![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ليس هناك...قد فات الأوان
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لِلْمُؤْمِنِ». مرقس 23:9 إن قصة إبراهيم وزوجته سارة هي مثالاً جيداً أن ليس هناك شيء من قبيل... "فات الأوان" مع الرب. يقول الكتاب، أنه على عكس الرجاء الطبيعي، آمن إبراهيم على الرجاء أن يكون أباً لأمم كثيرة، حسب كلمة الإله (رومية 18:4-21). هذا تقريباً كان عمره يُناهز المئة عام، وكانت سارة في التسعين (تكوين 17:17). لكن، قال له الأله سيكون له إبناً من سارة. وآمن إبراهيم، وعندما جاء الميعاد، أنجبت سارة إسحق أحياناً يفقد الناس الرجاء، ويتعجبون لماذا لم يحصلوا على الوظيفة، أو التعاقدات أو الترقية. ويشتكي البعض الآخر أن وعود الإله تأخذ وقتاً طويلاً لكي تتحقق في حياتهم. حسناً، لكلتا المجموعتين من الناس مشكلة واحدة مشتركة: عدم الإيمان بمحبة المسيح لهم والثقة بعمله الكامل على الصليب أنظر إلى الرب يسوع: أرسلت إليه رسالة أن حبيبه، لعازر، مريض (يوحنا 3:11). ووعد أنه سيذهب لرؤيته. ثم انتظر السيد أربعة أيام أخرى، حتى مات لعازر ودُفن. لم يكن الأمر ميئوس منه أكثر من هذا. لقد قال يسوع أن مرض لعازر ليس للموت (يوحنا 4:11)، لكنه مات. وقد قال أنه سيأتي ولكنه لم يظهر حتى مرت أربعة أيام. وعندما ظهر السيد أخيراً، طلب أن يأخذوه حيث قبر لعازر، غير مُكترث بأنه ميت وله أربعة أيام في القبر. ثم أمر أن يُرفع الحجر ونادى بصوت عال: "لعازر، هلم خارجاً!" وعاد الميت إلى الحياة. يوحنا 41:11-44 إن مدى اعتقادك أن وضعك ميئوس منه لا يفرق، فليس هناك ما يُسمى "قد فات الأوان" مع الرب. ببساطة ثِق فيه، لأنه هو الإله الذي يُعطي الحياة للميت، ويدعو الأشياء غير الموجودة وكأنها موجودة بالفعل. فهو يحيا في الأبدية حيث ليس هناك ماضي أو مستقبل. فمعه، كل شيء هو "الآن"، ويُثبت نفسه أنه السيد على كل الظروف، مهما تبدو الحالة متأخرة، أو ميتة، أو مستحيلة في عيون الناس صلاة أبي الحبيب، أؤمن ما تقوله كلمتك عني، وأضع ثقتي بالكامل فيك، عالماً أن ليس هناك وضعاً يتخطى سُلطان وقوة كلمتك التي بها أحيا، وأُسيطر على الظروف، بإسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي المبارك، أشكرك على الحياة الجديدة التي قد قبلتُها في المسيح. فأنا نوع جديد تماماً، لي حياة وطبيعة الإله في روحي. فأنا إذاً أعظم من مُنتصر؛ وأحيا في سيادة على الشيطان وعلى هذا العالم، وأسلك في البِر وفي حُرية أولاد الإله! هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
منفصل عن الماضي
إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا .2 كورنثوس 17:5 عندما مات يسوع، مُتَ معه؛ وعندما دُفِنَ، دُفنتَ معه؛ وعندما قام، قُمتَ أيضاً معه في الحياة الجديدة. فماضيك له أثر رجعي في الجُلجثة، وحياتك الجديدة ابتدأت بقيامة يسوع المسيح: “فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟” رومية 4:6 إن كل مَن قد قبل المسيح هو نوع جديد من الكائنات لم يتواجد من قبل. لقد صُلِبَ الإنسان القديم مع المسيح ولكن هناك إنساناً جديداً بحياة جديدة حلَّ محله الآن. لا عجب أن يقول في كولوسي 10:3، “… لَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ.”