![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أن حياتي هي لمجد الله، وأنا أسلك في البر، والغلبة، والازدهار، والصحة، والنجاح، والعظمة. فكلمة الله قد أنتجت حياة في داخلي؛ وأنا شهاد عن نعمة ومجد الله نتيجة لتأثير الكلمة في حياتي. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اللسان الهادئ هُدُوءُ اللِّسَانِ شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَاعْوِجَاجُهُ سَحْقٌ فِي الرُّوحِ. أمثال 4:15 يُظهر لنا أمثال 4: 20 – 22 فوائد أن نُقدم اهتماماً لا مثيل له لكلمة الرب في حياتنا؛ فيقول: "يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى كَلاَمِي... لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ لِكُلِّ الْجَسَدِ." إن كلمة "هدوء"، المُستخدمة في الشاهد الافتتاحي مُترجمة من الكلمة العبرية "marpe" والتي تعني شفاء. وهي نفس الكلمة المترجمة "دواء" في أمثال 22:4. لذلك، فاللسان الهادئ أو الـ "marpe" هو لسان شافي؛ أي لسان يتكلم بالصحة، والشفاء والحياة! واللسان لا يمكن أن يكون شافياً أو مُعالجاً إلا عندما يكون مملوءً بكلمة الرب الإله وتذكر، ما قرأناه في أمثال 22:4 أن الكلمة هي دواء للجسد. وهكذا فاللسان الذي يتكلم بكلمة الله؛ اللسان الهادئ؛ يتكلم بالصحة، والتغذية، والإطعام والحياة للجسد. وستُلاحظ أيضاً أن نفس الشاهد يقول "... وَاعْوِجَاجُهُ (انحرافه في عناد) سَحْقٌ (كسر) فِي الرُّوحِ." والاعوجاج أو الالتفاف يُشير إلى اختيار مُتعارض ومُتناقض للكلمات. ويُسمى "تضاد وتناقض" في اللسان ويُسبب هذا تدمير أو تشويه في الروح فيسحق أو يُشوِّه الكثيرون أرواحهم دون أن يدروا بالكلام المُتناقض عندما تكون كلماتهم لا تتوافق مع إمدادات الإنجيل. وعندما تكون روح الإنسان منسحقة (مكسورة) نتيجة إقرارات فمه السلبية، سريعاً ما سوف تظهر على جسده المادي. فالسحق أو الأمراض التي يختبرها الكثيرون في أجسادهم تبدأ من أرواحهم لذلك فيجب عليك كابنٍ لله أن تغرس باستمرار لساناً هادئاً (نافعاً – شافياً)؛ وتعلم أن تنطق بكلمة الله بمُجاهرة. فجزء من عمل الروح القدس في حياتك هو أن يُقدس كلماتك فيكون لك لسان "marpe" شافي ونافع! فاسمح لهذا العمل أن يكون في تمام إظهاره في حياتك؛ بأن تتكلم كلمات الرب المُباركة، وتستخدم الكلمة لتُحدد صحتك، ومستقبلك، وازدهارك وحمايتك أُقر وأعترف أن حياتي هي لمجد الله، وأنا أسلك في البر، والغلبة، والازدهار، والصحة، والنجاح، والعظمة. فكلمة الله قد أنتجت حياة في داخلي؛ وأنا شهاد عن نعمة ومجد الله نتيجة لتأثير الكلمة في حياتي. هللويا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب اننا نتعبك كثيرا لكننا نشكرك لانك تصبر علينا من فضلك استمر في تعليمنا الطريق الصحيحه للسير معك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
