![]() |
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديسة إبرا البتول
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديسة إبراكسية
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأب أبراكسيوس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس أبراكيوس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس إبرام تلميذ شيشوى | إبراهيم
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس إبراميوس | القديس إبراهيم
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
إبراهيم بك نخلة
ناظر الأوقاف المرقسية
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأنبا إبراهيم الأسقف
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
المعلم إبراهيم الجوهري
نشأته: |
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
السيرة من مصدر آخر
من مواليد قليوب في أواسِط القرن الثامن عشر، وكان أبيه يعمل في حرفة الخياطة، تعلم القراءة والكتابة الكنسية في إطار معرفة الكتاب المقدس ثم تعلم من أقاربه صناعة الكتابة والحساب، وتقلد بذلك أول وظيفة له عند أحد المماليك، كان قلبه مفعم بالإيمان ومحبة المسيح، فكان ينفق ربع راتبه في أعمال أكبر ونسخ الكتب وإيقافها على الكنائس، فكان بين الحين والحين يأتي للبطريرك بكتاب ويسلمه له، فسر منه الأب البطريرك وباركة ودعا له بالتوفيق في حياته وفى ظروف غير معروفة ترك إبراهيم عمله لأن المماليك كانوا قلب بطبعهم، ولما أخبر الأب البطريرك بهذا، طلب الأخير من رئيس الكتبة الأقباط أن يقبله كاتبًا خاصا له، فقبله هذا الرجل، ولما توفى هذا الكبير استقر رأي الجميع على أن يخلفه تلميذه إبراهيم لما عرف عنه من الاستقامة وطهارة اليد. https://st-takla.org/Gallery/var/albu...Gohary-004.jpg أيقونة قبطية حديثة تصور القديس المعلم أبراهيم الجوهري، من مقبرة المعلمين إبراهيم و جرجس الجوهرى وقد رزق إبراهيم الجوهري بابن واحد اسماه يوسف وأوقف على اسمه وقصته كبيرة إلا أن الرب اختاره إلى جواره وهو شاب في مقتبل العمر، وكانت وفاته ليلة زفافه إذ وهو في وسط محبيه الذين دعاهم لليلة الزفاف أن همس أحد الخدم في أذنه بوفاة ابنه، فكانت صدمة له ولزوجته، حتى كادت زوجته تجن، ـما هو فكان أكثر تحملًا، وكانت الكنيسة تصلى من أجل تعزيته، فظهر القديس أنطونيوس لزوجته في حله وعزاها وطلب منها الكف عما تفعله، فلما روت الرؤية إليهم لزوجها تعزيا معًا. إلا أن إبراهيم أغلق الدار التي كان قد حضرها للفقيد بما احتوته من منقولات جديدة كان قد أعدها لبيت الزوجية، وكسر السلم الموصل إليه. لما اشتد ظلم الواليين إبراهيم بك ومراد بك أرسل السلطان العثماني حسن باشا قبطان لقتالهما، وفعلًا انتصر عليهما ولاذا بالفرار إلى صعيد مصر، وأخطر المعلم إبراهيم الجوهري إلى مرافقتهما، فلما صادر حسن باشا أملاكها صادَر معها أملاك المعلم إبراهيم وأمر بإحصاء ما أوقفه على الكنائس، وبسبب اختلال الأحوال وعدم ائتمان الناس على أموالهم وأرواحهم نتيجة هذه الحرب وظاهرة المصادرات، اخبتأت زوجة المعلم إبراهيم في بيت "حسن بك كتخدا" على بك أمين الحساب الذي كان زوجها عليه، إلا أن العثمانيين قبضوا عليها وأرغموها على أن تخبرهم أين زوجها وأين يخبئ أمواله فدلتهم عليها وأخرجوها فإذا هي أموال من ذهب وآواني من ذهب وفضة فأخذوها وباعوها، ووشى بعضهم على مكان المعلم إبراهيم فذهبوا إليه وقبضوا عليه واستولوا حتى على فراشه وأمتعته وأثوابه وأثوابها إلى حسن باشا فباعها بالمزاد الذي ظل لعدة أيام. إلا أنه لما عاد الحكم إلى يد إبراهيم بك ومراد بك وعادا من الصعيد رجع معهم المعلم إبراهيم الجوهري، وكان هو الوحيد من الأقباط الذي نجا من اضطهاد حسن باشا، وتمكن بحسن سياسته أن يحفظ لنفسه مركزه في أعين المصريين جميعًا مسلمين وأقباطًا، وارتقى ثانية لدرجة عظيمة واستأنف جهاده في افتقاد الكنائس والفقراء والمساكين حتى أنه لم يكن يعتبر ماله مُلكًا خاصًا به، بل كان يعرفه في كل عمل خيري، وللآن توجد كنائس كثيرة كان قد شيدها هذا الرجل العظيم، كما كان متهمًا بأحوال الرهبان الذين كان يرسل إليهم كل ما كانوا يحتاجونه، ولا يزال الترمس باقيًا مما كان يرسله إبراهيم إليهم في بعض الأديرة، وهذه الكنيسة الكبرى بكل أوقافها في الأزبكية تشهد بذلك. من مآثر هذا الرجل: https://st-takla.org/Gallery/var/resi...y-001-Tomb.jpg رخامية على قبر المعلمين إبراهيم وجرجس الجوهري، القاهرة قامت بتجديده جمعية نهضة الكنائس القبطية الأرثوذكسية المركزية بالقاهرة تروى عن هذا الرجل مآثر كثيرة، فحدث أن أخاه المعلم جرجس الجوهري كان يركب حصانه ويسير في أحد الشوارع، فأهانه أحد الشيوخ، وشتت الإهانة على نفسه، فشكى لأخيه المعلم إبراهيم بما حدث له وطلب منه أن يعاقب ذلك الرجل فوعده بذلك، ولما استدل المعلم إبراهيم على منزل هذا الرجل أرسل إليه كمية كبيرة من الهدايا والأطعمة المختلفة دون علم أخيه، وأفهم الخادم أن يعلم هذا الشيخ أن هذه الهدايا من المعلم إبراهيم شقيق المعلم جرجس الجوهري، فلما مر المعلم جرجس مرة أخرى على هذا الرجل، انتفض واقفا إجلالًا واحترامًا له، وأبدى الترحيب كله، فتعجب جرجس من هذا وسأل أخاه، فأهمه ما فعل وقال "إن جاع عدوك فأطعمه وان عطش فاسقه، فانك بذلك تجمع حجر نار على رأسه" (رو 12: 20). وذات مرة جاءت ليلة عيد وإذا بزوجة أحد مشاهير المعلمين هو المعلم فانوس الكبير أتتها امرأة وشكت سوء حالها، إذ كان زوجها في السجن وأولاده يبكون لعدم وجوده معهم في هذا اليوم الكبير، وقد يحكم عليه بالإعدام، فأرسلت زوجة المعلم فانوس كل ما تحتاج العائلات في الأعياد إلى بيت هذا الرجل المسجون بل أرسلت مَنْ أعلم زوجته بأن تستعد بكل هذه اللوازم لأن زوجها سيكون في بيته الليلة. ولما جاء المعلم فانوس إلى بيته ليلًا عيد خروجه من الكنيسة لم يجده مضيئًا كالعادة فإنه دُهِشَ لذلك، بل وجد زوجته حزينة، ولما عرف ما وصلها من أبناء المعلم المسجون وقالت له زوجته أيليق أن نفرح نحن وتلك الأسرة باكية وعائلها مطروح في السجن، فإن كنت تريد أن تسعد بالعيد فلتسع لإطلاق سراحه، فأجاب حي هو اسم الرب ليكن لك ما تريد، وذهب مسرعًا إلى المسئولين، وتمكن من استصدار عفو عن الرجل الذي عاد إلى بيته لتعود معه البهجة إلى بيته وبيت المعلم فانوس كذلك ولما كان هذا الأمر قد استغرق منه طوال الليل، فقد استغرق في نومه ولم يستيقظ كعادته يوم العيد ليقدم التهنئة إلى البطريرك مع المعلم إبراهيم الجوهري، فلما ذهب إليه وعلم منه السبب، حزن جدًا كيف لا يشاركه هذا العمل الجميل وينفرد هو بالأجر وحده ولما حكما البطريرك في الأمر قال البطريرك للعلم إبراهيم: لا تحزن إن كان فانوس قد أطلق سراحه فعليك أنت أن توُجِد له عملًا. وبشكل عام كان إبراهيم الجوهري مثالًا للمحبة والعطاء والإحسان، أرسله الله ليكون علامة في المجتمع المسيحي، كما كان مثالًا للاحتمال خصوصًا في وفاة وحيده ليلة زفافه. ومات المعلم إبراهيم الجوهري سنه 1209 ه فكان لموته رنة أسى وحزن كبيرين ورثاه كل من عرفوه من إكليروس وعلمانيين. |
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الناسك إبراهيم القيدوني
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القديس إبراهيم المتوحد
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
إبراهيم روفائيل الطوخي بك اللاهوتي
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأب أبركيوس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبرونيانوس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيد أبسخيرون القليني (القديس أباسخيرون)
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأنبا ابصادى أسقف أبصاي | الأنبا بسادة
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيد أبطلماوس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشهيدة أبفيّة
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
ابن الأبح الكاتب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشيخ أبو الفضل ابن الأسقف
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
المطران الأنبا خريستوذولس ابن الدهيري
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
ابن الصاعد الكاتِب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأرخن ابن المكين | جرجس بن العميد
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الأرخن ابن الميقاط | الأسعد أبو الخير جرجة بن دهب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
ابن بقر | بقيرة الرشيدي العامل
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
يوحنا بن زكريا ابن السباع اللاهوتي
(يوحنا بن سباع)
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
ابن كاتب قيصر الكاتب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
القس المؤتمن شمس الرئاسة أبو البركات بن كبر قسيس
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشيخ المكين بن البركات | ابن كتامة الكاتب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
المكين سمعان ابن كليل بن مقارة الراهب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو البركات رئيس الديوان
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو الحسن الأمح الكاتب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو السعيد الكاتب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو الطيب الكاتِب
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
الشماس بطرس أبو شاكر بن الراهب
(أبو الكرم)
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو المكارم المؤرخ
(سعد الله ابن جرجس ابن مسعود)
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو المليح المماتي
|
رد: القديسين بالحروف الأبجدية
أبو اليسرى صانع الأيقونات
|
الساعة الآن 03:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025