![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب رسخ في قلوبنا الإيمان الذي يوفر شريان حياة فلا ينقطع للسلام والمرونة آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب حصين ثقتنا بك وضمان أنه مهما كانت العواصف التي ترسلها الحياة في طريقنا يبقى إيماننا ثابتًا لا يتزعزع، ونفوسنا لا تتزعزع آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب أعطينا قلباً متجذر في الإيمان لا تهزه شكوك الحياة، ولا تزعزعه الشكوك آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب نشكرك لأنك رسمتَ بحكمتك اللامتناهية طريق الحياة بالظلال والنور، وعلمتنا أن نجد العزاء في أحضانك وسط الشكوك التي تخيم على أيامنا آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب أصلي من أجل قلب متجذر بعمق في الإيمان الذي زرعتَه في داخلنا بلطفك - إيمان ثابت لا يتزعزع، بغض النظر عن العواصف التي تهدد سلامنا. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يارب امنحني يا إلهي القوة لأتطلع إلى الحياة بشجاعة داود في مواجهة جالوت، مدركًا أنه لا يوجد تحدٍ لا يمكن التغلب عليه وأنت بجانبي. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg ماذا يعني أن يسوع قادر على كل شيء؟ إن كشف النقاب عن تأكيد يسوع القدرة الكلية يسمح للمرء أن يغوص بعمق في قلب اللاهوت المسيحي، حيث تتشابك مفاهيم القوة العليا والألوهية والسلطة في شخص يسوع المسيح. تداول هذا المفهوم في المجال اللغوي باسم "القدرة المطلقة" - وهو مصطلح مأخوذ من اللاتينية 'omnipotens&apos؛ بمعنى 'كل القوى '. ويستخدم لوصف كائن لديه قوة غير محدودة وقادر على إنجاز أي شيء ممكن منطقيًا. إن الإيمان بيسوع كإله كلي القدرة يجد جذوره في الكتاب المقدس نفسه. في إنجيل متى 28: 18، يقول يسوع: "دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ". هذا القول يدل على أنه لا توجد قوة على الأرض أو السماء خارج نطاق قدرته. إنها تشير إلى قدرة يسوع المطلقة، وهي سمة متضمنة في جوهره كجزء من الثالوث الأقدس، مما يشير إلى قدرته على إحداث أي حالة من الحالات، حتى تلك التي لا يمكننا فهمها. بينما يثير بعض النقاد تساؤلات حول القدرة الكلية ليسوع في الجسد، معتبرين أن الشكل البشري هو قيد على القدرة الإلهية، يبدو أن هذا القلق ناتج عن سوء فهم. في التجسد - الحدث الذي اتخذ فيه الله صورة بشرية في يسوع - اندمجت القدرة الكلية والبشرية بسلاسة، ولم تتلاشى. يكتب الرسول بولس، في كولوسي 1: 19، أنه في يسوع "سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ مِلْءِ ظ±للهِ فِي يَسُوعَ". هذا يشير إلى أنه على الرغم من اتخاذه الصورة البشرية، لم يتخلَّ يسوع عن قدرته الكلية الإلهية. ومع ذلك، من الأهمية بمكان أن نلاحظ أن طبيعة القدرة الكلية لا تسمح بالمستحيلات، مثل خلق دائرة مربعة، ولا تسمح بالتناقض المنطقي مثل قدرة الله'على الكذب أو الخطيئة لأن هذه تتعارض مع طبيعته الكاملة. إن قدرة يسوع الكلية في هذا السياق تُفهم على أفضل وجه على أنها قدرته الكاملة والتامة على تحقيق غرضه الإلهي، وهي شهادة على قدرته وسلطانه الأسمى. دعونا نلخص: تشير القدرة الكلية إلى قدرته غير المحدودة والعليا كجزء من الثالوث الأقدس، مما يمكنه من إنجاز أي