![]() |
رد: فكرة × اية
اية الاسبوع دا
مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/17110335212931.jpg *اللى وعد* ربنا هايعوض كل واحد عن اي وجع اتوجعه ، عن كل مرة عيط فيها لوحده و قال يارب ، عن كل لحظة يأس حس فيها أن مفيش فايدة، عن كل مرة اتمني يفرح و ماعرفش، عن كل مرة اتعشم فيها و اتكسر ، عن كل مرة احتمل تجربة صعبة و صبر ، عن كل لحظة حس فيها أن حياته اتهدت و برضه واقف و كمل ، كمل علي امل ان ربنا يعوضه ، ربنا هايعوضك https://static.xx.fbcdn.net/images/e...5/16/1f447.png https://static.xx.fbcdn.net/images/e...5/16/1f490.png *"مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ."* https://static.xx.fbcdn.net/images/e...5/16/1f490.png https://static.xx.fbcdn.net/images/e....5/16/25aa.png *بالصلاة* .. يستنير عقلك ويتنقى قلبك ، ويصفى ضميرك . https://static.xx.fbcdn.net/images/e....5/16/25aa.png *بالصلاة* .. تنمو فى الفضيلة والنعمة . https://static.xx.fbcdn.net/images/e....5/16/25aa.png *بالصلاة* .. يمتلئ قلبك رغبات مقدسة سامية ، ويتعالى فوق الطبيعة البشرية . https://static.xx.fbcdn.net/images/e....5/16/25aa.png *بالصلاة* .. تسمو فوق الأرضيات ، وتتحول أميالك إلى أميال إلهية روحية . https://static.xx.fbcdn.net/images/e....5/16/25aa.png *بالصلاة* .. تحصل على مواعيد الله . *" إن سر دوام النعمة والفضيلة هو دوام الصلاة .. فكل من يتكل على عكاز الصلاة لا تُزل قدماه "* |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/161115655616781.jpg مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ سيب اللي شاغل بالك في ايده😍 وزي ما اتصرف في اللي فات.... هايتصرف المرة دي كمان وهايفرحك♥️👑 كن مطمئن فهو لا ينسى ما بداخلك بل يرى ويجهز لك ما سيبهرك 💖🌸👌🙏❤️ نام وانت مطمن 💜 وبرغم انك فاكر انه بيعاقبك لكن هتلاقيه بيعوضك 😇 بطريقة تفاجئك 😯وتفرحك🙂 ربنا حنين وبيحبك 🤗 ✍️❤ |
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يبارك حياتكم وخدمتكم |
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ هنتظر مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
مرافقة الله لنا في الجهاد الروحي
https://upload.chjoy.com/uploads/171234921233661.jpg إذ تحدّث عن عطيّة الله لنا أنه عيّننا عن معرفته السابقة لنا بأننا نقبل عمله فينا، ودعانا، وبرّرنا بالمعموديّة، ومجّدنا بالبنوّة لنصير مشابهين صورة ابنه، يقف معنا كل أيام جهادنا، لنقول مع الرسول: "فماذا نقول لهذا: إن كان الله معنا فمن علينا؟" [31]. يُعلّق القديس يوحنا الذهبي الفم، قائلًا: [إن كان الله نفسه قد صار (للمؤمن) فحتى الأمور التي تبدو ضده تتحوّل لحسابه... المؤمن الذي يهتّم بنواميس الله لا يقف أمامه إنسان ولا شيطان ولا شيء ما! فإن سلبْته ماله تصير بالأكثر صرّافًا لمكافأته. وإن تحدثت ضده بشرّ يُحسب هذا الشرّ مصدر بهاء جديد في عيني الله. إن حرّمته حتى من الطعام يتمجّد بالأكثر وتعظم مكافأته. إن قدمته للموت، الذي هو أقسى ما يقع على الكل، فإنك تربطه بإكليل الاستشهاد. أي طريق حياة مثل هذا؟ هذا الذي لا يقدر شيء ما أن يقف ضد هذه حتى أن الذين يدبِّرون مكائد له يكونون بالنسبة له ليس أقل من الذين يخدمونه! لهذا يقول: "إن كان الله معنا فمن علينا"؟] |
رد: فكرة × اية
اقتباس:
