![]() |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
خلاصة:
هكذا أكمل الأنبا موسى سعيه. كان في الخامسة والسّبعين أو الخامسة والثّمانين. قيل نال ثلاثة أكاليل: إكليل الحبّ والنّسك الشّديد وإكليل الرّهبنة والكهنوت إكليل الشّهادة. هذا ويُعتبر موسى أوّل شهيد في الإسقيط وجسده محفوظ مع الأنبا إيسيدوروس بدير البراموس. من أقواله: - جواباً لأحد الإخوة سأل كلمة منفعة قال: اذهب واجلس في قلاّيتك وهي تعلّمك كلّ شيء. - مَن يهرب من الملذّات الدنيوية يشبه كرمة حان قطافها، أمّا مَن يسعى إليها فيشبه الحصرم. - إذا لم يشعر الإنسان في أعماقه بأنّه خاطئ لا يصغي إليه الله. - إذا لم تتّفق الصّلاة مع السّيرة عبثاً يكون التّعب. - سأله أخ: في كلّ مسعى للإنسان، ما الذي يساعده فيه؟ قال: الله! قال: وما نفع الأصوام والأسهار إذاً؟ فأجاب: هذه من شأنها أن تجعل النّفس وديعة متواضعة. إذ ذاك كيف يصلّي المجاهد: انظر إلى تعبي وتواضعي واغفر جميع خطاياي (مزمور ١٨:٢٤) فإنّ الله يتحنّن عليه. - سألوه: ماذا يعمل الإنسان بكلّ تجربة تأتيه أو بكلّ فكر من الشّرّير؟ فقال: يبكي أمام صلاح الله كي يعينه، فيرتاح للحال. |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
بركة صلاته تكون معنا آمين
|
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
شكرا على المرور |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
بركة صلاته تكون معنا آمين
ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
شكرا على المرور |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
بركه صلواته تكون معانا
|
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
شكرا على المرور |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
"اُذْكُرُوا مُرْشِدِيكُمُ الَّذِينَ كَلَّمُوكُمْ بِكَلِمَةِ اللهِ. انْظُرُوا إِلَى نِهَايَةِ سِيرَتِهِمْ فَتَمَثَّلُوا بِإِيمَانِهِمْ."
ربنا يبارك خدمتك |
رد: القدّيس موسى الحبشي البار
شكرا على المرور |
الساعة الآن 08:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025