![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من هو القديس توما الإكويني العالم الملائكي للكنيسة الكاثوليكية؟ يُعتبر القديس توما الأكويني (أو توماس) أبرز مفكري وفلاسفة الكنيسة الكاثوليكية، ويلقب بـ"العالم الملائكي"، و"العالم المحيط"، وهو من أكبر فلاسفة العصور الوسطى.. وبمناسبة ذكرى وفاته اليوم، السابع من مارس، نعرض أهم 10 معلومات عن اللاهوتي الإيطالي الكاثوليكي. 1- ولد توما الإكويني في عام 1225م، في قلعة والده الكونت لاندوفل روكاسكا، من أسرة نبيلة. 2- بدأ توما دراسته في الخامسة من عمره، في دير مونت كاسين، للرهبان البنيدكتيين، ثم التحق بجامعة "نابولي" لدراسة الفنون الحرة السبعة وهي "النحو، المنطق، الخطابة، الهندسة، الحساب، الفلك، الموسيقى"، بعد تسعة سنوات. 3- انضم "الأكويني" -رغم رفض والده، وعائلته الشديد- إلى نظام الرهبنة الدومينيكاني، وتتلمذ على يد ألبرت من عام (1245-1248) في كولونية وباريس، وأسهم معه في تأسيس معهد ديني في كولونية (1248-1252). 4- ترك "الأكويني" تراثًا ضخمًا من الإنتاج الفلسفي واللاهوتي، كتب معظمها في العشرين عامًا الأخيرة من حياته الفكرية، كما بلغت مصنفاته 98 كتابًا يصل بعضها إلى 3 آلاف صفحة. 5- أسس "الأكويني" فلسفة واقعية انتقائية، متأثرًا بالأرسطية والرواقية، إضافة إلى المسيحية والأفلاطونية المحدثة والأوغسطينية، كما تأثر بما كتب شيشرون وابن سينا وابن رشد وابن جبرول وابن ميمون من شروح لأرسطو. 6- العلوم الفلسفية تنقسم عند "الأكويني" إلى جزئين: "نظرية" وتشكل العلوم الطبيعية والرياضية والميتافيزيقة، التي تضم الإبستمولوجية والميتافيزيقة العامة واللاهوت الطبيعي، والثانية هي "عملية"، وتضم الفلسفة الأخلاقية والاقتصاد والسياسة. 7- يحتل "الأكويني" مكانة كبيرة في الكنيسة الكاثوليكية، حيث تم تطويبه قديسًا، واعتباره أحد علماء الكنيسة الـ33، وحامي الجامعات والكليات والمدارس الكاثوليكية. 8- ظلت الفلسفة الـ"توماوية" لوقت طويل المدخل الفلسفي الأساسي لمقاربة فكر الكنيسة الكاثوليكية. 9- امتنع "الأكويني" عن الكتابة في سنينه الأخيرة، ولا يدري أحد السبب وراء ذلك، وعندما ألح أحد أصدقائه بأن يتم كتابه الموجز في علوم الدين أجابه بقوله: (لا أستطيع؛ لقد تكشفت لي أشياء يبدو لي معها أن ما كتبته ليس الا هباء). 10- توفى القديس توما الأكويني في السابع من مارس عام 1274م، في دير فوسانوفا، بإيطاليا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أشكرك أبي لأنك دعوتني لأكون ناجح وأستمتع بالصحة وحياة الفوز وشكراً لأنك أظهرت لي أن السيادة في الحياة هي من خلال يسوع ونعمته وعطية بره وليس باتكالي على أعمالي ومهاراتي . أنت لي وقد قدمت لي الأفضل. أحبك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
السيادة هي مشيئة الله لك
لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ! رومية 17/5 أنت مُعدّ لتسود في الحياة! أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وأن تتمتع بالوفرة والصحة وتفرح بحياة الإنتصار. أريد منك أن تعرف أن ليس رغبة الرب لك أن تعيش حياة الهزيمة والفقر والفشل. فقد دعاك لتكون الرأس وليس الذيل وهذا يعني أنه إذا كنت رجل أعمال، يريد الله أن تكون تجارتك مزدهرة. إذا كنتِ ربة منزل، فقد مسحك لتنشئة أطفال رائعين في الرب. إذا كنت طالباً يريدك الله أن تتفوق في دراستك وإمتحاناتك يا صديقي، عندما تسود في الحياة أنت تسود فوق الخطية، أنت تسود على قوى الظلام، وتسود على الإكتئاب، وتسود على الشيطان وجنوده وفوق كل لعنة . كيف إذا نسود في الحياة؟ قوة السيادة لا تعتمد على خلفيتك العائلية أو مؤهلاتك التعليمية ولا على حسابك المصرفي لننظر في الكتاب المقدس مرة أخرى، إن قوة السيادة تعتمد كلياً على يسوع وعلى الله وحده "... فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فإذا كنت تعيش حياة الهزيمة أو مهزوم من الخطية من خلال الشعور بالذنب المستمر والإدانة، من خلال الأمراض أو من خلال نوبات القلق، بسبب النقص المالي. أنت هنا لا تعيش الحياة التي أرادها لك الرب. إستناداً إلى سلطة كلمة الله أنت مُعدّ لتسود في الحياة وتسود فوق كل التحديات والظروف ! وأنت مدعو لتكون فوقهم وألا تُداس بهم لقد حان الوقت لتستيقظ وتسود على كل مجالات الهزيمة في حياتك ويمكنك ذلك من خلال المسيح يسوع ومن خلال وفرة نعمته وعطية بره. آمن اليوم أن الله هو بجانبك ويريدك أن تختبر إختراقات ونجاحات خارقة . أيامك المهزومة اقتربت إلى النهاية وأيام الفرح والسلام والإنتصار في طريقك فكر في هذا اليوم أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وتتمتع بالصحة والسلام وبحياة الإنتصار صلاة أشكرك أبي لأنك دعوتني لأكون ناجح وأستمتع بالصحة وحياة الفوز وشكراً لأنك أظهرت لي أن السيادة في الحياة هي من خلال يسوع ونعمته وعطية بره وليس باتكالي على أعمالي ومهاراتي . أنت لي وقد قدمت لي الأفضل. أحبك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الحبيب، أشكرك على الحياة الغنية والجميلة التي قد أحضرتني إليها في المسيح. وأشكرك لأنك أحضرتني في مكان ميراثي في المسيح يسوع، حيث قد جعلت كل شيء متاح لي مجاناً للتمتع، في إسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تكتفي بالحياة الوسطيّة
إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ، أَمِ الْحَيَاةُ، أَمِ الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبَلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلِلْمَسِيحِ، وَالْمَسِيحُ ِللهِ. 1كورنثوس 21/3-23 إن الرب لم يخلقك لتُعاني أو تُصارع في الحياة. البعض يعاني ويكتفي بالأمور القليلة في الحياة لأنهم يجهلون حقوقهم، وامتيازاتهم، وميراثهم في المسيح. وقد ظنّ البعض أنه من الخطأ أن تحيا حياة جيدة وتظهر بصورة حسنة. ولهم نظرية أنه من الأفضل أن يعيشوا في فقر ويذهبوا للسماء. إن الحياة في فقر، ومرض، وهزيمة ليس لها شأن بالذهاب إلى السماء، في الحقيقة، هذا لا يتوافق مع الإنجيل. لكن، الحياة في صحة، وسيادة، هي إرادة الإله لك لم يُخطط الرب حياة مأساوية لك، فكلمته، بالإضافة إلى إظهار إرادته لحياتك تكشف أيضاً ميراثك في المسيح. يُعلن في 2 كورنثوس 8/9 "فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ." فيسوع افتقر لكي نغتني نحن بفقره. هذه الحقيقة التي يريدك الرب أن تعرفها وتعيش من خلالها إن استسلامك لكلمة الله كأنها السلطان النهائي لحياتك هو المفتاح للحياة في ميراثك في المسيح وللتمتع بالحياة في ملئها. لقد أعطاك الرب مسبقاً كل شيء للتمتع ، فلا تكتفي بالحياة الوسطيّة صلاة أبي الحبيب، أشكرك على الحياة الغنية والجميلة التي قد أحضرتني إليها في المسيح. وأشكرك لأنك أحضرتني في مكان ميراثي في المسيح يسوع، حيث قد جعلت كل شيء متاح لي مجاناً للتمتع، في إسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أن حكمة الإله عاملة فيّ، وأن إيماني حي ! وأن آرائي، وأحكامي، واستجاباتي ليست وفقاً لما يكمن لحواسي الطبيعية أن تستوعبه، ولكن وفقاً للكلمة. وأن حياتي هي التعبير اليومي لكلمة الإله، في إسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تنظر إلى المظهر الخارجي
لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا. وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ. 2كورنثوس 17/4-18 إن الإيمان لا ينظر إلى المظهر الخارجي للأشياء، ولا يضع في الإعتبار الظروف المادية. رفض يسوع أن يعتبر حقيقة أن لعازر مات، حتى إنه قد قال مُسبقاً أن مرض لعازر لن يقوده إلى الموت (يوحنا 4/11). وفي النهاية مات الرجل، وكونه قد دُفن لمدة أربعة أيام لم يُحدث أي فارق بالنسبة ليسوع لأن إيمانه كان مركزاً على كلمته. وعَلم أن الآب سمع كلماته الممتلئة إيمان والآن لاحظ ما فعله السيد: نادى على لعازر أن يخرج من القبر، تماماً كأنك تنادي على شخص نائم أن يخرج من حجرة مجاورة لك. وهذا هو الإيمان. فبالإيمان، لا يوجد