعر أن الرياضة تساعد كثيراً والتحرك يساعد على أن تكون في مزاج جيد..." 2) تناول طعاماً صحياً لقد ثبت أن ما نأكله ونشربه له تأثير على صحتنا، كما أن اتباع نظام غذائي صحي متوازن مهم للحفاظ على صحة بدنية ونفسية جيدة. نصائح لاتباع نظام غذائي صحي للحفاظ على صحة جيدة: تناول وجبات منتظمة ومتوازنة توفر الطاقة لجسمنا وعقلنا، كما أن عدم تناول أحد الوجبات - يؤدي إلى التعب ونقص التركيز تناول الفواكه والخضراوات والمكسرات والحبوب الكاملة والأسماك الزيتية والدهون غير المشبعة (كزيت الزيتون) لأنها تحتوي على عناصر غذائية أساسية لتقوية صحة الدماغ كحمض الفوليك وفيتامين د وأحماض أوميغا 3 الدهنية حافظ على شرب كميات كافية من الماء، إذ تظهر الدراسات أنه حتى الجفاف البسيط يمكن أن يسبب التعب وصعوبة التركيز وتغيرات في المزاج تجنب المشروبات المحتوية على نسبه عالية من السكر وكذلك التي تحتوي على كميات مفرطة من الكافيين إذ ثبت أنها تزيد من حدة التوتر والقلق لدى بعض الناس 3) الحصول على قسط كاف من النوم ​ ما نشعر به يمكن أن يؤثر على أنماط النوم لدينا، وبدورها مشاكل النوم تؤثر على ما نشعر به جسدياً ونفسياً أثناء ساعات اليقظة. أثناء النوم، تسترخي العضلات ويبطئ التنفس. وهذا يسهم بشكل إيجابي في صحتنا النفسية. يؤثر اضطراب النوم أو الأرق على مستويات الهرمونات والوظائف العصبية في الدماغ، مما يضعف التفكير والتنظيم العاطفي ويسبب الانفعال والتعب أثناء النهار. 4) معالجة التوتر التوتر شائع في الحياة اليومية، ولكن التعرض لتوتر مستمر قد يؤثر على صحتنا. ومهما كانت أسباب التوتر، يمكننا أن نتعلم طرق للحد من وقوع حالات التوتر ومعالجة التوتر بشكل جيد، بما في ذلك التوتر في العمل (معالج​ة التوتر). من هذه الطرق على سبيل المثال أخذ استراحة لمدة خمس دقائق من الروتين المعتاد، وتقاسم الغداء مع الزملاء في العمل أو القيام بنشاط جديد في عطلة نهاية الأسبوع. بضع دقائق تكفي للتخلص من التوتر النفسي و تساعد على تحسين المزاج. 5) تجنب المنشطات تؤثر المنشطات كالكافيين ومشروبات الطاقة والتبغ فضلاً عن بعض الأدوية الأخرى سلباً على صحتنا العامة، كما قد تسهم في حدوث مشاكل نفسية على المدى الطويل. لذلك فمن الأفضل تجنبها تماماً أو خفض كمية وعدد مرات استخدامها تدريجياً. 6) قبول الذات والتفكير الإيجابي أن نتعلم تقبّل أننا جميعاً مختلفون ولدينا مهارات وقدرات وصفات مختلفة هي خطوة أساسية في تحسين العافية. يساعدنا استيعاب هذه الخلافات وتقديرها سواء لدينا أو لدى الآخرين في بناء علاقات إيجابية. فلنحاول التعرف على الأفكار السلبية، والاستعاضة عنها بأخرى إيجابية وقضاء وقت أكبر في ممارسة أنشطة ممتعة تشغل أذهاننا بشكل إيجابي. 7) كن يقظاً "اليقظة" تعني أن نكون أكثر وعياً باللحظة الراهنة، مثل وعينا بمشاعرنا وأفكارنا وأجسادنا والعالم من حولنا. يساعد تعلّم أساليب اليقظة إلى جانب أساليب الاسترخاء (أدوات للعافية النفسية) بشكل إيجابي في تغيير شعورنا تجاه الحياة على أساس يومي وتغيير طريقتنا في مواجهة التحديات. 8) كن اجتماعياً واهتم بالآخرين وتواصل معهم التواصل مع الأصدقاء والأسرة يشعرنا بالاندماج والرعاية. يمكن أن يقدم الأشخاص المقربون منا وجهات نظر مختلفة عن ما يدور داخل أنفسنا، ويمكنهم مساعدتنا على حل مشاكلنا العملية والحفاظ على نشاطنا واتصالنا بالواقع. عندما نتحدث عن مشاعرنا ونتبادل أفكارنا مع أشخاص فإن هذا يسهم بشعورنا بالراحة والدعم وخاصة في حالات الانزعاج والتوتر. ويندرج ذلك في إطار تولي مسؤولية عافيتنا ودعم من حو​لنا للبقاء في صحة جيدة. 9) استمتع وتعلم مهارات جديدة وافعل أشياء تتقنها يساعد القيام بأنشطة ممتعة في التغلب على الإجهاد والتوتر، وبالتالي فتخصيص وقت لفعل أشياء نحبّها يمكن أن يعزز صحتنا النفسية إلى حد كبير. تعلم مهارات جديدة يعطينا الثقة ويشعرنا بالإنجاز. يمكن أن يأخذ هذا التعلم أشكالاً مختلفة كالمشاركة في دورة تدريبية أو تعلم العزف على آلة موسيقية أو رياضة أو لغة أو أي اهتمام أو أي هواية تعتبر تحدياً ممتعاً. عندما نفعل شيئاً نتقنه نشعر بالنجاح أو الارتياح مما يحسن ثقتنا بأنفسنا وتقديرنا لها. 10) الإيمان والروحانيات يعبر الناس عن إيمانهم أو روحانيتهم بطرق عديدة ومختلفة كالالتزام بمعتقدات وممارسات وقيم تعطيهم معنىً أو هدفاً في الحياة وتتيح لهم الشعور بالاتصال مع شيء أقوى من أنفسهم. إن ذلك يساعد الأشخاص على التأقلم وفهم ما يمرون به والشعور بالامتنان على ما لديهم في الحياة. كما يضاف إلى ذلك قدرة الأشخاص على التفاعل مع تحديات الحياة وثقتهم بأنفسهم. 11) اطلب المساعدة لا يوجد إنسان خارق، وكلنا يشعر أحياناً بالتعب أو الضغط الشديد أمام تحديات الحياة. لكن إذا ازدادت الأمور تعقيداً ووجدنا صعوبة في التعامل معها، عندئذ من المهم طلب المساعدة إما من شخص نثق به أو طلب المساعدة والدعم من مختص (مقتبس من "10 طرق للعناية بصحتك النفسية"، مؤسسة الصحة النفسية في المملكة المتحدة). |
الساعة الآن 11:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025