خبز البنين مت 15 : 21- 39 خبز البنين 21 ثم خرج يسوع من هناك وانصرف الى نواحي صور وصيدا. 22 واذا امراة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمني يا سيد يا ابن داود.ابنتي مجنونة جدا. 23 فلم يجبها بكلمة.فتقدم تلاميذه وطلبوا اليه قائلين اصرفها لانها تصيح وراءنا. 24 فاجاب وقال لم ارسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة. 25 فاتت وسجدت له قائلة يا سيد اعني. 26 فاجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. 27 فقالت نعم يا سيد.والكلاب ايضا تاكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها. 28 حينئذ اجاب يسوع وقال لها يا امراة عظيم ايمانك.ليكن لك كما تريدين.فشفيت ابنتها من تلك الساعة 29 ثم انتقل يسوع من هناك وجاء الى جانب بحر الجليل.وصعد الى الجبل وجلس هناك. 30 فجاء اليه جموع كثيرة معهم عرج وعمي وخرس وشل واخرون كثيرون.وطرحوهم عند قدمي يسوع.فشفاهم 31 حتى تعجب الجموع اذ راوا الخرس يتكلمون والشل يصحون والعرج يمشون والعمي يبصرون.ومجدوا اله اسرائيل 32 واما يسوع فدعا تلاميذه وقال اني اشفق على الجمع لان الان لهم ثلاثة ايام يمكثون معي وليس لهم ما ياكلون.ولست اريد ان اصرفهم صائمين لئلا يخوروا في الطريق. 33 فقال له تلاميذه من اين لنا في البرية خبز بهذا المقدار حتى يشبع جمعا هذا عدده. 34 فقال لهم يسوع كم عندكم من الخبز.فقالوا سبعة وقليل من صغار السمك. 35 فامر الجموع ان يتكئوا على الارض. 36 واخذ السبع خبزات والسمك وشكر وكسر واعطى تلاميذه والتلاميذ اعطوا الجمع 37 فاكل الجميع وشبعوا.ثم رفعوا ما فضل من الكسر سبعة سلال مملوءة. 38 والاكلون كانوا اربعة الاف رجل ما عدا النساء والاولاد. 39 ثم صرف الجموع وصعد الى السفينة وجاء الى تخوم مجدل ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ إذ اجتاز المسيح بجوار صور وصيدا، خرجت إليه امرأة أممية من نسل كنعان ابن حام ابن نوح. والكنعانيون هم السكان الأصليون لأرض الميعاد، قبل أن يأتى اليهود مع يشوع. لم يهتم المسيح، ومضى فى طريقه. أما هى، فظلت تصرخ متوسلة إليه أن يشفى ابنتها، حتى أن تلاميذه حنّت قلوﺑﻬم عليها، فطلبوا منه أن يستجيب لصراخها. وهذا ما أراده المسيح، أن يحرّك قلوب التلاميذ، ويُشعرهم بمسئوليتهم عن خلاص العالم كله، وليس اليهود فقط. أجاب المسيح بعكس طِلبَتهم، معلنا ما ظنه اليهود، وما بدأ به أولا، وهو أنه أتى لأجل خلاص اليهود المؤمنين بالله. ولكنه فى الحقيقة قد أتى لليهود أولا، ثم امتد بعد ذلك ليطلب كل الأمم، بدليل مجيئه إلى هذه البلاد وإتمام المعجزة. وقد كان هذا الأسلوب، أى تبشير اليهود أولا، مناسبا، لأﻧﻬم كانوا يظنون أن الخلاص لهم فقط، فكانوا سيرفضونه إن أعلن أن خلاصه للعالم كله من بداية تبشيره. ولكن، بعد أن أقنعهم أن خلاصه روحيا وليس ماديا من الرومان، أظهر أنه خلاص لكل من يؤمن به من العالم كله. تظاهر المسيح بعدم قبول طلبتها، ليُظهر إيماﻧﻬا واتضاعها، فقال لها أنه قد أتى لخلاص اليهود، وهم أبناء الله لإيماﻧﻬم، ولا يصح أن تُعطَى نعمة الله التى تخص البنين، وتُطرَح للأمم