منتدى الفرح المسيحى

منتدى الفرح المسيحى (https://www.chjoy.com/vb/index.php)
-   كلمة الله تتعامل مع مشاعرك (https://www.chjoy.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة (https://www.chjoy.com/vb/showthread.php?t=25)

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:06 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg


نفوسنا عطشى للسلام أعطنا السلام سلامك
يا يسوع، أعطنا السلام سلامك يا يسوع،
أعطنا السلام سلامك يا يسوع.
- أيها الاخوة لنعش في محبة المسيح.

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:07 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg


نقتحم وندخل أبواب مغلقة
نقتحم ونسقط أسوار عالية
تسبيحنا يهزم أعدائنا
تسبيحنا يعلن نصرتنا

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:07 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg


نقدم ليك كل السجود رب ومجدك ماله حدود
إنت حي وموجود وحدك جوه القلب تسود
تشهد أعمالك انك موجود يا إلهنا الغالي الحي المعبود
إنت معانا طول الأيام مالي القلب فرح وسلام
حتى ولو صادفتنا آلام بتعزينا بأحلى كلام
هانرنم ليك طول الأيام وهانمشي معاك على طول قدام
إنت الصادق في المواعيد ضامنين فيك الوعد أكيد
ماشي معانا الإيد في الإيد يوم ورا يوم الحب يزيد
أفواهنا ترنم والقلب سعيد ونعود ونقدم شكر وتمجيد

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:11 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg


نلجأ لمين في ضيقنا وإنت حبيبنا وصديقنا
مش بس رب ولينا أب
وعدك في كفيك ناقشنا
نلجأ لمين وإنت المعين
خفايانا عارف جوانا كاشف
وإله أمين نلجأ لمين
نلجأ لمين في خوفنا لما تلاحقنا ظروفنا
نجري عليك نتحامى فيك
يرجع سلامنا لقلوبنا

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:13 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
نلجأ لمين في خوفنا لما تلاحقنا ظروفنا
نجري عليك نتحامى فيك
يرجع سلامنا لقلوبنا

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:15 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174101161805541.jpg


نور أنتم نور العالم الباكي في الظلمة كي يبصر شمس النهار
نور أنتم أولاد النور أضيئوا في الظلمة
قد دعيتم لتكونوا شعبه المقدس المحبوب
كلمة الأله الحية صوت الله للقلوب
أنت أولاد النور فليضئ نوركم ليضئ في الظلمة
هيا انظروا للعالم وقد أعماه الظلام
إذ يبكي ويرتجي كي يبصر شمس النهار

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:20 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174040247266531.jpg


نلوذُ حِمَاكِ يا أمّ الإله يا فيضًا من نورٍ وبحرًا من حنانْ.

نَوَدُّ انعِتاقًا لنورِ القيامَه نعيشُ المسيحَ مخلِّصَ الإنسانْ.
ملءُ النِعَمْ أضْحَتْ نَعَمْ سَخاءُ الأمومةِ للبَشَرْ
أَعطِنا منكِ حُضورًا نُبَدِّلُ فيهِ قلبَ الحَجر.
أَتينا إليكِ ساجدينا نغمُرُ العُمرَ بالندَم وهُتافُ
القلبِ حنينُ ابتهالٍ يسألُكِ فَيضَ النِعَمْ.

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:22 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg




