![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg انخرط في الممارسات الروحية التي غذت المؤمنين على مر العصور. يمكن للصلاة، حتى عندما تشعر بالجفاف أو الصعوبة، أن تعيد فتح قنوات التواصل مع الله ببطء. يمكن أن يساعد التأمل في الكتاب المقدس أو الممارسات التأملية أو العبادة الليتورجية في إعادة توجيه قلبك وعقلك نحو الإله. تذكّر أن الإيمان ليس مجرد موافقة فكرية بل هو خبرة حية لحضور الله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg كن صبورًا مع نفسك. غالبًا ما تكون إعادة بناء الإيمان عملية تدريجية. قد تكون هناك لحظات من الانفراج تتخللها فترات من الشك المستمر. ثق بأن الله يعمل فيك، حتى عندما لا تستطيع إدراك ذلك. كما كتب بولس في فيلبي 1: 6، "واثقين من هذا أن الذي بدأ فيكم عملاً صالحًا سيكمله إلى يوم المسيح يسوع". |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg فكر في دور الخدمة والعمل في إعادة بناء الإيمان. في بعض الأحيان، عندما يكون الإيمان صعبًا، فإن العمل وفقًا لتعاليم المسيح يمكن أن يساعد في إعادة تنظيم قلوبنا. انخرط في أعمال الخير أو تطوع أو شارك في مبادرات العدالة الاجتماعية. بينما تجسّد محبة المسيح للآخرين، قد تجد إيمانك يتقوى. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg استكشف الأسس الفكرية لإيمانك. في حين أن الإيمان يتجاوز العقل، إلا أنه ليس غير معقول. ادرس الاعتذار، أو انخرط في الأدب المسيحي الرصين، أو فكر في أخذ دروس تعالج مجالات شكوكك المحددة. غالبًا ما يؤدي الفهم الأعمق إلى إيمان أكثر قوة (شالكويك، 2014). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg تدرّب على الامتنان. حتى في أوقات الشك، هناك الكثير مما يمكننا أن نكون شاكرين له. إن غرس عادة الامتنان يمكن أن يساعدنا على تحويل تركيزنا من ما لا نفهمه إلى النعم التي حصلنا عليها، مما يعيد تدريجياً إحساسنا بحضور الله في حياتنا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg ما هو الدور الذي يجب أن تلعبه الصلاة وقراءة الكتاب المقدس في التغلب على أزمة الإيمان في أوقات الأزمات الروحية، عندما تهاجمنا الشكوك وتشعرنا بهشاشة إيماننا، فإن الصلاة والكتاب المقدس ليسا مجرد أدوات مفيدة - بل هما شريان حياة أساسي يربطنا بقلب الله. الصلاة، في جوهرها، هي شركة حميمة مع خالقنا. ففي الصلاة نسكب قلوبنا ونعبر عن شكوكنا ومخاوفنا وأشواقنا أمام من يعرفنا معرفة تامة. كما يصرخ صاحب المزامير: "عطشت نفسي إلى الله، إلى الله الحي. متى أستطيع أن أذهب وألتقي بالله" (مزمور 42: 2)، هكذا أيضًا يجب أن نأتي بعطشنا الروحي إلى الرب في الصلاة. في أوقات الأزمات، قد تأخذ صلواتنا نوعية خام غير مصقولة. قد نجد أنفسنا، مثل أيوب، نتساءل عن طرق الله. هذا الصدق أمام الله ليس مسموحًا به فحسب، بل يمكن أن يكون طريقًا لإيمان أعمق. ربنا يسوع نفسه صرخ من على الصليب قائلاً: "إِلَهِي إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ (متى 27: 46). حتى في لحظة ألمه العميق، لجأ المسيح إلى الآب في الصلاة. إلى جانب الصلاة، فإن الانغماس في الكتاب المقدس يوفر لنا أساسًا راسخًا عندما نشعر باهتزاز إيماننا. إن كلمة الله "حية وفاعلة" (عبرانيين 12:4)، تتحدث إلينا في ظروفنا الحالية. بينما نقرأ، نواجه قصص أولئك الذين