![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أطلب امتداد مملكة الرب الإله
لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ الرب الإله وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ. متى 33:6 لا يجب أن يكون لأي شيء أهمية بالنسبة لكَ، كابن للرب، أكثر من الانشغال بربح النفوس وامتداد المملكة. ويأمر في متى 33:6 أن تطلب أولاً مملكة الله، وامتدادها، وكل شيء آخر سيزاد لكَ. فالآن هو وقت لتكريس نفسك لربح النفوس أكثر من أي وقت مضى فالوقت مُقصِر، والرب معتمد عليكَ. إنه يوم الخلاص؛ وهو وقت حصاد نهاية الأيام ويجب علينا كشعب الرب أن ندرك أن مسئولية إخبار الآخرين عن إنجيل خلاص المسيح قد عهد بها لنا (2 كورنثوس 18:5)، ويجب علينا أن نعمل عمله الذي أرسلنا للقيام به ما دام نهار. فالنجاح الحقيقي يأتي عندما تفهم رؤية الرب وتلزم نفسك بها. ورؤية الرب هي أن معرفة كلمته تملأ الأرض كما تغطي المياه البحر، وهو يعتمد علينا في ذلك. فلقد جعلنا خدام وشهود للإنجيل فمهما كانت وظيفتك، يجب أن يكون هدفك الأولي أن تربح نفوس في مملكة الرب. وأحد الطرق التي بها تلزِم نفسك بفاعلية برؤية الرب للوصول إلى العالم بالإنجيل هو من خلال الالتزام المادي. فيجب أن تكون مساهماً فعالاً في تدعيم الإنجيل حول العالم بواسطة عطائك. وهذا هو سبب الازدهار المادي لأولاد الرب . 2 كورنثوس 8:9 إن الرب يتوقع أن تكون ثرياً، ليس فقط لكي يكون لديكَ ما يكفي للاهتمام بنفسك وبعائلتك، بل أيضاً لكي يُمكنك أن تُعطي لانتشار الإنجيل. لذلك، عند تخطيطك لمادياتك ومصادرك، فكر في امتداد المملكة، فهي من الحكمة السماوية عندما توظف مصادرك في ضمان وصول إنجيل يسوع المسيح إلى أقاصي الأرض. وكلما ثبتَ راسخاً في هذه النعمة، سيزيد الرب دائماً سعتـُكَ لأن تعطي أكثر فأكثر، ويضاعف مادياتك جداً صلاة سيدي الغالي، أشكرك لأنك تضاعف مصادري للعطاء المتزايد. فكلما عضدتُ الإنجيل مادياً، سِعتي في العطاء لانتشار الإنجيل تزداد لأنكَ تُزيدني من كل نعمة لكي استكفي، وتملأ احتياجاتي حتى لا أحتاج لمساعدة أو تدعيم، وأتزايد في امتداد المملكة، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي، أشكرك لأن لي حياة وطبيعة الرب في داخلي. فأنا أتقوى وأتشدد بهذه المعرفة لأعلن بمجاهرة رسالة خلاصك للآخرين حتى يقبلوا نفس حياة المسيح، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نحن مثله
فَكُونُوا مُتَمَثِّلِينَ بالله كَأَوْلاَدٍ أَحِبَّاءَ أفسس 1:5 إن الكلمة اليونانية "مُتمثلين" المستخدمة في الشاهد أعلاه هي "mimetis" وهي تعني أن تتمثل أو تتبع؛ مُقلداً أحدهم، بأن تتبع الطريقة التي يتصرف بها. لذلك، يُمكن أن نقرأ الشاهد بهذه الطريقة، "فَكُونُوا مُقَلِّدين لله." وهذا يعني أن تتشبه به؛ فتتصرف وتتكلم مثله؛ وتتبع طريقته في عمل الأشياء. والسبب في إمكانية حدوث هذا هو أن لنا نفس حياته قد يسأل أحدهم، "أليس هذا تمادياً بعيداً جداً أن نقول أننا مثل الرب؟" حسناً يقول الكتاب المقدس في (1 يوحنا 17:4) "بِهذَا تَكَمَّلَتِ الْمَحَبَّةُ فِينَا: أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ الدِّينِ، لأَنَّهُ كَمَا