الذين يعتبرهم اليهود مثل الكلاب. ظهر اتضاع المرأة العجيب، إذ قالت له: يكفينى الفتات (الكسر الصغيرة جدا) الساقط من مائدة البنين، فأقرت أﻧﻬا من الكلاب، ولكنها محتاجة لنعمته؛ وهذا أظهر أيضا مدى إيماﻧﻬا ولجاجتها فى الصلاة. أخيرا، ظهر قصد المسيح وحبه واهتمامه بالأمم فى شخص هذه المرأة، فكل ما سبق كان لإظهار مدى إيماﻧﻬا وتمسكها به وصلواﺗﻬا واتضاعها. فأعلن أمام الجموع عظمة إيماﻧﻬا، ثم وهبها الشفاء لابنتها، فعادت سليمة فى الحال. +++ تمسك بصلواتك مهما تأخرت استجابة الله، لتقتنى فضائل جديدة، مثل الاتضاع، ثم تنال ما تريده، بل يعظمك الله فى ملكوته أمام كل السمائيين +++ بعدها جيء بجموع غفيرة للرب يسوع ليشفيهم، فشفاهم جميعا. ومازال الرب يسوع قادرا على شفاء الحياة المحطمة، ونستطيع نحن أن نأتي بالآخرين إليه. فهل تعرف البعض ممن هم في حاجة إلى لمسة شافية؟ تستطيع أن تأتي بهم إلى الرب يسوع عن طريق الصلاة، أو توضيح سر إيمانك، ودع المسيح يقوم بالشفاء. مر الوقت دون أن يشعروا، حتى أﻧﻬم قضوا معه ثلاثة أيام، ولم يطلبوا طعاما لانشغالهم بكلامه ومعجزاته. ولعلهم قد أكلوا ما خرجوا به من بيوﺗﻬم فى اليومين الأول والثانى، وفى اليوم الثالث لم يعد معهم أى طعام، إذ كانوا لا يتوقعون أن يستمروا ثلاثة أيام خارج بيوﺗﻬم، ولكن كلام المسيح جذﺑﻬم. +++ كان الرب يسوع قد سبق أن أطعم أكثر من خمسة آلاف بخمسة أرغفة وسمكتين، وهنا نرى التلاميذ في موقف مماثل، يرتبكون. وما أسهل ما نلوح بأيدينا يأسا عندما نواجه ظروفا صعبة، وننسى، مثل التلاميذ، أن الله قد اهتم بنا في الماضي، وأنه سيفعل نفس الشيء الآن. فإن كنت تواجه ظرفا قاسيا، فاذكر ظرفا فيه اهتم الله بك، واتكل عليه، ليظهر أمانته لك مرة أخرى. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة : يارب اننا نتعبك كثيرا لكننا نشكرك لانك تصبر علينا من فضلك استمر في تعليمنا الطريق الصحيحه للسير معك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا الله أعنا حتي نهتم بحقوق جميع الناس علينا وعلي المجتمع ، وأن نعرف نحن حقوقنا وواجباتنا حتي نعبدك بالايمان والحق كل أيام حياتنا آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القلب الطاهر مت 15 : 1 – 20 القلب الطاهر 1 حينئذ جاء الى يسوع كتبة وفريسيون الذين من اورشليم قائلين. 2 لماذا يتعدى تلاميذك تقليد الشيوخ.فانهم لا يغسلون ايديهم حينما ياكلون خبزا. 3 فاجاب وقال لهم وانتم ايضا لماذا تتعدون وصية الله بسبب تقليدكم. 4 فان الله اوصى قائلا اكرم اباك وامك.ومن يشتم ابا او اما فليمت موتا. 5 واما انتم فتقولون من قال لابيه او امه قربان هو الذي تنتفع به مني.فلا يكرم اباه او امه. 6 فقد ابطلتم وصية الله بسبب تقليدكم. 7 يا مراؤون حسنا تنبا عنكم اشعياء قائلا. 8 يقترب الي هذا الشعب بفمه ويكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا. 9 وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس 10 ثم دعا الجمع وقال لهم اسمعوا وافهموا. 