جاهدوا مع الله قبلنا - إبراهيم وموسى وداود والأنبياء والرسل. يمكن لصراعاتهم وانتصاراتهم أن تلهمنا وترشدنا في رحلتنا الخاصة. يذكرنا الكتاب المقدس بشخصية الله ووعوده التي لا تتغير. عندما تتقلب مشاعرنا، تظل حقيقة كلمة الله ثابتة. بينما نتأمل في المقاطع التي تتحدث عن أمانة الله ومحبته وقوته، يمكن أن يتحول منظورنا تدريجيًا من شكوكنا المباشرة إلى القصة الأكبر لعمل الله الفدائي في العالم وفي حياتنا. من المهم أن تتعامل مع كل من الصلاة وقراءة الكتاب المقدس ليس كمجرد التزامات، بل كفرصة للقاء حقيقي مع الله الحي. في أوقات صلاتك، كن منفتحًا وصادقًا مع الرب. في قراءتك للكتاب المقدس، اطلب من الروح القدس أن ينير النص ويخاطب قلبك. تذكر أن الهدف ليس مجرد جمع المعرفة، بل تعميق علاقتك مع الله. أولادي، لا تثبطوا عزيمتكم إذا لم تشعروا بنتائج فورية. غالبًا ما لا تُحل الأزمات الإيمانية بسرعة أو بسهولة. ولكن بينما تثابرون على الصلاة وقراءة الكتاب المقدس، فإنكم تخلقون مساحة لله ليعمل في قلوبكم وعقولكم. ثق في عمل الروح القدس البطيء وغير المحسوس في كثير من الأحيان. بينما تستمر في طلب الله من خلال هذه التخصصات الروحية، قد تجد أن إيمانك، الذي تم اختباره بالنار، يخرج أقوى وأكثر مرونة من ذي قبل. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg في أوقات الأزمات الروحية، عندما تهاجمنا الشكوك وتشعرنا بهشاشة إيماننا، فإن الصلاة والكتاب المقدس ليسا مجرد أدوات مفيدة - بل هما شريان حياة أساسي يربطنا بقلب الله. الصلاة، في جوهرها، هي شركة حميمة مع خالقنا. ففي الصلاة نسكب قلوبنا ونعبر عن شكوكنا ومخاوفنا وأشواقنا أمام من يعرفنا معرفة تامة. كما يصرخ صاحب المزامير: "عطشت نفسي إلى الله، إلى الله الحي. متى أستطيع أن أذهب وألتقي بالله" (مزمور 42: 2)، هكذا أيضًا يجب أن نأتي بعطشنا الروحي إلى الرب في الصلاة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg في أوقات الأزمات، قد تأخذ صلواتنا نوعية خام غير مصقولة. قد نجد أنفسنا، مثل أيوب، نتساءل عن طرق الله. هذا الصدق أمام الله ليس مسموحًا به فحسب، بل يمكن أن يكون طريقًا لإيمان أعمق. ربنا يسوع نفسه صرخ من على الصليب قائلاً: "إِلَهِي إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ (متى 27: 46). حتى في لحظة ألمه العميق، لجأ المسيح إلى الآب في الصلاة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg إلى جانب الصلاة، فإن الانغماس في الكتاب المقدس يوفر لنا أساسًا راسخًا عندما نشعر باهتزاز إيماننا. إن كلمة الله "حية وفاعلة" (عبرانيين 12:4)، تتحدث إلينا في ظروفنا الحالية. بينما نقرأ، نواجه قصص أولئك الذين جاهدوا مع الله قبلنا - إبراهيم وموسى وداود والأنبياء والرسل. يمكن لصراعاتهم وانتصاراتهم أن تلهمنا وترشدنا في رحلتنا الخاصة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/174031262324081.jpg يذكرنا الكتاب المقدس بشخصية الله ووعوده التي لا تتغير. عندما تتقلب مشاعرنا، تظل حقيقة كلمة الله ثابتة. بينما نتأمل في المقاطع التي تتحدث عن أمانة الله ومحبته وقوته، يمكن أن يتحول منظورنا تدريجيًا من شكوكنا المباشرة إلى القصة الأكبر لعمل الله الفدائي في العالم وفي حياتنا. |
الساعة الآن 09:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025