![]() |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
كهنة |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
أمثلة لترجمة الكهنة و الشيوخ |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
البروتستانت والترجمة ما بين: قسيس - شيخ - كاهن |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
درجات الكهنوت |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
أساقفة 3- وأول أساقفة في الكنيسة، هم الآباء الرسل القديسون. ولكنهم كانوا أساقفة بالمعنى المسكوني، وليس بالمعنى المكاني. أما القديس يعقوب الرسول فكان أسقفًا لأورشليم. 4-وقد أطلق لقب "أسقف" على السيد المسيح نفسه.. وفى ذلك قال معلمنا القديس بطرس الرسول: "لأنكم كنتم كخراف ضالة لكنكم رجعتم الآن إلى راعى نفوسكم وأسقفها" (1 بط 2: 25). 5- وحسنًا الآن ترتبط هنا الرعاية والأسقفية معًا. و السيد المسيح هو الراعي الصالح (يو 10: 11). وهكذا يكون هو أسقف نفوسنا. الأساقفة قد فوضهم السيد المسيح، أن يقوموا بالعمل الرعوي الذي يعمله هو عن طريقهم. ومن الأمثلة الأخرى التي اجتمع فيها اللقبان: الأسقف والراعي، قول بولس الرسوللأساقفةأفسس: "احترزوا إذن لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة، لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه" (أع 20: 28). ونلاحظ هنا أن الأساقفة الرعاة مقامون من الروح القدس. 6- والرسل أيضًا كانوا رعاة أساقفة، أو رؤساء أساقفة كما كان الرسل كذلك كهنة ورؤساء كهنة. هم أساقفة من جهة الكهنوت، وهم رؤساء أساقفة من جهة علاقتهم بأبنائهم وخلفائهم الأساقفة. وكذلك بنفس المعنى تمامًا، هم كهنة ورؤساء كهنة: كهنة من جهة عملهم الكهنوتي، ورؤساء كهنة من جهة رئاستهم على كل درجات. 7- والأساقفة هم أيضًا وكلاء الله. وفى ذلك يقول القديس بولس الرسول إلى تلميذه تيطس أسقف كريت: "يجب أن يكون الأسقف بلا لوم، كوكيل الله" (تى 1: 7). وبهذا المعنى يكون الرسل أيضًا أساقفة، كوكلاء الله. وفى هذا قال القديس بولس الرسول عن نفسه وعن مساعديه العاملين معه: "هكذا فليحسبنا الإنسان كخدام المسيح، ووكلاء السرائر الإلهية. ثم يسأل في الوكلاء لكي يوجد الإنسان أمينًا" (1كو 4: 1، 2). إذن الرسل أساقفة باعتبارهم رعاة، وباعتبارهم وكلاء الله، وأيضًا من جهة طبيعة عمله الكهنوتي. وجميع رؤساء الكهنة الحاليين، ما هم إلا وكلاء لرئيس الكهنة الأعظم ربنا يسوع المسيح، وهم كرعاة ووكلاء لرئيس الرعاة (1بط 5: 4). هم وكلاء للرب في عمل الرعاية وباقي أعمال الكهنوت بما في ذلك التعليم وخدمة السرائر الإلهية. وطبعًا ليس جميع الناس وكلاء الله، وليسوا جميعهم رعاة وأساقفة. وبالتالي لا يكون الجميع كهنة كما يدعى البعض. يضاف إلى هذا: 8- إن الكتاب المقدس يشرح الشروط اللازمة لدرجة الأسقفية. ويقول من بينها إنه يجب أن يكون "صالحًا للتعليم"، "غير حديث الإيمان لئلا يتصلف"، "له شهادة حسنة من الذين هم من خارج" (1تى 3: 2-7). ويقول عنه في الرسالة إلى تيطس: "ملازمًا للكلمة الصادقة التي بحسب التعليم، لكي يكون قادرًا أن يعظ بالتعليم الصحيح ويوبخ المناقضين" (تى 1: 9). 9- وهذه الصفات لا يشترط طبعًا أن تكون لجميع الناس. ومن هذه الصفات أيضًا أن يكون "بعل امرأة واحدة" ((تى 1: 6). "يدبر بيته حسنًا، له أولاد في الخضوع بكل وقار. وإنما إن كان أحد لا يعرف أن يدبر بيته، فكيف يعتنى بكنيسة الله" (1تى 3: 4، 5). وهذا الصفات ليست لجميع من اختصاصهم العناية بكنيسة الله. 10- وإن قال أحد إن الأساقفة حاليًا غير متزوجين.. نجيب بأنه في العصر الرسولي، ما كان يمكن أن يحرم من خدمة الكهنوت الأشخاص القديسون الذين سبق لهم الزواج، قبل أن تنظم البتولية الخاصة