ويؤكد الرسول بولس، في رومية 6:7، على انفصالنا عن الماضي وطُرق الحياة القديمة، ويحثنا أن نخدِم الإله بالروح الجديدة: وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ تَحَرَّرْنَا مِنَ النَّامُوسِ، إِذْ مَاتَ الَّذِي كُنَّا مُمْسَكِينَ فِيهِ، حَتَّى نَعْبُدَ بِجِدَّةِ الرُّوحِ لاَ بِعِتْقِ الْحَرْفِ بغض النظر عن من أنت، وما قد حققته؛ ما يهم الإله هو أنك مولود ولادة جديدة. وبالتالي، قد أصبحتَ خليقة جديدة في المسيح يسوع: “لأَنَّهُ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لَيْسَ الْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئًا وَلاَ الْغُرْلَةُ، بَلِ الْخَلِيقَةُ الْجَدِيدَةُ.” غلاطية 15:6 إلى أن يولد الإنسان ولادة ثانية، سيتخبط في الظُلمة. وسيتأثر ويتحدد بجنسيته، وبتعليمه، وبيئته، وبنَسَبُه الأرضي، إلخ. لكن عندما تولد ولادة ثانية، يحدث أمر جديد. فجأة، تأتي إلى رُتبة الكائنات الإلهية. ولن تعد كل تلك العوامل، عوامل سائدة في حياتك، لأنك الآن تحيا بمبادئ حياة جديدة؛ لك طبيعة الإله، وتحيا بكلمته بغض النظر عما ولدتَ به؛ وبغض النظر عن نقائص أجدادك وأسلافك. إن كنتَ في المسيح، أنت مُنفصل عن كل ما في الماضي؛ لا ظُلمة فيما بعد! مهما كانت بشاعة حياتك من قبل؛ أنت الآن في المسيح. لذلك، الكل قد تغير! الماضي قد ذهب ولك حياة جديدة. فاسلك بهذا الإدراك صلاة أبي المبارك، أشكرك على الحياة الجديدة التي قد قبلتُها في المسيح. فأنا نوع جديد تماماً، لي حياة وطبيعة الإله في روحي. فأنا إذاً أعظم من مُنتصر؛ وأحيا في سيادة على الشيطان وعلى هذا العالم، وأسلك في البِر وفي حُرية أولاد الإله! هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي إله كل نعمة لقد نِلتُ نعمتك الفائضة. هذه النعمة العاملة فيَّ هي القوة للنجاح الدائم، وحياة التميز، والغلبة، والسيادة غير العادية. وأنا الآن ودائماً أستفد بها. باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تقوَّ بالنعمة
أَخِيرًا يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ. أفسس 10:6 أن تتقوى في الرب لا يعني أن تكون قوياً في قدرتك الجسدية أو عضلاتك؛ لا! بل يعني أن تتقوى بالنعمة التي في المسيح يسوع؛ وأن تستفد بنعمته. قال الرسول بولس لتيموثاوس، في 2 تيموثاوس 1:2، “ فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.” ليس كل واحدٌ قوياً بالنعمة التي في المسيح يسوع، لكن كلمة الإله تقول أن تستفد بنعمته. فهذا شيء عليك أن تقوم به بنفسك. افهم ما قد أحضرته هذه النعمة لك واستفد بها مثلاً، لقد أحضرت لنا نعمة يسوع المسيح الصحة الإلهية بالإنجيل؛ استفد من هذه النعمة واستقبل الصحة الإلهية لحياتك. أحضرت نعمته لنا الازدهار أيضاً؛ لذلك، ارفض أن تكون فقيراً: “ فَإِنَّكُمْ تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ.” (2 كورنثوس 9:8). لقد أحضرتنا نعمته إلى حياة البر: “… الَّذِينَ يَنَالُونَ نعمة فائضة وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!” (رومية 17:5). النعمة تملك بالبر. لذلك، استفد