هُوَ فِي هذَا الْعَالَمِ، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا." لاحظ أنه لم يقُل، "كَمَا هُوَ فِي هذَا الْعَالَمِ، هكَذَا سنكون نَحْنُ أَيْضًا"؛ لا، فنحن مثله، هنا في هذا العالم، لأنه قد أودع حياته فى أرواحنا من خلال الكلمة وقال الرب يسوع في (يوحنا 22:17ـ23)، "وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ. أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ، وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي، وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي." أعطانا يسوع نفس المجد الذي أعطاه له الآب وكأولاد للرب، نحن الحاملون مجد الله ونحن بهاء مجده. لم يكن هدف الرب أن يُقيم مجده فينا فقط، ولكن أن نُصبح نحن المجد، تماماً كيسوع والآن يُمكنك أن تُدرك لماذا كلفنا بأن نكرز بالإنجيل، ونصلي من أجل المرضى، ونعلن مجده في كل مكان تماماً مثلما فعل هو. فنحن لا نتكلم بالمحبة فقط، ولكننا نحياها، ونُظهر الحب لأن هذا هو الرب. وأيضاً، كما أحب الرب يسوع الآب وعبَّرَ عن هذا الحب بوضوح، نحن أيضاً نُحب الآب ونُظهره؛ فنحن نعبده ونتكلم عنه بمُجاهرة صلاة أبي الغالي، أشكرك لأن لي حياة وطبيعة الرب في داخلي. فأنا أتقوى وأتشدد بهذه المعرفة لأعلن بمجاهرة رسالة خلاصك للآخرين حتى يقبلوا نفس حياة المسيح، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي، أشكرك لأنكَ تملأ قلبي بحبك، ولُطفك، وتحننك. وأنا أرفض أن أسمح بمكان للمكر، والمرارة في داخلي . وأختار أن أتكلم كلمات حب، وتحنن، ولطف لأُبارك وأرفع كل من أتواصل معهم اليوم، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تعثُر في الكلمات
لأَنَّنَا فِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةٍ نَعْثُرُ جَمِيعُنَا. إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْثُرُ فِي الْكَلاَمِ فَذَاكَ رَجُلٌ كَامِلٌ، قَادِرٌ أَنْ يُلْجِمَ كُلَّ الْجَسَدِ أَيْضًا. يعقوب 2:3 إن أحد الأمور العديدة التي يساعدُكَ على عملها الروح القدس هو أن تجعل تواصلك بنعمة. فالمسيحي الذي لا يتواصل بأُلفة، ويعثُر في الكلمات هو طفل روحياً. بغض النظر عن طول المدة التي قد قبلت فيها الرب مخلّص، أو المكانة التي تشغلها في الكنيسة، إن لم يكن لسانكَ قد أصبحَ مُروضاً، فعلاقتك مع الروح القدس لا تزال في مرحلة الطفولة ويتعجب بعض المسيحيين في كثير من الأحيان لماذا هم غير مؤثرين في حياتهم الروحية. عادةً يكون بسبب شخصية كلماتهم. فهم يتكلمونَ كلمات فارغة، وكلمات غير عملية؛ ولم تُخضع ألسنتهم إلى الروح القدس. إن نضوجكَ الروحي كمسيحي يُقاس بشخصية كلماتك. وهذا هو أحد الأسباب التي من أجلها يجب أن تروض لسانك. إن كلمة الرب تُساعدُنا على ملاحظة كلماتنا وممارسة التحكم في ألسنتنا. فهي مسئوليتك. وليس كافياً مجرد أن تقول، "آه يارب ، من فضلك روِّض لساني." لا، أنتَ من عليكَ أن تُخضع لسانك له بأن تتبع تعاليمه في استخدام الكلمات ويقول في يعقوب 11:3، "أَلَعَلَّ يَنْبُوعًا يُنْبِعُ مِنْ نَفْسِ عَيْنٍ وَاحِدَةٍ الْعَذْبَ وَالْمُرَّ؟" فلا يُمكنك ان تستخدم لسانك للبركة وتستخدم نفس اللسان