بهذه الخدمة، مثل بطرس الرسول مثلًا.. ثم بدأ القديس بولس الرسول يشرح أهمية البتولية ويحث عليها بقوله: "ولكن أقول لغير المتزوجين وللأرامل: إنه حسن إذا لبثوا كما أنا"، "أريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم فيما للرب كيف يرضى الرب. وأما المتزوج فيهتم في ما العالم كيف يرضى امرأته" (1كو 7: 8، 32) وبالتدريج نمت مسألة البتولية في الأساقفة، حتى صارت عرفا مُتّبعًا، ثم قررتها الكنيسة في القرن الرابع، في المجمع المسكوني الأول المنعقد في نيقية سنة 325 م. |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
قسوس |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الفرق بين الأسقف و القسيس |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
شمامسة |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الكهنوت أبوة قبل أن نتكلم عن الأبوة الروحية التي للآباء الكهنة، بكل درجاتهم، من القس إلى رئيس الأساقفة، يحسن بنا أولًا، أن نذكر اعتراضًا يقدمه منكرو الكهنوت ونرد عليه. الاعتراض الخامس يقول منكرو الكهنوت: [ كيف ندعو القسوس والأساقفة آباء، بينما السيد المسيح يقول لتلاميذه: "لا تدعوا لكم أبًا على الأرض، لأن أباكم واحد الذي في السموات" (مت 23: 9) الرد على الاعتراض 1-السيد المسيح قال: "لا تدعوا لكم أبًا.. " كما قال أيضًا: "ولا تدعوا معلمين، لأن معلمكم واحد المسيح" (مت 3: 10). وقد شرحنا في الفصل السابق اهتمام المسيح ورسله بالتعليم، وكيف أن الله أعطى البعض أن يكونوا " مبشرين ومعلمين" (أف 4: 11 ) وأن ذلك لازم " لأجل تكميل القديسين، لعمل الخدمة، لبنيان جسد المسيح" (أف 4: 12). كما قال الرسول: المعلم ففي التعليم" (رو 12: 7). وخلصنا من ذلك أن قول المسيح: "لا تدعوا لكم معلمين" قيلت للرسل وليس لباقي الشعب الذين لهم معلمون ومرشدون. وكما تنطبق هذه العبارة على الرسل وحدهم، تنطبق من بعدهم على خلفائهم من رؤساء الكنائس هل يجوز لنا أن نقول معلمنا بولس الرسول، معلمنا بطرس الرسول أم لا؟ وهل لو قلنا هذا، نكون قد كسرنا وصية الرب، لأن معلمنا واحد هو المسيح؟! أم أن عبارة: "لا تدعوا معلمين " خاصة بالرسل وحدهم، الذين من جهة الواقع لم يكن لهم سوى معلم واحد هو المسيح؟ ونفس الوضع نقوله عن عبارة: " لا تدعوا لكم أبًا". هذه العبارة للرسل ولخلفائهم، الذين ليس لهم آباء على الأرض. |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
آباء من العهد القديم |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
آباء من العهد الجديد |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
أنتم جميعًا أخوة الاعتراض السادس يكمل منكرو الكهنوت اعتراضهم، فيقولون: كلنا أخوة متساوون، لأن السيد المسيح يقول في نفس المناسبة: "وأنتم جميعًا أخوة" (مت 23: 8). الرد على الاعتراض حقًا إننا جميعًا أخوة. فكلنا أبناء آدم وحواء، وكلنا أبناء نوح وإبراهيم. وكلنا أبناء إيمان واحد، ومعمودية واحدة. وكلنا أبناء الكنيسة الواحدة المقدسة الجامعة الرسولية |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
هل الأخوة متساوون؟! |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
