![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الملوك يُمارسون السلطان
وَجَعَلَنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً للهِ أَبِيهِ، لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ. رؤيا 6:1 بدون معرفة حقيقية أنه وريث العرش، لن يفرق الوارث عن العبد. يقول في غلاطية 1:4 وَإِنَّمَا أَقُولُ: مَا دَامَ الْوَارِثُ قَاصِرًا لاَ يَفْرِقُ شَيْئًا عَنِ الْعَبْدِ، مَعَ كَوْنِهِ صَاحِبَ الْجَمِيعِ."وهكذا، كابن للإله، أنت ملك، ومن المهم أن تعرف وتحيا وفقاً لهذا. الملوك يملكون ويُمارسون السُلطان ولا يتكلمون بتلقائية كالأشخاص العاديين، ولا يستجدون! ليس كافياً أن تعرف هذا فقط، يجب أن يُصبح طريقة تفكيرك، الطريقة الوحيدة التي تُفكر بها! لقد دُعيت لتملك في الحياة:" لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ (هبة) وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!" رومية 17:5 يقول في جامعة 4:8 " حَيْثُ تَكُونُ كَلِمَةُ الْمَلِكِ فَهُنَاكَ سُلْطَانٌ..." إن الملوك يضعون فرمانات وإعلانات وتتأسس بهم أمور:" وَتَجْزِمُ أَمْرًا فَيُثَبَّتُ لَكَ..." (أيوب 28:22). يمكن أن يكون لك كل ما تقوله، لأن كلماتك تتأيد بالقوة. هذا سيُعرفك كيف تكون حياة الصلاة الخاصة بك: عليك أن تُمارس سُلطانك في المسيح يسوع، لا أن تستجدي إن بعض المسيحيين يستجدون في كل مكان ومن أجل كل شيء. وهذا خطأ. يستجدون في العمل، وفي البيت، وفي المكتب، وحتى يستجدون الإله في الصلاة، ببساطة لأنهم لم يفهموا بالكامل ميراثهم في المسيح. لا تستجدي صحتك، ولا تستجدي المال، ولا تستجدي أي شيء! لا تستجدي ما هو لك شرعاً في المسيح. إن ليس بطلبتك، أو اختيارك، أو فكرتك، أن جعلك الإله ملكاً، فعل هذا طوعاً بكامل إرادته. لذلك، فاستجابتك هي أن تحيا الحياة الملكية. وتُمارس سُلطانك على المرض، والسقم، وكل سلبيات الحياة إن كان هناك ورماً في مكان ما في جسدك، قُل له أن يتلاشى باسم يسوع. قد يكون حتى وضعاً ما في العمل، أو المدرسة، أو في بيتك، قل ما تُريد أن تراه وسوف يكون هكذا. مارس السُلطان الممنوح لك من الإله اليوم أعترف أن حياتي في ملء السلام، وإنني أتقدم من مجد إلى مجد، فأحيا في غلبة المسيح! إن النجاح والإزدهار هما لي كل الطريق، باسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربي الحبيب، أنا أؤكد قناعتي أن الخلاص يتخطى الأعمال الصالحة، وأنه فقط في إسم يسوع، ولعلمي هذا، يُضرم قلبي لأكرز بالإنجيل في إظهار الروح والقوة، لأُحضر الكثيرين إلى الخلاص وإلى معرفة حبك الأبدي، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الخلاص بالنعمة
لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. لَيْسَ مِنْ أَعْمَال كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ. أفسس 8:2-9 أحياناً، عندما نقول للناس، "ينبغي أن تولد ثانياً،" يتسائلون "لماذا"؟ لأنهم يشعرون أنهم ليسوا في احتياج لهذا. ويُجيبون "على كل حال، أنا إنسان صالح، لا أُشارك في أي نزاعات، في الحقيقة، أنا أشارك في عمل الكنيسة،" واضعين ثقتهم في صلاحهم أو "برهم الذاتي." لكن، أن تنال الخلاص هو أكثر بكثير من أن تكون إنساناً صالحاً. ومهما كنت " أفضل" إنسان، لا يُمكنك أن تضع ثقتك في أعمالك الصالحة لتُخلصك يُخبرنا الكتاب في الإصحاح العاشر من أعمال الرسل، عن كرنيليوس قائد مئة. لاحظ مؤهلاته، كما يضعها لوقا: وَهُوَ تَقِيٌّ وَخَائِفُ اللهِ مَعَ جَمِيعِ بَيْتِهِ، يَصْنَعُ حَسَنَاتٍ كَثِيرَةً لِلشَّعْبِ، وَيُصَلِّي إِلَى اللهِ فِي كُلِّ حِينٍ.(أعمال 2:10). وهكذا، بالرغم من كونه غير مسيحي قد يُدعم عمل الإنجيل، ولكن هذا فقط لن يُخلصه. وهو لا يزال في احتياج أن يسمع الإنجيل ويكون له إيمان شخصي في يسوع المسيح، ويعترف بربوبيته (سيادته)، لينال الخلاص ولكون كرنيليوس "تقي" و"صالح"، كان على الملاك أن يُخبره أن يُرسل ليطلب بطرس، الذي سيُخبره بكلمات بها ينبغي أن يخلص. وهذا دليل واضح على أن الخلاص يتخطى أعمال الإنسان الصالحة. ثم وعظ بطرس كرنيليوس وأهل بيته برسالة الخلاص (أعمال 43:10)، وكان خلاصهم مجيداً يُخبرنا في يوحنا 12:1،"وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ." كلمة قبلوه تعني التمسك بشيء، أو إعلان الإمتلاك. وفي قبول الخلاص، أنت لا تنتظر، بل تتمسك به وتمتلكه لنفسك بعدما قبلت خلاص المسيح واعترفت بأنه ربك وسيدك، يقودك هذا الإدراك إلى تقديم ذاتك بوعي (الروح، والنفس، والجسد) له. هذا هو سر الحياة للرب. وخدمته بالطريقة التي يُريدها لك أعترف ربي الحبيب، أنا أؤكد قناعتي أن الخلاص يتخطى الأعمال الصالحة، وأنه فقط في إسم يسوع، ولعلمي هذا، يُضرم قلبي لأكرز بالإنجيل في إظهار الروح والقوة، لأُحضر الكثيرين إلى الخلاص وإلى معرفة حبك الأبدي، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الحبيب، أقدم لك الشكر لأنك في المسيح، قد باركتني بكل بركات روحية وقد جعلتني بركة. أنا حامل وناشر لبركاتك التي لا تُحصى إلى عالم مجروح ويحتضر، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مولود مُبارك
مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ. أفسس 3:1 قد يقول أحدهم: كأن هناك لعنة تجري في عائلتي، لأنه يبدو أن أحداً لا يُحرز تقدماً أبداً. لا، ليس عندما تولد ولادة ثانية. إن الخليقة الجديدة في المسيح يسوع وُلد مباركاً ولا يمكن أن يسلك تحت لعنة يُعلن في إشعياء 27:10، وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ حِمْلَهُ يَزُولُ عَنْ كَتِفِكَ، وَنِيرَهُ عَنْ عُنُقِكَ، وَيَتْلَفُ النِّيرُ بِسَبَبِ السَّمَانَةِ.(المسحة)."إن هذا الشاهد لا يعني أن المسحة تكسر النير. نعم، المسحة تكسر النير، لكن هذا الجزء الكتابي بالذات يُعرفنا أنه بسبب حضور المسحة (قوة الروح القدس)، لا يمكن أن تكون تحت نير. بعبارة أخرى، عندما يوضع نيراً على شخص مسيحي حقيقي، بالضرورة سينكسر تلقائياً لأن المسيحي الحقيقي هو مسيح الرب. هللويا لاحظ مرة أخرى ما يقوله في كولوسي 12:1-13 شَاكِرِينَ الآبَ الَّذِي أَهَّلَنَا لِشَرِكَةِ مِيرَاثِ الْقِدِّيسِينَ فِي النُّورِ،الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ (ابنه المحبوب)."