11 ليس ما يدخل الفم ينجس الانسان.بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان. 12 حينئذ تقدم تلاميذه وقالوا له اتعلم ان الفريسيين لما سمعوا القول نفروا. 13 فاجاب وقال كل غرس لم يغرسه ابي السماوي يقلع. 14 اتركوهم.هم عميان قادة عميان.وان كان اعمى يقود اعمى يسقطان كلاهما في حفرة. 15 فاجاب بطرس وقال له فسر لنا هذا المثل. 16 فقال يسوع هل انتم ايضا حتى الان غير فاهمين. 17 الا تفهمون بعد ان كل ما يدخل الفم يمضي الى الجوف ويندفع الى المخرج. 18 واما ما يخرج من الفم فمن القلب يصدر.وذلك ينجس الانسان. 19 لان من القلب تخرج افكار شريرة قتل زنى فسق سرقة شهادة زور تجديف. 20 هذه هي التي تنجس الانسان.واما الاكل بايد غير مغسولة فلا ينجس الانسان ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++ بينما كانت الجماهير تشتهي أن تلمس هُدب ثوبه لتُشفى (مت 14: 36)، إذا بالكتبة والفرّيسيّين لا يطيقون كلماته الملوكيّة ولا يحتملون حبّه الإلهي للبشريّة، فأخذوا منه موقف الناقدين والمجرِّبين. لقد أُؤتُمن الكتبة على كلمة الله لكي يكتبوها بدقّة، والفرّيسيّون لكي يفسِّروها للشعب، حتى متى جاء كلمة الله ذاته متجسّدًا يفرحون ويتهلّلون ويدخلون مع الشعب إليه ليملك في قلوبهم، ويستجيبون له بكل حياتهم. كان يليق بالكتبة والفرّيسيّين أن يتسلّموا بالأكثر قيادة الشعب منحنين أمام كلمة الله الحيّ الملك المسيّا، لكن إذ تحوّلت قلوبهم عن خدمة الكلمة إلى خدمة ذواتهم، صاروا رافضين الكلمة الإلهي ومقاومين له، وكأنه قد جاء ليسحب الكراسي من تحتهم أو يغتصب مراكزهم. كانت احدي هذي الشرائع التي أضافها الكتبة والفريسيين للشريعة تعرف "بشريعة القربان"، فكل واحد ينذر أن يقدم قربانا، كان عليه أن يكرس مبلغا من المال، مما كان سيعول به والديه، وذلك لغرض هام، وهو عادة الهيكل. وأصبح هذا التقليد طريقة دينية مقبولة لتبرير إهمال الوالدين، وهكذا يتنصل الابن من مسئوليته من نحو والديه. ومع أن تصرفهم كانت له قيمته في نظرهم، لكنهم كانوا يهملون وصية الله بالعناية بالوالدين المحتاجين. +++ لا تفسر الكتاب المقدس بحسب رأيك الشخصى وأغراضك، ولكن تمسك بتعاليم الكنيسة والآباء القديسين من الأجيال لأولى، واخضع لتفسير الكنيسة الجامعة، فتفهم المعنى الحقيقى، وانشغل بتطبيق الوصية أكثر من انشغالك بالمباحثات الفلسفية والجدل لإثبات آرائك. انتقد إشعياء النبي المنافقين في أيامه (إش ٢٩: ١٣)، وقد طبق الرب يسوع أقواله على أولئك القادة الدينيين، فعندما ندعي أننا نكرم الله، بينما قلوبنا بعيدة عنه، فلا قيمة إطلاقا لعبادتنا. فلا يكفي أن نتصرف تصرفا دينيا، بل يجب أن تكون تصرفاتنا ومواقفنا عن إخلاص، فإذا لم تكن هكذا، فإن كلمات النبي إشعياء تنطبق علينا. +++ كان الفريسيون يعرفون الكثير عن الله، ولكنهم لم يعرفوا الله، فلا يكفي أن ندرس عن المسيحية أو أن ندرس الكتاب المقدس، بل يجب أن نتجاوب مع الله نفسه. قال