” من سيشتكي على مختاري الله، الله هو الذي يبرر”؟ (رو33:8). هنا الكلام موجه إلى أولئك الذين يقولون إن الإيمان لا يفيد مطلقا، وإلى أولئك الذين يتشككون في حقيقة التبرير, ولاحظ كيف أنه ألجمهم سريعا عند هذا المقام الذي اختاره لهم، ولم يقل من سيشتكي على عبيد الله، ولا على مؤمني الله، لكن ” على مختاري الله ” لأن الإختيار هو دليل الفضيلة. إذا لو أن أحد رياضي الفروسية إختار الخيول المناسبة للطريق، فلن يستطع أحد أن يشتكي عليه، فإن إشتكى عليه أحد يصبح مثارا للسخرية ، بالأكثر جدا عندما يختار الله النفوس، فإن أولئك الذين يشتكون عليهم، هم مثارا للسخرية. |
رد: فكرة × اية
"مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ." (رو 8: 33). https://upload.chjoy.com/uploads/171235081023391.jpg تعلمنا كلمة الله المقدسة بأننا قد اشترينا (بدم المسيح) الذكي الثمين "لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيِ للهِ." (1 كو 6: 20) لك (قيمة عظيمة) في عيني الرب يسوع الذي أحبك ومات من أجلك نتمتع (بحماية الدم) من كل شكاية شيطانية ضدنا متي آمنا بقلوبنا بعمل الرب يسوع المسيح الكفاري علي الصليب من أجلنا بإيماننا بالرب إلهنا الأمين وبروح الصلاة (نقهر) كل أكاذيب وشكايات الحية (الشيطان) ضدنا "«كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ، وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ. هذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي، يَقُولُ الرَّبُّ." (إش 54: 17). الرب في محبته لنا جعلنا (ملوك لله) (رؤ 1: 6) ولسنا عبيدا للناس وللخطية، في المسيح يسوع لك أن تحيا (الحرية الحقيقية) التي دفع الرب يسوع ثمنها (بموته وبقيامته) من بين الأموات من أجلك. |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/17110335212931.jpg هل تعانى من الحزن والقلق "فَمَاذَا نَقُولُ لِهذَا؟ إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ عَلَيْنَا؟ اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ. مَنْ هُوَ الَّذِي يَدِينُ؟ اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا، الَّذِي هُوَ أَيْضًا عَنْ يَمِينِ اللهِ، الَّذِي أَيْضًا يَشْفَعُ فِينَا. مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «إِنَّنَا مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ. قَدْ حُسِبْنَا مِثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ». وَلكِنَّنَا فِي هذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا. فَإِنِّي مُتَيَقِّنٌ أَنَّهُ لاَ مَوْتَ وَلاَ حَيَاةَ، وَلاَ مَلاَئِكَةَ وَلاَ رُؤَسَاءَ وَلاَ قُوَّاتِ، وَلاَ أُمُورَ حَاضِرَةً وَلاَ مُسْتَقْبَلَةً، وَلاَ عُلْوَ وَلاَ عُمْقَ، وَلاَ خَلِيقَةَ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا." (رو 8: 31-39). أيها القارئ.. هل تعاني من دوام الحزن والقلق؟ هل أنت متعب؟ تعالَ.. تعالَ إلى الرب يسوع.. ثق فيه، أترك قلبك له، وهو بيده الماهرة سيعزف عليه أجمل الألحان وأشجاها.. انفرد به.. قصّ عليه كل شيء.. وسيبدأ معك عمله الحلو العجيب، وسيصنع المعجزات.. ستتحرر من الهموم.. وستمتلئ بالسعادة.. وستنطلق في طريق المجد منذ نحو قرن مضي، اعتاد شحات فقير جداً أن يقف فوق أحد الكباري بمدينة لندن.. كان وحيداً، تظهر عليه علامات الحزن والأسي.. يقضي وقته عازفاً على "كمان" قديم تبدو عليه أيضاً مظاهر الفقر.. كان يعزف محاولاً أن يجذب بموسيقاه انتباه العابرين، آملاً أن يأتوا إليه ويعطوه القليل من المال، لكن أحداً لم يعبأ به.. فجأة، توقف بجواره رجل غريب.. اندهش الشحاذ وبدأ يتفرس فيه بنظرات