شيء مثل "حالة ميؤس منها"، أو "وضع مُستحيل". فليس هناك شيء غير ممكن، لأن كل شيء ممكن! وفي مجال الإيمان، أنت لا تستسلم يستسلم الناس عندما يؤسسون أحكامهم وتصوراتهم على دليل حسي. فحواس الإنسان الطبيعية، مثلاً، قد تدربت على أن تقول، " عندي ألم في المعدة" فقط لأنه شعر بالألم في المعدة. ولقد تدرب على أن يُميّز الخوف ويقول، " أنا مرعوب"، وقد تدرب أن يميّز العوز ويقول، " أنا مفلس" ولكن، الإيمان يتكلم في تطابق مع كلمة الرب. لذلك، يمكن أن تقول، " أشعر بالصداع، ولكني مشفي" فيجب أن تؤكد على شفائك وصحتك. ولا تدع مطلقاً مشاعرك تتحكم فيك أو في ظروف حياتك. ولا يجب أن ما تشعر به يتحكم أو يُملي عليك ما أنت عليه أو ما لديك في الكلمة ولا يفرق ما تراه، أو تسمعه، أو تشعر به، ولا يفرق كم أن الأمور سلبية أو مستحيلة كما تُرى في الطيبعي، استمر في أن تعترف في فمك بالكلمة ناظراً إلى رئيس الإيمان في داخلك يسوع!. لذلك ، أرفض أن تعتبر الظروف أعترف أن حكمة الإله عاملة فيّ، وأن إيماني حي ! وأن آرائي، وأحكامي، واستجاباتي ليست وفقاً لما يكمن لحواسي الطبيعية أن تستوعبه، ولكن وفقاً للكلمة. وأن حياتي هي التعبير اليومي لكلمة الإله، في إسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن جسدي هو هيكل للروح القدس، حيث يُظهر مجده، وجماله، وبهائه، وكمالاته. وليس للمرض أو السقم أي مكان في جسدي، وأن كياني بالكامل مغمور بحضور الإله! مجداً لاسمه إلى الأبد |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو يتحكم في جسدك وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ. رومية 11/8 هل تعلم أن حضور الروح القدس فيك، يُحيي جسدك المادي؟ لذلك فجسدك له قابلية للصحة الإلهية. هذه هي الحقيقة. إن جسدك هو هيكل الروح القدس، وهو يحيا فيك بكل مجده وقوته يقول في 1 كورنثوس 15/6أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ أَجْسَادَكُمْ هِيَ أَعْضَاءُ الْمَسِيحِ؟ أَفَآخُذُ أَعْضَاءَ الْمَسِيحِ وَأَجْعَلُهَا أَعْضَاءَ زَانِيَةٍ؟ حَاشَا!"لاحظ أن بولس استخدم صياغة الجمع "أجسادكم"، ليُشير إلى كل واحد منا في جسد المسيح، فجسدك هو " عضو في المسيح"، وليس فقط روحك! المسيح يحيا فيك، ويستخدم جسدك المادي، فيتحكم ويعمل في جسدك وقال الرسول بولس مرة أخرى في العدد التالي عندما قال، "وَأَيَّةُ مُوَافَقَةٍ لِهَيْكَلِ اللهِ مَعَ الأَوْثَانِ؟ فَإِنَّكُمْ أَنْتُمْ هَيْكَلُ اللهِ الْحَيِّ، كَمَا قَالَ اللهُ:«إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا، وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا."( 2 كورنثوس 16/6)أولاً، يقول، "إني سأسكن فيهم" بمعنى الإقامة، أو أن يجعل مكتبه الرئيسي فيك. وحدث هذا عندما قبلت الروح القدس لكي يحيا فيك. ثم يُكمل: ... وأسير بينهم إن كلمة " أسير" هنا، هي من اليونانية "أومبيريباتيو"، والتي تعني يتفقد: أي يسير ذهاباً وإياباً بطريقة رقابية، كما يفعل جندي مسؤول عن حماية حدود. يستمر هذا الجندي في المسير حول هذه الحدود ذهاباً وإياباً، ليُلاحظ إن كان هناك ثغرة، حتى يتمكن من إصلاحها. إن الروح القدس يعمل هذا في داخلك: هو يتفقدك، وإن كان هناك أي خطأ في جسدك المادي، فسيُصلحه، وإن كان هناك احتياج لتجديده، فسيُجدده. هل ترى لماذا لا يجب للمرض، أو السقم ، أو الضعف أن يكون لهم السلطان لإتلاف جسدك المادي؟ إذا دعه يتحكم في جسدك أعترف إن جسدي هو هيكل للروح القدس، حيث يُظهر مجده، وجماله، وبهائه، وكمالاته. وليس للمرض أو السقم أي مكان في جسدي، وأن كياني بالكامل مغمور بحضور الإله! مجداً لاسمه إلى الأبد |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ربي الحبيب، أشكرك على وحدانيتي التي لا تنفصل معك، إن حياتك فيّ تجعلني فوق طبيعي، ومُحصّن ضد المرض، أو السقم، أو العجز. وأنا أحيا اليوم في غلبة وفي سيادة الروح، في إسم يسوع. آمين |
الساعة الآن 07:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025