لقد أُنقذت من سلطان الظلمة وانتقلت إلى مملكة ابن الإله المحبوب! هذا هو وضعك الحالي. في المسيح، قد أُنقذت، وتقدست، وتباركت سيُحاول إبليس أن يبعدك عن معرفة أنك مُبارك. فيقول، " تواصل مع الإله لكي يُباركك." ولا يمكنه حتى أن يجعلك تؤمن أنك مؤهلاً للبركة بسبب أعمالك الخاطئة التي قد ارتكبتها. لا تقبل أكاذبيه. لقد باركك الإله مُسبقاً بكل بركات روحية في الأماكن السماوية بالمسيح يسوع. إن كل البركات التي يمكن للإله أن يُعطيها أتت إليك في المسيح، في حُزمة الخلاص. أنت وارث بركة الإله، فعِش وفقاً لهذا صلاة أبي الحبيب، أقدم لك الشكر لأنك في المسيح، قد باركتني بكل بركات روحية وقد جعلتني بركة. أنا حامل وناشر لبركاتك التي لا تُحصى إلى عالم مجروح ويحتضر، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مُبارك الإله، الذي به دُعيت إلى الوحدانية مع الرب يسوع المسيح، حتى أقترب إلى عرش النعمة بثقة، وبلا ذنب، أو إدانة، أو لوم. أشكرك بابا على هذا الإمتياز الرائع، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو لا يلوم
وَأَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً أَجْنَبِيِّينَ وَأَعْدَاءً فِي الْفِكْرِ، فِي الأَعْمَالِ الشِّرِّيرَةِ، قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ. كولوسي 21:1-22 يا لها من بركة أن تعرف طبيعة وشخصية الأب السماوي الحقيقية! يقول في يعقوب 5:1 أنه "...لاَ يُعَيِّرُ..." بمعنى أنه لا يُعاتبك أو ينتقدك. لا يلومك على أي شيء. قد ينظر الناس إليك ويوبخوك أو يؤنبوك، لكن الإله ليس كذلك. هو حتى لا يحسب خطاياك عليك (2كورنثوس 19:5)، ولا يجد فيك عيباً. إقرأ الشاهد مرة أخرى. يقول، " ... قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ."إن هذا مُعزي للغاية. يعني أنك أمام الإله، بلا لوم ولا شكوى، لقد تبررت. هللويا لا عجب أن يكتب الرسول بولس شعراً في رومية 33:8-34 قائلاً،" مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ. مَنْ هُوَ الَّذِي يَدِينُ؟ اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا..." ثم يُعلن في العدد الثامن والثلاثين إلى التاسع والثلاثين، " فَإِنِّي مُتَيَقِّنٌ (في قناعة تامة) أَنَّهُ لاَ مَوْتَ وَلاَ حَيَاةَ، وَلاَ مَلاَئِكَةَ وَلاَ رُؤَسَاءَ وَلاَ قُوَّاتِ، وَلاَ أُمُورَ حَاضِرَةً وَلاَ مُسْتَقْبَلَةً، وَلاَ عُلْوَ وَلاَ عُمْقَ، وَلاَ خَلِيقَةَ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا لقد مات المسيح يسوع عنك بالفعل، وأُدين بدلاً عنك. يقول في 1بطرس 18:3، " فَإِنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا تَأَلَّمَ مَرَّةً وَاحِدَةً مِنْ أَجْلِ الْخَطَايَا، الْبَارُّ مِنْ أَجْلِ الأَثَمَةِ، لِكَيْ يُقَرِّبَنَا إِلَى اللهِ، مُمَاتًا فِي الْجَسَدِ وَلكِنْ مُحْيىً فِي الرُّوحِ."