توسل.. يريد أن يأخذ صدقة.. لكن الغريب لم يعطه النقود التي يحلم بها بل صنع معه أمراً آخراً غير متوقع.. طلب منه الكمان لكي يعزف عليه.. أخذه بالفعل وبدأ يعزف. على غير العادة، جذبت الأنغام أول المارة.. فأتي واستمع، ثم ألقي نقوداً في قبعة الشحاذ الموضوعة على الأرض.. ولم يذهب بل بقي يتمتع بالعزف الرائع.. وواصل الغريب عزفه للألحان العذبة، وازداد عدد المتجمهرين، وامتلأت القبعة بالنقود.. تزاحم الناس جداً.. الكل يريد أن يستمع، وأتي رجل الشرطة، لكنه بدلاً من أن يصرف الواقفين، جذبته أيضاً الموسيقي فوقف معهم يتمتع بهذه الأنغمام الحلوة.. وسري همسُ بينهم.. هو الفنان "باجانيني".. هو "باجانيني" Paganini الشهير هذه قصة تشبه قصص كثيرين.. كانوا لفترة من الزمن مثل هذا الشحاذ.. يتسولون على كوبري الحياة المليئة بالهموم.. مراراً حاولوا أن يعزفوا على قلوبهم الكئيبة أنغاماً مفرحة بلا جدوي.. فجأة مرّ عليهم شخص عجيب، غريب ليس من عالمهم.. وقف يستمع لموسيقي حياتهم الشقية.. اقترب إليهم أكثر.. نظر وأمعن النظر في حالتهم التعيسة.. نظر إليهم بعينيه المملؤتين بالحب.. ظنوه سيَمنُّ عليهم بحل لمشكلة أو تسديد لاحتياج، ففعل ما هو أعظم.. ما أحن قلبه.. وما أقوي نظرات حبه!! كشفت لهم احتياجاتهم الحقيقية.. أظهرت خراب قلوبهم.. ثم أعطتهم الأمل.. عرفوا أنه هو الوحيد الذي يعطي الراحة. سلَّموا له قلوبهم.. أخذها، وبدأ يعزف عليها بيديه المثقوبتين ألحاناً تُشع بالمجد.. وتغيرت حياتهم.. ووضعوا أقدامهم على طريق الفرح والراحة.. صاروا أغنياء وشهدوا لما حدث لهم.. وسُمع صوت شهادتهم عالياً.. "هو الرب يسوع الذي يشفي ويحرر ويغفر". ............ ......... ......... ......... ...... |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو ربنا يبارك خدمتكم
|
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع ده
الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171288012461181.jpg لا شيء أقوى من دم يسوع الذي سفكه من أجلي وأجلك ومن أجل الخليقة كلها. ولكن لماذا فعل يسوع ذلك؟ لماذا سفك دمه على الصليب؟ لأنه يحبنا إلى المنتهى. محبته عظيمة جدًا وأعظم من أن تستوعبه عقولنا! صلاتي اليوم من أجلك كي تقبل هذا الفداء وتؤمن بمحبة يسوع الثابتة وبدمه الذي سال على الصليب من أجل خطاياك، وجعلك مستحقًا أن تنال الخلاص! الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته (أفسس 1: 7) |
رد: فكرة × اية
الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ https://upload.chjoy.com/uploads/171290813491811.jpg |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171197115423531.jpg من يدحرج لنا حجر الخطايا والآثام؟ «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ» (أفسس ظ§:ظ،) تَشِلّ الخطية إرادة الإنسان وتحرمه من متعة ولذة الحياة. فعندما قتل قايين أخاه هابيل صرخ قائلاً: «ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ» (تكوين ظ¤: ظ،ظ£). هكذا كاتب المزمور كان يئن تحت ثقل خطيته وصرخ: «دَحْرِجْ عَنِّي الْعَارَ وَالإِهَانَةَ» (مزمورظ¢ظ¢:ظ،ظ،ظ©). وكان داود يُبلّل سريره بدموعه قائلًا: «تَحَوَّلَتْ رُطُوبَتِي إِلَى يُبُوسَةِ الْقَيْظِ» (مزمور ظ£ظ¢: ظ¤). ومن ذا الذي يقدر أن يدحرج عنا خطايانا وعارها سوى المسيح؛ لأن: «دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ» (ظ،يوحنا ظ§:ظ،)، أيضًا «الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ» (رؤيا ظ¥:ظ،). قد محا فوق الصليب