شيء ممكن منطقيًا. هذه القوة الشاملة تجد أساسها في الكتب المقدسة، خاصة في إنجيل متى 28: 18، حيث يؤكد يسوع سلطانه على السماء والأرض. تجسُّد يسوع كإنسان لم يخفف من طبيعته الكلية القدرة بل أدمجها مع الإنسانية. هذا الدمج مصوَّر في كولوسي 1: 19، حيث كتب بولس الرسول أن في يسوع سُرَّ أن يحل كل ملء الله في يسوع. إن طبيعة القدرة الكلية لا تستوعب المستحيلات أو عدم التماسك المنطقي، بل تدل على قدرة المسيح الكاملة على تحقيق غرضه الإلهي. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg إن كشف النقاب عن تأكيد يسوع القدرة الكلية يسمح للمرء أن يغوص بعمق في قلب اللاهوت المسيحي، حيث تتشابك مفاهيم القوة العليا والألوهية والسلطة في شخص يسوع المسيح. تداول هذا المفهوم في المجال اللغوي باسم "القدرة المطلقة" - وهو مصطلح مأخوذ من اللاتينية 'omnipotens&apos؛ بمعنى 'كل القوى '. ويستخدم لوصف كائن لديه قوة غير محدودة وقادر على إنجاز أي شيء ممكن منطقيًا. إن الإيمان بيسوع كإله كلي القدرة يجد جذوره في الكتاب المقدس نفسه. في إنجيل متى 28: 18، يقول يسوع: "دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ". هذا القول يدل على أنه لا توجد قوة على الأرض أو السماء خارج نطاق قدرته. إنها تشير إلى قدرة يسوع المطلقة، وهي سمة متضمنة في جوهره كجزء من الثالوث الأقدس، مما يشير إلى قدرته على إحداث أي حالة من الحالات، حتى تلك التي لا يمكننا فهمها. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg يثير بعض النقاد تساؤلات حول القدرة الكلية ليسوع في الجسد، معتبرين أن الشكل البشري هو قيد على القدرة الإلهية، يبدو أن هذا القلق ناتج عن سوء فهم. في التجسد - الحدث الذي اتخذ فيه الله صورة بشرية في يسوع - اندمجت القدرة الكلية والبشرية بسلاسة، ولم تتلاشى. يكتب الرسول بولس، في كولوسي 1: 19، أنه في يسوع "سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ مِلْءِ ظ±للهِ فِي يَسُوعَ". هذا يشير إلى أنه على الرغم من اتخاذه الصورة البشرية، لم يتخلَّ يسوع عن قدرته الكلية الإلهية. ومع ذلك، من الأهمية بمكان أن نلاحظ أن طبيعة القدرة الكلية لا تسمح بالمستحيلات، مثل خلق دائرة مربعة، ولا تسمح بالتناقض المنطقي مثل قدرة الله'على الكذب أو الخطيئة لأن هذه تتعارض مع طبيعته الكاملة. إن قدرة يسوع الكلية في هذا السياق تُفهم على أفضل وجه على أنها قدرته الكاملة والتامة على تحقيق غرضه الإلهي، وهي شهادة على قدرته وسلطانه الأسمى. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg تشير القدرة الكلية إلى قدرته غير المحدودة والعليا كجزء من الثالوث الأقدس، مما يمكنه من إنجاز أي شيء ممكن منطقيًا. هذه القوة الشاملة تجد أساسها في الكتب المقدسة، خاصة في إنجيل متى 28: 18، حيث يؤكد يسوع سلطانه على السماء والأرض. تجسُّد يسوع كإنسان لم يخفف من طبيعته الكلية القدرة بل أدمجها مع الإنسانية. هذا الدمج مصوَّر في كولوسي 1: 19، حيث كتب بولس الرسول أن في يسوع سُرَّ أن يحل كل ملء الله في يسوع. إن طبيعة القدرة الكلية لا تستوعب المستحيلات أو عدم التماسك المنطقي، بل تدل على قدرة المسيح الكاملة على تحقيق غرضه الإلهي. |
الساعة الآن 03:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025