إن الذي مات من أجلك ليس شخصاً عادياً. لذلك، لا يمكن لأحد أن يدينك فيما بعد. إذاً لا شيء من الدينونة عليك الآن، لأنك في المسيح يسوع. رومية 1:8 إن المسيح هو برك (1كورنثوس 30:1)، فلا يهم من يشتكي عليك، أنت أمام الإله بلا لوم، لأن بره فيك. قد تقول، " لكنني قد ارتكبت أخطاءً." لقد فعلت، لكن يسوع تحمل مسئولية كل أخطائك. وهو السبب في أن الإله لا يُحاسبك على الخطأ. هللويا صلاة مُبارك الإله، الذي به دُعيت إلى الوحدانية مع الرب يسوع المسيح، حتى أقترب إلى عرش النعمة بثقة، وبلا ذنب، أو إدانة، أو لوم. أشكرك بابا على هذا الإمتياز الرائع، باسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف إنني أرفض أن أحمل أي ضعف، أو مرض، أو سقم في جسدي، لأن يسوع قد زال كل أوجاعي وحمل أحزاني، صُلب من أجل تعدياتي، ولعن من أجل آثامي، والتأديب الذي حمله أحضر لي السلام، وبجروحه شُفيت. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أخذهم بعيداً
وَلَمَّا صَارَ الْمَسَاءُ قَدَّمُوا إِلَيْهِ مَجَانِينَ كَثِيرِينَ، فَأَخْرَجَ الأَرْوَاحَ بِكَلِمَةٍ، وَجَمِيعَ الْمَرْضَى شَفَاهُمْ، لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِإِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ الْقَائِلِ: «هُوَ أَخَذَ أَسْقَامَنَا وَحَمَلَ أَمْرَاضَنَا». متى 16:8-17 تنبأ النبي إشعياء بإعلان، في إشعياء 3:53-4، عن آلام المسيح، وحُبه على الصليب، وقدّم لنا صورة عن صلبه: مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ. لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً.هذا ما اقتبسه متى في الشاهد الإفتتاحي. أخذ الرب يسوع أوجاعنا وتحمل أمراضنا إن الكلمة العبرية المُترجمة إلى "حمل" في إشعياء 4:53 هي "ناساه" وهي تعني، أن يأخذ أو يحمل بعيداً،" بينما الكلمة "حمل" في متى 17:8 مُترجمة من اليونانية "باستازو" وهي تعني أيضاً "يُزيل أو ينزع." وتُضاهي كلا الكلمتين أخذ الحِمل من على شخص آخر، وحمله بعيداً عنه، وهذا ما فعله يسوع بأمراضنا وأسقامنا هناك من يقول، " عندما تمرض، يأتي يسوع إليك ويُشاركك مرضك وألمك، " لا، لا يفعل هذا! أخذه بعيداً من قبل حتى لا تأخذه أنت أبداً. لماذا إذا ما زال الكثيرون مرضى؟ هذا لأنهم يجهلون ما قد فعله يسوع لأجلهم. مات لكي يكون لك حياة أبدية وهذه الحياة هي في ملء المجد لا فرق إن كنت تشعر بألم أو بأعراض مرض في جسدك، أثبت راسخاً في الإيمان بعمل يسوع لأجلك، وأعلن " أرفض أن أكون مريضاً!" وبعدها، أعلن " أنا أسلك في الصحة بإسم يسوع أعترف إنني أرفض أن أحمل أي ضعف، أو مرض، أو سقم في جسدي، لأن يسوع قد زال كل أوجاعي وحمل أحزاني، صُلب من أجل تعدياتي، ولعن من أجل آثامي، والتأديب الذي حمله أحضر لي السلام، وبجروحه شُفيت. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الحبيب، أؤمن ما تقوله كلمتك عني، وأضع ثقتي بالكامل فيك، عالماً أن ليس هناك وضعاً يتخطى سُلطان وقوة كلمتك التي بها أحيا، وأُسيطر على الظروف، بإسم يسوع. آمين |
الساعة الآن 11:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025