لأَنَّ كَثِيرِينَ مِنَ الشَّعْبِ كَثِيرِينَ مِنْ أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى وَيَسَّاكَرَ وَزَبُولُونَ،
لَمْ يَتَطَهَّرُوا، بَلْ أَكَلُوا الْفِصْحَ لَيْسَ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ.
إِلاَّ إِنَّ حَزَقِيَّا صَلَّى عَنْهُمْ، قَائِلاً: الرَّبُّ الصَّالِحُ يُكَفِّرُ عَنْ [18]
حزقيا الملك باتِّساع قلبه وعدم الاستعباد للحرف، سمح للقادمين من أفرايم ومنسّى ويسّاكر وزبولون أن يشتركوا في الاحتفال بالعيد، بالرغم من أنهم لم يتطهَّروا، لأنه كان يُشفِق عليهم، إذ جاءوا من مجتمعات خضعت تمامًا للعبادة الوثنية. ففي رفضهم قد يرجعون إلى بلادهم منكسري القلوب، وفي يأسٍ يرجعون إلى العبادة الوثنية.
إن حزقيا وهو في ظل الناموس كان أكثر حبًا وروحانية واتِّساع قلب ونضوجًا من بعض الحرفيين في العهد الجديد بغير فهمٍ ولا حبٍ.
في حزمٍ لم يسمح للكهنة واللاويين أن يبدأوا بتقديس بيت الرب إلا بعد أن يتقدَّسوا، ولا سمح للشعب أن يحتفلوا بالعيد ما لم يتطهَّروا، أما بالنسبة للقادمين من بلاد سادتها الوثنية، ففتح أمامهم باب الرجاء. إنه يؤكد: الرب الصالح يكفّر عن (كل أحدٍ).
بهذه الروح كتب القديس أمبروسيوس رسالتيْن عن التوبة، الأولى وَجَّهها إلى أتباع نوفاتيوس الذين رفضوا قبول توبة الذين أنكروا الإيمان نتيجة الخوف من العذابات أو غيرهم ممن ارتكبوا خطايا لا تقبل التوبة عنها في نظرهم، وهي رسالة تكشف لنا جميعًا عن مقدار حب الله للخطاة، وفتحه أبواب الرجاء بلا حدود، وسهولة طريق التوبة والرجوع إلى الله. والثانية وَجَّهها إلينا نحن الخطاة لئلا نستهين بمراحم الله، ونُحَوِّل الرجاء في التوبة إلى فرصة للتراخي والتأجيل. جاء في رسالتيه:
v يقولون إنه يجب ألاَّ نَقْبَل مُنكِري الإيمان في الجماعة مرة أخرى، إذ دنَّسوا المقدسات، الأمر الذي يستثنيهم من نوال الغفران. وبالتالي يجب أن نقسو عليهم.
إنهم بهذا الزعم ينقضون الوحي الإلهي، مُتمسكين بتعاليم خاصة، لأن الرب إذ غفر الخطايا، لم يستثنِ منها شيئًا.
لقد حسبوا بعلمهم هذا أنهم يعطون الرب مهابة عظيمة... لكن الحقيقة أنه لن يوجد من يُسيء إلى الله مثلهم، إذ أساءوا إلى وصاياه، وازدروا بوظيفتهم (ككهنة لله). لأنه إذ قال الرب يسوع نفسه في الإنجيل: "اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطاياه تُغفَر له. ومن أمسكتم خطاياه أُمسكِتْ" (لو 20: 22، 23)، لذلك فمن يكرم الرب يطيع هذه الوصية ولا يعصاها...
ماذا أقول أيضًا عن عجرفتهم المتزايدة؟! فإن إرادتهم تناقض روح الرب الذي يميل إلى الرحمة لا إلى القسوة... إنهم يفعلون ما لا يريده. لأنه وهو الديان ومن حقه أن يعاقب، نجده برحمته يعفو...!
يقولون إنه باستثناء الخطايا الكبيرة، تعطي حِلاً عن الخطايا الصغيرة... الله لم يصنع مثل هذا التمييز، بل وعد بمراحمه للجميع، واهبًا كهنته سلطانًا أن يحلوا جميع الخطايا بلا استثناء... فأي ضلال هذا، أن تدعوا لأنفسكم ما يمكن أن تَحِلَّوه من الخطايا، ناسبين إلى الرب الخطايا التي لا تُحَل. بهذا تنسبون لأنفسكم الرحمة وللرب القسوة...!
يجب أن نعرف أن الله إله رحمة، يميل إلى العفو لا إلى القسوة. لذلك قيل: "أريد رحمة لا ذبيحة" (هو 6: 6)، فكيف يَقْبَل الله تقدماتكم يا من تنكرون الرحمة، وقد قيل عن الله إنه لا يشاء موت الخاطئ مثل أن يرجع (حز 18: 32)؟! وتفسيرًا لهذه الحقيقة يقول الرسول: "فالله إذ أرسل ابنه في شِبْه جسد الخطية ولأجل الخطية دان الخطية في الجسد، لكي يتم حُكْم الناموس فينا" (رو 8: 3، 4)...
يقول داود النبي: "هل إلى الدهور يرفض الرب؟!... هل انتهت إلى الأبد رحمته؟!... هل نسى الله رأفته أو نزع برجزه مراحمه؟!" (مز 77: 7-9). هذا هو ما يعلنه لنا النبي، بينما يصر أولئك عن إنكار مراحم الله!
القديس أمبروسيوس


Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:23 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
كتب القديس أمبروسيوس رسالتيْن عن التوبة، الأولى وَجَّهها إلى أتباع نوفاتيوس الذين رفضوا قبول توبة الذين أنكروا الإيمان نتيجة الخوف من العذابات أو غيرهم ممن ارتكبوا خطايا لا تقبل التوبة عنها في نظرهم، وهي رسالة تكشف لنا جميعًا عن مقدار حب الله للخطاة، وفتحه أبواب الرجاء بلا حدود، وسهولة طريق التوبة والرجوع إلى الله. والثانية وَجَّهها إلينا نحن الخطاة لئلا نستهين بمراحم الله، ونُحَوِّل الرجاء في التوبة إلى فرصة للتراخي والتأجيل. جاء في رسالتيه:
v يقولون إنه يجب ألاَّ نَقْبَل مُنكِري الإيمان في الجماعة مرة أخرى، إذ دنَّسوا المقدسات، الأمر الذي يستثنيهم من نوال الغفران. وبالتالي يجب أن نقسو عليهم.
إنهم بهذا الزعم ينقضون الوحي الإلهي، مُتمسكين بتعاليم خاصة، لأن الرب إذ غفر الخطايا، لم يستثنِ منها شيئًا.
لقد حسبوا بعلمهم هذا أنهم يعطون الرب مهابة عظيمة... لكن الحقيقة أنه لن يوجد من يُسيء إلى الله مثلهم، إذ أساءوا إلى وصاياه، وازدروا بوظيفتهم (ككهنة لله). لأنه إذ قال الرب يسوع نفسه في الإنجيل: "اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطاياه تُغفَر له. ومن أمسكتم خطاياه أُمسكِتْ" (لو 20: 22، 23)، لذلك فمن يكرم الرب يطيع هذه الوصية ولا يعصاها...
ماذا أقول أيضًا عن عجرفتهم المتزايدة؟! فإن إرادتهم تناقض روح الرب الذي يميل إلى الرحمة لا إلى القسوة... إنهم يفعلون ما لا يريده. لأنه وهو الديان ومن حقه أن يعاقب، نجده برحمته يعفو...!
يقولون إنه باستثناء الخطايا الكبيرة، تعطي حِلاً عن الخطايا الصغيرة... الله لم يصنع مثل هذا التمييز، بل وعد بمراحمه للجميع، واهبًا كهنته سلطانًا أن يحلوا جميع الخطايا بلا استثناء... فأي ضلال هذا، أن تدعوا لأنفسكم ما يمكن أن تَحِلَّوه من الخطايا، ناسبين إلى الرب الخطايا التي لا تُحَل. بهذا تنسبون لأنفسكم الرحمة وللرب القسوة...!
يجب أن نعرف أن الله إله رحمة، يميل إلى العفو لا إلى القسوة. لذلك قيل: "أريد رحمة لا ذبيحة" (هو 6: 6)، فكيف يَقْبَل الله تقدماتكم يا من تنكرون الرحمة، وقد قيل عن الله إنه لا يشاء موت الخاطئ مثل أن يرجع (حز 18: 32)؟! وتفسيرًا لهذه الحقيقة يقول الرسول: "فالله إذ أرسل ابنه في شِبْه جسد الخطية ولأجل الخطية دان الخطية في الجسد، لكي يتم حُكْم الناموس فينا" (رو 8: 3، 4)...

يقول داود النبي: "هل إلى الدهور يرفض الرب؟!... هل انتهت إلى الأبد رحمته؟!... هل نسى الله رأفته أو نزع برجزه مراحمه؟!" (مز 77: 7-9). هذا هو ما يعلنه لنا النبي، بينما يصر أولئك عن إنكار مراحم الله!



القديس أمبروسيوس

Mary Naeem 03 - 03 - 2025 04:25 PM

رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg




كُلِّ مَنْ هَيَّأَ قَلْبَهُ لِطَلَبِ الله الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِهِ وَلَيْسَ كَطَهَارَةِ الْقُدْسِ. [19]
فَسَمِعَ الرَّبُّ لِحَزَقِيَّا وَشَفَى الشَّعْبَ. [20]

لم ينتقد أحد حزقيا، لأنه جاء بأناس لم يحتفلوا من قبل بالعيد،
وليس لهم معرفة بطقوسه.
أكلوا الفصح وهم غير طاهرين، لأن هذا الشعب لم يدخل أورشليم،
ولا مارس الأعياد منذ قرنين.
على العكس عندما صلَّى الملك من أجلهم قبل الرب صلاته عنهم.


الساعة الآن 12:06 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025