الرب يسوع لتلاميذه أن يتجاهلوا الفريسيين لأنهم عميان عن حق الله، وكل من يصغي لتعليمهم يجازف بالإصابة بالعمى هو أيضا، فليس كل القادة الدينيين قادة مسيحيين صالحين. فتأكد من أن القادة الذين تصغي إليهم وتتعلم منهم، لهم بصيرة روحية صالحة. سأل بطرس عن المغزي من كلام الرب يسوع فلقد كان على بطرس، فيما بعد، أن يواجه قضية الأكل من طعام محرم شرعيا (أع ١٠: ٩-١٧)، وكان عليه أن يتعلم من ذلك أن لا شيء يقف حائلا دون الكرازة بالإنجيل للأمم (غير اليهود). نجتهد أن يبدو مظهرنا الخارجي جذابا، ولكن ما في قلوبنا أهم من ذلك، فحالة أعماقنا (حيث لا يستطيع الآخرون أن يروا) أكثر أهمية عند الله. فكيف حالك في الداخل؟ عندما يتفاعل الإنسان مع الله، يغيره الله عما كان عليه في الداخل، ويظل يعينه على التغيير إذا طلب منه ذلك. +++ اهتم بنقاوة كلامك وتصرفاتك، وإن أخطأت فتب، وحاسب نفسك على ما فى قلبك أكثر من اهتمامك بشكلك الخارجى. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة : يا الله أعنا حتي نهتم بحقوق جميع الناس علينا وعلي المجتمع ، وأن نعرف نحن حقوقنا وواجباتنا حتي نعبدك بالايمان والحق كل أيام حياتنا آمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
احبك يارب لانك انت قوتى احبك لانك خلقت لى كل الاشياء الجميله احبك لانك اعطيتنى قوى انا ادوس الحيات والعقارب وكل قوات العدو احبك لانك تشفى كل مرض وتقوينا وتحبنا كلنا يارب اسمعنا فى كل حينعندما نطلبك كن معنا فى شدائدنا وفى ضياقتنا يارب داو كل مريض واعطي المحتاج واروي العطشان واعط كل ذي محتاج احتياجه بنحبك يا يسوع لان حبك بين الضلوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المسيح المنقذ مت 14 : 22- 36 المسيح المنقذ 22 وللوقت الزم يسوع تلاميذه ان يدخلوا السفينة ويسبقوه الى العبر حتى يصرف الجموع. 23 وبعدما صرف الجموع صعد الى الجبل منفردا ليصلي.ولما صار المساء كان هناك وحده. 24 واما السفينة فكانت قد صارت في وسط البحر معذبة من الامواج.لان الريح كانت مضادة. 25 وفي الهزيع الرابع من الليل مضى اليهم يسوع ماشيا على البحر. 26 فلما ابصره التلاميذ ماشيا على البحر اضطربوا قائلين انه خيال.ومن الخوف صرخوا. 27 فللوقت كلمهم يسوع قائلا تشجعوا.انا هو.لا تخافوا. 28 فاجابه بطرس وقال يا سيد ان كنت انت هو فمرني ان اتي اليك على الماء. 29 فقال تعال.فنزل بطرس من السفينة ومشى على الماء لياتي الى يسوع. 30 ولكن لما راى الريح شديدة خاف واذ ابتدا يغرق صرخ قائلا يا رب نجني. 31 ففي الحال مد يسوع يده وامسك به وقال له يا قليل الايمان لماذا شككت. 32 ولما دخلا السفينة سكنت الريح. 33 والذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين بالحقيقة انت ابن الله 34 فلما عبروا جاءوا الى ارض جنيسارت. 35 فعرفه رجال ذلك المكان.فارسلوا الى جميع تلك الكورة المحيطة واحضروا اليه جميع المرضى. 36 وطلبوا اليه ان يلمسوا هدب ثوبه فقط.