من نعمته واستمر في أن تملك في الحياة افهم معنى أن ينعِم عليك الإله بنعمته؛ يعني أن الإله قد قدم نفسه لك، وأنه بذلك قد أعطاك كل ما له. بالنعمة، نِلتَ حياته، وطبيعة بره، والسيادة في أن تحكم على إبليس، والمرض، والسقم، والعالم، وأنظمته. مُبارك الرب ارفض أن تتأرجح بمحِن الحياة؛ واستفد بنعمة الإله في المسيح يسوع. صدق الكلمة؛ هذا كل ما في الأمر وادرسها لتعرف أكثر عن ميراثك في الميسح. لا يمكن أن تستفد بنعمته إلى أن تعرف ما قد فعلت نعمته لك، وما قد قدمته لك، وما قد جعلتك عليه. لا عجب أن يقول في 2 بطرس 18:3، وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ صلاة أبي إله كل نعمة لقد نِلتُ نعمتك الفائضة. هذه النعمة العاملة فيَّ هي القوة للنجاح الدائم، وحياة التميز، والغلبة، والسيادة غير العادية. وأنا الآن ودائماً أستفد بها. باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أن المسيح يحيا فيَّ؛ لذلك، أنا خُلقتُ للحياة! وأن قدرته الإلهية قد أعطتني كل ما أحتاجه للحياة بفرح وغلبة كل يوم! وأن النجاح، والازدهار، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هم ميراثي المُشترى بالدم، واختباري الحي في المسيح يسوع! فأنا لي ميراث حسن. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ميراثك المُشترى بالدم
كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ. 2 بطرس 3:1 عندما نتكلم عن الخلاص، لا يفهم بعض الناس؛ فهي كلمة كبيرة. فهي تحتوي على كل البركات العجيبة الناتجة عن عمل المسيح الفدائي: الخلاص، الشفاء والصحة الإلهية، النجاح، الحُرية، التحرر، الحفظ، إلخ.؛ لقد دُفِعَ ثمن كل هذا! وجميعها لك الآن لتتمتع بها! كل ما هو صالح في الحياة جميعه في حُزمة الخلاص؛ فالحياة المجيدة هي ميراثك. الازدهار بسلام هو حقك بالولادة إقرأ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى؛ يقول إن قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى. إن هذا ليس وعداً؛ إنه إقرار حقيقة، والإقرار بما قد فعله الإله بالفعل. ففي المسيح يسوع، قد وهبك كل ما تطلبه للحياة السامية؛ وجميعه في داخلك. المسيح فيك هو رجاء المجد (كولوسي 27:1)، والمسيح هو كل شيء لذلك، لقد وُضِعتَ للحياة المُنتصرة إلى الأبد. في المسيح، تحقق هذا؛ كل شيء هو لك (1 كورنثوس 21:3)! وهذا ما يجعل المسيحية مُذهلة للغاية؛ إن الحياة التي قد أعطاها لك الإله هي الحياة الإلهية، وكل ما تحتاجه لتحيا فرحاً ومُنتصراً في الحياة، أتى مع هذه الحياة تذكر هذا: أن يسوع سكبَ دمه من أجلك، وبكونه الوحيد الذي بلا خطية تأهل ليُخلصنا بدمه. وبما أنه قد فعل هذا مُسبقاً، كل ما عليك عمله هو أن تتمتع بالبركات المُصاحبة لهذه الذبيحة النيابية. لك الحقوق الشرعية لتمتلك كل شيء يُحضره الخلاص بالمسيح، لأنها ميراثك المُشترى بالدم في المسيح: “الَّذِي فِيهِ أَيْضًا نِلْنَا نَصِيبًا (ميراثاً)، مُعَيَّنِينَ سَابِقًا حَسَبَ قَصْدِ الَّذِي يَعْمَلُ كُلَّ شَيْءٍ حَسَبَ رَأْيِ مَشِيئَتِهِ.” أفسس 11:1 أعترف أن المسيح يحيا فيَّ؛ لذلك، أنا خُلقتُ للحياة! وأن قدرته الإلهية قد أعطتني كل ما أحتاجه للحياة بفرح وغلبة كل يوم! وأن النجاح، والازدهار، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هم ميراثي المُشترى بالدم، واختباري الحي في المسيح يسوع! فأنا لي ميراث حسن. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك على من أنا في المسيح . أنا نسل إبراهيم والعالم لي. أرفض أن أقلق أو أرتعب من أي شيء لأن كل شيء هو لي بالفعل. لقد جعلتَ حياتي مُسِرة ومستقبلي مُشرق؛ لذلك أحمدك، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مستقبلك هو ماضي عند الرب
كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ:« إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ». أَمَامَ الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ. رومية 17:4 دُعيَ إبراهيم أبو الإيمان بسبب الإيمان غيرالعادي الذي أظهره. ففي عمر الخامسة والسبعين، ظهر الإله له وقال، “إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَة.”بالرغم من أن إبراهيم لم يكن له طفلاً في ذلك الوقت، وكان يُدعى “إبرام،” بمعنى “الأب المُفترض،” رأى الإله مُسبقاً أن الرجل هو أب لأمم كثيرة. هو الإله الذي يُحيي الموتى، ويدعو الأشياء غيرالموجودة وكأنها بالفعل موجودة. بالنسبة للإله كان مستقبل إبراهيم ماضياً كانت كلمة الإله لإيراهيم أنه سيكون الأب لأمم كثيرة قد أسست بالفعل مستقبل إبراهيم. لم يكن على الإله أن يفعل شيئاً آخر ليُغير حالة إبراهيم من كونه عقيماً. لكن، كان الأمر يرجع لإبراهيم أن يتمسك بكلمة الإله ويركض بها في يومٍ ما، أخرجه الإله في الليل وقال له انظر إلى السماء وعِد النجوم (تكوين 5:15). حاول إبراهيم ولكنه لم يستطع عدها، لأنها كانت لا تُحصى. ثم قال الإله له، “هكذا يكون نسلك.” عند هذه النقطة، آمن إبراهيم، وحُسِبَ له براً .رومية 3:4 ونحن كمسيحيين، نسل إبراهيم، بغض النظر عن المكانة التي أنت فيها في الحياة؛ لقد أسس الإله لك مستقبلاً مجيداً. قال، “لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ، يَقُولُ الله، أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرّ، لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً(آخرة متوقَعة).” (إرميا 11:29). إن مستقبلك هو ماضي معه. لذلك، ارفض أن ترتعب أو تقلق من جهة أي شيء. لا تقدر أن تعرف بنفسك، طريق الحياة الذي يأتي بالنجاح، والفرح، والغلبة، والازدهار، لكن الروح القدس يعرف، وسوف يقودك في طريق العظمة. ثِق مُبتهجاً؛ أن مستقبلك مُشرق صلاة أبي الحبيب، أشكرك على من أنا في المسيح. أنا نسل إبراهيم والعالم لي. أرفض أن أقلق أو أرتعب من أي شيء لأن كل شيء هو لي بالفعل. لقد جعلتَ حياتي مُسِرة ومستقبلي مُشرق؛ لذلك أحمدك، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك يارب لأنك تريد أن تنقذنى و تحررنى من قيود العبوديه فأنت فى أعلى سماك أقرب إلينا من الهواء الذى نتنفسه فنراك مالئاً الكون كله بوجودك و أعمال يديك تشهد بهذا .... فأنت هو المحبه الغير محدوده ... انت الرجاء الدائم .. أنت الله هوهو أمس و اليوم وإلى الأبد ... أنت هو الهدف الأسمى الذى نسعى به و إليه |
الساعة الآن 11:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025