هل الأخوّة تلغي الرئاسات؟! 7-هناك مساواة أمام الله في البنوة والخلاص واستحقاقات دم المسيح، والمسئولية الأدبية لكل فرد حسب مواهبه. ولكن هل الأخوّة، وهل المساواة، تلغى الرئاسات في الكنيسة؟! بحيث يذكرنا هذا بما قيل في سفر القضاة. لم يكن هناك ملك في إسرائيل في تلك الأيام. وكان كل واحد يعمل ما يحسن في عينيه (قض 17: 6). إذن هل الأخوة تعنى عدم النظام في الكنيسة؟ وهل المساواة تعنى أن الكنيسة تسير بلا ترتيب، بلا قيادة، بلا أشخاص مسئولين أمام الله والناس؟ حاشا أن يحدث هذا، فقد قال الكتاب: " ليكن كل شيء بلياقة وبحسب ترتيب" (1كو 14: 40). https://st-takla.org/Pix/Ethiopia/Eth...-Ababa-019.jpg 8-إن الكنيسة هي الوضع المثالي في النظام، لأنها جسد المسيح. ومع أن كل أعضاء الجسد أخوة، إلا أن هناك رأسًا، وأعضاء.. بل في كل أسرة: هناك زوج وزوجة وأولاد. ومع ذلك فالرجل رأس المرأة. والأولاد يخضعون للأبوين. ولا يمكن باسم المساوي أن تتمرد المرأة على رئاسة الرجل! ولا يمكن باسم المساواة أن يتمرد الأبناء، ولا يخضعوا لوالديهم في الرب لأن هذا الخضوع حق (أف 6: 1، 2 ). 9-أما من جهة الرئاسات، فإن الله هو الذي وضعها في الكنيسة، في السماء أولًا بين الملائكة. وهكذا قيل: "خلق الكل ما في السموات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كان عروشًا أم سيادات أم رياسات أم سلاطين" وقيل في سفر دانيال النبي عن الملاك ميخائيل : "ميخائيل الرئيس العظيم" (دا 10: 13 ) 10-كذلك أوجد الله رئاسات في مجال الكهنوت. فعين هرون رئيسًا للكهنة، وتتابع رؤساء الكهنة على مدى الأجيال.. وقيل عن يهوشع: "الكاهن العظيم" (زك 3: 1). وعبارة " رئيس كهنة" (وردت في الكتاب مرات عديدة جدًا. 11-بل سمح الله لموسى بإقامة رؤساء علمانيين. تخير أناسًا ذوى قدرة خائفين الله أمناء وأقامهم "رؤساء ألوف، ورؤساء مئات، ورؤساء خماسين، ورؤساء عشرات، فيقضون للشعب كل حين.. والدعاوى العسرة يجبيئون بها إلى موسى" (خر 18: 21، 25، 26، تث 1: 15). 12- ولعلهم يسألون: وما موقف المسيح من كل هذه الرئاسات؟ السيد المسيح " هو رأس كل رياسة وسلطان" (كو 2: 10). وجود الرئاسات على الأرض لا تمنع رئاسته. وجود ملوك على الأرض لم يمنع أنه " ملك الملوك ورب الأرباب" (رؤ 19: 16). ووجود رعاة لا يمنع أن السيد المسيح هو راعى الرعاة، وراعى الخراف العظيم (عب 13:20) 9 قال القديس أو غسطينوس للرب: أنا راع لهؤلاء، ولكنني أمامك، أنا معهم واحد من قطيعك. وأنا معلم لهم، ولكنني أمامك أتعلم منك معهم. 13- الناس أمام الله أخوة. ولكنهم بالنسبة إلى بعضهم البعض يوجد فيهم أبناء وآباء، ورعية ورعاة، و تلاميذ ومعلمون. وأيضًا فيهم علمانيون وكهنة. هناك اعتراض آخر يقدمه البعض في موضوع المساواة وهو: قول السيد المسيح لتلاميذه " أنتم تعلمون أن رؤساء الأمم يسودونهم، والعظماء يتسلطون عليهم. فلا يكون هكذا. بل من أراد أن يكون فيكم عظيما، فليكن لكم خادمًا. ومن أراد أن يكون فيكم أولًا فليكن لكم عبدًا. كما أن ابن الإنسان لم يأت ليُخْدَم، بل ليَخْدِم، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين" (مت 20: 25-28). وواضح أن هذا الكلام عن التواضع، وعدم التسلط، وعدم محبة الرئاسة العظيمة وليس هو عن إلغاء الرئاسات، بدليل إبراز مثل السيد المسيح نفسه.. فهو سيد ورئيس، مع أنه جاء ليخدم ويبذل (يو 13: 13). و المقصود بالرئاسات في الكنيسة وفي الكهنوت، النظام، وتوزيع المسئولية والأشراف على الخدمة، وما إلى ذلك. وليس هدفه مطلقًا التسلط، ومحبة العظمة، الأمور الكائنة في الجو العلماني الذي انتقده الرب. وأيضًا محبة الكرامة التي كانت ظاهرة في تصرفات الكتبة والفريسيين وقد هاجمها الرب في (مت 23: 5-8). |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الكهنوت وخدمة المذبح اعتراض مادام الكاهن إنسانًا يخدم المذبح، لذلك فالذين ينكرون الكهنوت ينكرون المذبح أيضًا. ويقولون إن المذبح شيء كان في العهد القديم، ولا وجود للمذبح في العهد الجديد. وبالتالي لا توجد ذبيحة. وهكذا لا يوجد في اعتقادهم كهنوت يخدم المذبح ويقدم الذبيحة.. ولذلك فإن كنائس البروتستانت لا يوجد فيها مذبح. وطبعًا لا توجد قداسات يصلونها لتقديس ذبيحة. وبالتالي لا يوجد أيضًا بخور، ولا توجد أواني للخدمة ولا ملابس للخدمة، ولا كل ما يتعلق بتقديم الذبيحة المقدسة... الرد على الاعتراض وعملنا في هذا البحث، أن نثبت بنصوص من الكتاب المقدس أن المذبح موجود في العهد الجديد، وأنه لم ينته بنهاية العهد القديم. فإنه له استمرارية في المسيحية،، هو والذبيحة المقدسة التي لم تكن مجرد رمز أو مثال أو ذكرى. |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