فجميع الذين لمسوه نالوا الشفاء +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ كان الانفراد في موضع خلاء له أولويته عند الرب يسوع فنجد ان صعد للجبل بعدما صرف الجماهير ، فقد جعل وقتا في برنامجه لينفرد فيه مع الآب. فقضاء وقت مع الله في الصلاة، ينشئ علاقة حيوية، ويؤهلنا لمواجهة تحديات الحياة وصراعاتها. ضع نظاما لقضاء وقت منفردا مع الله، فسيساعدك هذا على أن تنمو روحيا، وتزداد تشبها بالمسيح. لقد ألزم المخلّص التلاميذ أن يدخلوا سفينة التجارب، وأن يذهبوا قدّامه ليعبروا إلى الشاطئ الآخر... لكنهم إذ جاءوا إلى وسط البحر منعتهم أمواج التجارب والرياح المضادة من السير نحو الشاطئ الآخر، وصاروا عاجزين، يصارعون كمن هم بدون يسوع لكي يغلبوا الأمواج والأرواح المضادة لبلوغ الشاطئ الآخر. وإذ بذلوا كل ما في قدرتهم لبلوغ الشاطئ الآخر ترفّق بهم الكلمة وجاء إليهم ماشيًا على البحر، هذا الذي لا تعوقه أمواج أو رياح +++ لا تنتظر من المسيح أن يرفع التجربة، لأن الأهم أن يعطيك سلاما وإيمانا، فلا تنزعج منها وتسير فوقها. لم يكن بطرس يجرب يسوع، فقد نهانا الرب عن ذلك (مت 4: 7)، بل بالحري كان هو الوحيد في القارب الذي تصرف تصرفا ينم عن إيمانه. فطلبه المندفع جعله يختبر بصورة غير عادية قوة الله. لقد بدأ بطرس يغرق عندما حول عينيه عن الرب يسوع إلى الأمواج العالية حوله، فاهتز إيمانه عندما رأى موقفه. قد لا نمشي على الماء، ولكننا نواجه مواقف عسيرة، فإذا ركزنا أبصارنا على أمواج الظروف الصعبة حولنا، دون النظر إلى المسيح طلبا للمعونة، فقد نتعرض لليأس والغرق. فلكي تحتفظ بإيمانك في وسط المواقف الصعبة، ثبت نظرك على المسيح وقوته، لا على ضعفاتك. +++ مع أننا نبدأ بنيات صالحة، إلا أن إيماننا قد يهتز أحيانا، وليس معنى هذا بالضرورة أننا قد فشلنا، فعندما اهتز إيمان بطرس، لجأ إلى المسيح، الوحيد الذي يقدر أن يعين. لقد خاف ولكنه مع ذلك نظر إلى المسيح. فعندما ندرك المتاعب التي تحيط بنا، ونشك في حضور المسيح معنا، أو في قدرته على معونتنا، علينا أن نذكر أنه هو الوحيد الذي يستطيع أن يعين حقيقة. كان الجميع يطلب ان يلمس هدب لباس المسيح فقد كان الرجال اليهود يجعلون أهدابا على أطراف ثيابهم بناء على أمر الله (تث 22: 12)، وكانت هذه تعتبر، في أيام الرب يسوع، علامة على التقوى (23: 5). فكان من الطبيعي أن من يلتمسون الشفاء، يلمسون هذه الأهداب. ولكن، كما تعلمت المرأة نازفة الدم، لم يكن الشفاء في ثوب المسيح بل من الإيمان به (9: 19-22). +++ إيمانك بالبركة يعطيك نعمة عظيمة، سواء فى لمس ستر الهيكل أو أجساد القديسين، فهو إعلان إيمانك بالمسيح وقديسيه. فليكن هذا فرصة لطرد كل شر عنك لتبدأ ﺑﻬذه البركة حياة جديدة نشيطة فى محبة الله. رأى الشعب في المسيح شافيا عظيما، ولكن كم منهم أدرك حقيقته؟ لقد جاءوا إلى الرب يسوع طلبا للشفاء الجسدي، ولكن هل أتوا للشفاء الروحي؟ لقد جاءوا يطلبون حياتهم على الأرض، ولكن هل جاءوا لتأمين حياتهم الأبدية؟ قد يأتي الناس إلى يسوع ليتعلموا دروسا ثمينة من حياته، أو على أمل التخلص من الألم. إننا نخسر كمال رسالة الرب يسوع إذا التمسناه فقط ليشفي أجسادنا وليس نفوسنا، إذا طلبنا منه المعونة في هذه الحياة فحسب، ولم نطلب قصده الأبدي من نحونا. عندما ندرك من هو يسوع المسيح حقيقة، نستطيع أن نقدر كيف يقدر أن يغير حياتنا حقيقة. ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ احبك يارب لانك انت قوتى احبك لانك خلقت لى كل الاشياء الجميله احبك لانك اعطيتنى قوى انا ادوس الحيات والعقارب وكل قوات العدو احبك لانك تشفى كل مرض وتقوينا وتحبنا كلنا يارب اسمعنا فى كل حينعندما نطلبك كن معنا فى شدائدنا وفى ضياقتنا يارب داو كل مريض واعطي المحتاج واروي العطشان واعط كل ذي محتاج احتياجه بنحبك يا يسوع لان حبك بين الضلوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربي الحبيب بحبك وواثقة فيك رغم انى بلدى دلوقتى ملهاش رئيس رغم انى البلطاجية مالين البلد رغم انى بنزل ومش عارفة هرجع ولا لأ رغم انى فى ناس نفسهم يقعدونا فى البيت ومنصليش لكن واثقة فيك واثقة انك حصن حصين ويبخت اللى بيتحامى فيك ومسنود عليك يمكن بيجى وقت واخاف لانى انسانة وليا ضعفى بس بسرعة بتجينى وتطمنى ... بتسمعنى صوتك وصوت كل اللى فى السما بتهمس فى ودنى ماتخفش ولا اترعب بتقولى اللى معاكى اكتر من اللى عليكى بتطمنى بتحمينى وبتخبينى لانى غالية عندك ومفيش اغلى منى |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مسحينا المشبع مت 14 : 1 – 21 مسيحنا المشبع 1 في ذلك الوقت سمع هيرودس رئيس الربع خبر يسوع. 2 فقال لغلمانه هذا هو يوحنا المعمدان.قد قام من الاموات ولذلك تعمل به القوات 3 فان هيرودس كان قد امسك يوحنا واوثقه وطرحه في سجن من اجل هيروديا امراة فيلبس اخيه. 4 لان يوحنا كان يقول له لا يحل ان تكون لك. 5 ولما اراد ان يقتله خاف من الشعب.لانه كان عندهم مثل نبي. 6 ثم لما صار مولد هيرودس رقصت ابنة هيروديا في الوسط فسرت هيرودس. كان هيرودس "رئيس ربع"، أي أنه كان أحد أربعة ولاة على ولايات فلسطين الأربع. وكانت ولايته تشمل مناطق الجليل وبيرية. وهيرودس هذا هو أحد أبناء هيرودس الكبير الذي أمر بقتل أطفال بيت لحم (٢: ١٦)، ويعرف باسم هيرودس أنتيباس، وقد حكم على الرب يسوع قبيل صلبه (لو ٢٣: ٦-١٢).7 من ثم وعد بقسم انه مهما طلبت يعطيها. 8 فهي اذ كانت قد تلقنت من امها قالت اعطيني ههنا على طبق راس يوحنا المعمدان. 9 فاغتم الملك.ولكن من اجل الاقسام والمتكئين معه امر ان يعطى. 10 فارسل وقطع راس يوحنا في السجن. 11 فاحضر راسه على طبق ودفع الى الصبية.فجاءت به الى امها. 12 فتقدم تلاميذه ورفعوا الجسد ودفنوه.ثم اتوا واخبروا يسوع 13 فلما سمع يسوع انصرف من هناك في سفينة الى موضع خلاء منفردا.فسمع الجموع وتبعوه مشاة من المدن 14 فلما خرج يسوع ابصر جمعا كثيرا فتحنن عليهم وشفى مرضاهم. 15 ولما صار المساء تقدم اليه تلاميذه قائلين الموضع خلاء والوقت قد مضى.