للَّعنة. فاُرفض أن تنشغل بالتواصل غير الكامل أو غير البنّاء. ولا تتكلم على الإطلاق كلمات تُقبَح أو تُقلل من شأن أخ آخر أو أخت. فأحد الإثباتات بأن لكَ الروح القدس وأن شخصه ظاهر فيكَ هو التواصل البنَّاء إن طبيعة المسيح الرافعة هي في داخلك، ويُعبر عنها في كلامك. لذلك، اختر كلماتك. واختر الكلمات التي ترفع وتُبارك: "لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ كُلَّ حِينٍ بِنِعْمَةٍ، مُصْلَحًا (له مذاق وطعم) بِمِلْحٍ، لِتَعْلَمُوا كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تُجَاوِبُوا كُلَّ وَاحِدٍ. كولوسي 6:4 صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنكَ تملأ قلبي بحبك، ولُطفك، وتحننك. وأنا أرفض أن أسمح بمكان للمكر، والمرارة في داخلي. وأختار أن أتكلم كلمات حب، وتحنن، ولطف لأُبارك وأرفع كل من أتواصل معهم اليوم، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك يا ربي الغالي، على نعمتك التي قد أحضرت لي القبول، والرأفة، والفرح، والامتياز! وأنا أتقدم اليوم، واعياً للعمل الداخلي وللإظهار الخارجي لنعمتك في حياتي، وأنا أنمو في هذه النعمة، وفي معرفة ربي ومخلصي، يسوع المسيح. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت ممتلئ نعمة
نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَمَحَبَّةُ الإله، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ (كورنثوس الثانية 14:13) إن النعمة هي الانعكاس الخارجي لمجد الرب في روحك. وهي رأفة الإله المُستعلنة في حياتك. يخبرنا في أفسس 7:4 أنه "... لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا أُعْطِيَتِ النِّعْمَةُ حَسَبَ قِيَاسِ هِبَةِ الْمَسِيحِ"؛ لذلك فأنت ممتلئ نعمة. ويقول في يوحنا 16:1، "وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ." فأنت قد أخذت مِن ملء الرب لكي تكون التعبير عن نعمتِه إن النعمة هي التأثير فوق الطبيعي العامل فيك ليجعل كل ما تفعله ينجح؛ فهي التمكين الإلهي الذي يسبب الازدياد، والترقي، والتقدم! ولكن، قدر نعمة الإله التي تدعها في داخلك لتنعكس إلى الخارج، ترجع إليك. وكلما ملأت قلبكَ بكلمة الرب ولكَ عمل الروح القدس في حياتك، كلما ازداد إشراق النعمة إلى الخارج يُمكنك بل يجب عليك أن تزيد من الانعكاس الخارجي لمجد الإله الذي في روحك، لدرجة أن يراها الآخرين ويشهدوا عنها. قد لا يقدرون أن يفسِّروها، ولكنهم سيمجدون الرب على جماله وتميزه المُستعلن في حياتك. وحثنا روح الرب، في 2بطرس 18:3، بواسطة الرسول بطرس أن ننمو في النعمة: وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ إن كلمة "انموا" هي باليونانية "auxano" وهي تعني أن "تزدادوا" أو "تتسعوا." وبعبارة أخرى، إن الرب يريدك أن تزداد في النعمة وفي معرفة ربنا ومخلصنا، يسوع المسيح. فمثلاً، عندما كان الرب يسوع طفلاً، يقول الكتاب أنه كان "... يَنْمُو (يزداد) وَيَتَقَوَّى بِالرُّوحِ، مُمْتَلِئًا حِكْمَةً، وَكَانَتْ نِعْمَةُ الإله عَلَيْهِ" (لوقا 40:2). ازداد في النعمة حتى وهو طفل، وكان له نعمة أمام الرب والناس (لوقا 52:2). إن نعمة الإله سوف تجذب الأشخاص، والمواد، والمصادر الصحيحة التي تحتاجها لتعمل في إرادة الإله لحياتك فاحتفل اليوم بهذه النعمة في حياتك صلاة أشكرك يا ربي الغالي، على نعمتك التي قد أحضرت لي القبول، والرأفة، والفرح، والامتياز! وأنا أتقدم اليوم، واعياً للعمل الداخلي وللإظهار الخارجي لنعمتك في حياتي، وأنا أنمو في هذه النعمة، وفي معرفة ربي ومخلصي، يسوع المسيح. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة
https://images.chjoy.com//uploads/im...cd61d58a87.jpg بقوة الروح القدس، أنا أتقدم وأتحرك إلى الأمام في الحياة. فلقد جاء الميعاد لتقدمي، وأنا مُنعم عليَّ وناجح في كل شيء، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة الإرتفاع والتقدم
وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ الرَّبُّ. فَتَعَاظَمَ الرَّجُلُ وَكَانَ يَتَزَايَدُ فِي التَّعَاظُمِ حَتَّى صَارَ عَظِيمًا جِدًّا. تكوين 12:26 – 13 يقول الكتاب أن إسحاق تعاظم، وازداد، ونما حتى صار عظيماً جداً؛ يا لها من حياة! هل عرفت إنكَ كنسل إبراهيم، هذه هي الحياة التي قد دُعيت إليها؟ فمن المفترض أن تتقدم وتكون ناجحاً في كل نواحي حياتك بغض النظر ودون الاعتماد على الظروف المُحيطة لاحظ مرة أخرى اختبار اسحاق الرجل. كان هناك مجاعاة في أرض جرار، وقد ارتحل أصدقاء وجيران اسحاق بعيداً إلى مصر حيث وفرة الذرة والعنب. ومن المنطقي أن يذهب هناك حيث كان آنذاك اقتصاد مصر هو الأفضل في العالم. ولكن، بينما كان إسحاق على وشك الارتحال إلى مصر، تكلمَ إليه الرب وأوصاه أن يبقى في جرار حيث المجاعاة، ويزرع في تلك الأرض عينها. فأطاع إسحاق، وأدت إطاعته أنه أصبح أغنى مع الوقت، حتى صار قوة سائدة في الأرض. وجمع الكثير جداً من الثروة حتى حسده الفلسطينيون .تكوين 13:26 - 14 إن سر حياة التقدم والازدهار اللانهائي هو الأخذ بمشورة وتوجيه روح الرب الإله لكَ. وأينما قال لكَ أن تذهب، تذهب. ومهما يقول لكَ أن تفعله، هو ما يجب أن تفعله. تعظم إسحاق، وتقدم، ونما، حتى صار عظيماً جداً لأنه اتبع التعليمات الإلهية. ولم يضع في الاعتبار المجاعاة التي كانت في الأرض، فلقد حصُلَ على نتائج مختلفة تماماً لقد دُعيت إلى حياة التقدم والارتفاع. وهناك من يقول أن الحياة ممتلئة بالارتفاعات والانحدارات، ولكن لا يجب أن يكون هذا تجربتك في الحياة. فترحالكَ فقط في اتجاه واحد: إلى أعلى وإلى الأمام! ولا يوجد اختيار آخر. جاء الميعاد لتقدمك الآن. فبغض النظر عن ما تبدو الأمور من حولك؛ إن جعلتَ الروح يُرشدك في شئون حياتك، مثل إسحاق، ستنتهي حياتك بقصة من التقدم اللانهائي! وسوف تتعاظم، وتتقدم، وتنمو، إلى أن تُصبح عظيماً جداً صلاة بقوة الروح القدس، أنا أتقدم وأتحرك إلى الأمام في الحياة. فلقد جاء الميعاد لتقدمي، وأنا مُنعم عليَّ وناجح في كل شيء، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
امسك يارب ايدى قبل ماضعف كمان ماهو انتى يا رب معونتى على مر الزمان عارف انى خاطى وقابلنى ومش زعلان وان يوم رحت بيتك تفتحلى الباب قوام ااقبل يارب توبتى حتى لوكانت كلام ... واسندنى كل ما افع واملانى بالايمان |
الساعة الآن 03:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025