وجود المذبح |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الذبيحة المقدسة في المسيحية |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الرب هو الذي أسس هذا السر |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الرب هو الذي أمر بممارسة سر الإفخارستيا |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
إلى متى نمارس سر الإفخارستيا؟ |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الرب سلَّم سر الإفخارستيا لتلاميذه |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
سر الإفخارستيا ليس خبزًا عاديًا |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
هذا الخبز هو جسد الرب |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
هذا جسدي، هذا دمي |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
بركات التناول |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
عقوبات لمن يتناول بغير استحقاق |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
خسارة مَنْ لا يتناول |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الدم المسفوك يعني ذبيحة قال الرب للتلاميذ أثناء تقديمه هذا السر.. "هذا هو دمى الذي للعهد الجديد، الذي يسفك من أجل كثيرين" (مر 14: 24). وقال:".. دمى الذي يسفك عنكم" (لو 22: 20). وكرر نفس العبارة في (مت 26: 28). ولا شك أن عبارة الدم المسفوك تعنى أن هناك ذبيحة. وكذلك عبارة "جسدي المكسور لأجلكم" (1كو 11: 24) "جسدي الذي يبذل عنكم" (لو 22: 19). ومادامت هناك ذبيحة بدم مسفوك وجسد مكسور مبذول، إذن لابد من وجود مذبح، والمذبح يحتاج إلى خادم للمذبح، أي إلى كاهن، هو الذي يقدم الذبيحة. على أن هناك نقطة هامة جدًا، في هذه الذبيحة وهذا الدم المسفوك، وهي أن ذلك لمغفرة الخطايا. |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
دم مسفوك لمغفرة الخطايا |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
ارتبط سر الإفخارستيا بالحياة |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
سر الإفخارستيا يذكرنا بكهنوت ملكي صادق |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
اصنعوا هذا لذكري: كيف يكون الشيء تذكارًا لنفسه؟! |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
كيف يكون التناول طعامًا روحيًا وهو مادة؟! |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
ذبيحة المسيح واحدة، لا تتكرر أم مستمرة؟ |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
أهمية سر التناول من الكتاب المقدس |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الكهنوت و سلطان الحِل والربط |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
أربعة أنواع من الاعتراف |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الاعتراف في العهد القديم |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
الاعتراف في العهد الجديد |
رد: كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
كيف يجرؤ الكاهن أمام الله أن يغفر للناس؟! بينما المغفرة هي من عمل الله؟ |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025