اصرف الجموع لكي يمضوا الى القرى ويبتاعوا لهم طعاما. 16 فقال لهم يسوع لا حاجة لهم ان يمضوا.اعطوهم انتم لياكلوا. 17 فقالوا له ليس عندنا ههنا الا خمسة ارغفة وسمكتان. 18 فقال ايتوني بها الى هنا. 19 فامر الجموع ان يتكئوا على العشب.ثم اخذ الارغفة الخمسة والسمكتين ورفع نظره نحو السماء وبارك وكسر واعطى الارغفة للتلاميذ والتلاميذ للجموع. 20 فاكل الجميع وشبعوا.ثم رفعوا ما فضل من الكسر اثنتي عشر قفة مملوءة. 21 والاكلون كانوا نحو خمسة الاف رجل ما عدا النساء والاولاد ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ اشتهى هيرودس أن يتزوج هيروديا امرأة أخيه فيلبس، فاغتصبها منه وهو حى، ولم يستطع أحد أن يمانعه لأجل سلطانه قوته. ولكن يوحنا المعمدان، رجل البرية الذى لا يخاف أحدا لاعتماده على الله، دخل إليه فى قصره ووبخه، ودعاه لترك هيروديا التوبة. ولكنه لم يتب، وحاول إسكات يوحنا المعمدان فسجنه، بل حاول قتله، ولكنه خاف من اليهود لأنه كان محبوبا جدا وله شعبية كبيرة. +++ لا تحاول إسكات ضميرك وصوت الروح القدس، بل اخضع له، فسيظل يدينك إن لم تتب، ليس فى هذه الأرض فقط، بل إلى الأبد فى العذاب الأخير. فاسمع صوته الآن وتنازل عن رغباتك، لتفرح إلى الأبد. لم يكن هيرودس يريد أن يقتل يوحنا المعمدان، ولكنه أصدر الأمر حتى لا يبدو ضعيفا أمام ضيوفه، فما أسهل الاستسلام أمام ضغوط الجماهير، والانحراف لارتكاب الخطأ، فلا تضع نفسك في موضع يصعب عليك فيه عمل الصواب، بل افعل الصواب مهما كان مربكا أو مؤلما. أشفق التلاميذ على الجموع، وظنوا أن معلمهم غافل عن تأخر الوقت، فنبهوه ليصرفهم قبل حلول الظلام، خاصة وأﻧﻬم لم يأكلوا منذ الصباح عند اجتماعهم حوله، وذلك لأن الموضع كان قفرا خارج المدن ولا يوجد فيه طعام؛ ونسوا أن معهم المسيح المشبع للكل، الذى صنع معجزات كثيرة، فكيف يصعب عليه إطعامهم؟! +++ لقد ضاعف الرب يسوع الخمسة الأرغفة والسمكتين حتى أشبعت أكثر من خمسة آلاف نفس. وقد بدا ما قدم له أساسا غير كاف، ولكن بين يديه أصبح أكثر من كاف. أحيانا نظن أن عطاءنا للمسيح ضئيل جدا، ولكنه يستطيع أن يستخدم ويضاعف ما نقدمه له، سواء كان وزنة أو وقتا أو كنزا، فعندما نعطي للمسيح تتضاعف مواردنا. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة من فتاة بسبب الاوضاع الحالية بمصر ربي الحبيب بحبك وواثقة فيك رغم انى بلدى دلوقتى ملهاش رئيس رغم انى البلطاجية مالين البلد رغم انى بنزل ومش عارفة هرجع ولا لأ رغم انى فى ناس نفسهم يقعدونا فى البيت ومنصليش لكن واثقة فيك واثقة انك حصن حصين ويبخت اللى بيتحامى فيك ومسنود عليك يمكن بيجى وقت واخاف لانى انسانة وليا ضعفى بس بسرعة بتجينى وتطمنى ... بتسمعنى صوتك وصوت كل اللى فى السما بتهمس فى ودنى ماتخفش ولا اترعب بتقولى اللى معاكى اكتر من اللى عليكى بتطمنى بتحمينى وبتخبينى لانى غالية عندك ومفيش اغلى منى |
الساعة الآن 01:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025