دم ربي إثمي وعن القلب الكئيب زال كل الهم في الصليب في الصليب راحتي، بل فخري في حياتي وكذا لأبد الدهر «طُوبَى لِلَّذِي غُفِرَ إِثْمُهُ وَسُتِرَتْ خَطِيَّتُهُ. طُوبَى لِرَجُل لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً، وَلاَ فِي رُوحِهِ غِشٌّ» (مزمور ظ،:ظ£ظ¢). «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ» (أفسس ظ§:ظ،). وَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «الْيَوْمَ قَدْ دَحْرَجْتُ عَنْكُمْ عَارَ مِصْرَ». فَدُعِيَ اسْمُ ذلِكَ الْمَكَانِ“الْجِلْجَالَ” إِلَى هذَا الْيَوْمِ» (يشوع ظ©:ظ¥) وما زال الرب يزيح الجبال ينادي تعال بصــوت يهز الضمير يشيع السلام ينير الظلام فيبصر حتى الضرير |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو ..ربنا يفرحكم
|
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171355745812141.jpg
وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. (1 يو 5: 14) ان الله الحنون يريد ان يعطيك الكثير من كنوز محبته فاطلب منه بايمان يظهر فيه مثابرتك والحاحك عليه فى دالة البنوة، مهما كان الطلب صعبا وحتى ولو تأخر الله فى الاستجابة ،فلا تيأس واتكل عليه لانه يعتنى بك الى ان يستجيب لطلبك. وان كانت مشيئته شيئا اخر غير ما تطلبه ، فسيعطيك راحة وفرح بيتدبيره الالهى الافضل لحياتك. |
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171357255036131.jpg وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا (رسالة يوحنا الرسول الأولى ٥ : ١٤) سرّ الحصول على استجابة لصلواتنا هي أن نطلُب ما يتماشى مع كلمة الله ووصاياه؛ أن نطلب ما يفرحهُ. |
رد: فكرة × اية
أطلب بثقة باسمه http://georgeshaddad.weebly.com/uplo...45349_orig.jpg وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا 1 يوحنا 14:5 إن هذا الشاهد لا يتكلم عن ما إذا كانت طلبتك في توافق مع إرادة الآب أم لا. ولكنه، يتكلم عن إرادة الآب ونحن نقدم طلبتنا. فهو هنا يتكلم عن سماعه من قِبل الآب. وعندما تدرس هذا الموضوع كما يوضحه يوحنا في هذا الإصحاح كله، سوف تلاحظ إنه يركز على حقنا في المثول أمام الآب. وهكذا، فهو يؤكد في الشاهد أعلاه، على "كيف علينا أن نطلب حسب مشيئته؟" بأن نسأل الآب باسم يسوع وقال الرب يسوع في يوحنا23:16، "وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ." وقدم هنا لتلاميذه إعلاناً جديداً؛ طريقة جديدة للطلب، ليجعلهم يعرفون اليوم الجديد الذي فيه سيطلبون من الآب مباشرة كل ما يرغبون فيه، في اسم يسوع وقال في يوحنا 24:16، "إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلا.ً" فأراد يسوع أن يفهم تلاميذه أن اسمه يوصلهم مباشرةً بالآب. وأرادهم أن يعرفوا أنه قد منحهم التوكيل الرسمي لاستخدام اسمه واليوم، نحن نحيا في ذلك اليوم الذي قال عنه يسوع. وكل ما تحتاج عمله لكي يسمعك الرب الإله ويستجيب لصلواتك هو أن تطلب في ثقة في اسم يسوع. وهذا هو أن تسأل حسب مشيئته، وهذا يضمن سماعه. وبالإضافة إلى ذلك، يؤكد لنا الكتاب، بطريقة في غاية الجمال، في 1 يوحنا 15:5، أنه إن كنا نعرف أنه يسمع، فبالتأكيد نعرفُ أيضاً أن طلباتنا اُستجيبت. مجداً للرب أليس هذا رائعاً أن تعرف أنه يمكنك أن تطلب أي شيء بثقة من الآب، في اسم يسوع، وتحصل على إجابة؟ فالآب أكثر رغبةً لسماعك واستجابة طلبتك من رغبتك في الطِلبة. لذلك اطلب بثقة ما ترغبه، في اسم يسوع: "إِنْ ثَبَتُّمْ فِيَّ وَثَبَتَ كَلاَمِي فِيكُمْ تَطْلُبُونَ مَا تُرِيدُونَ فَيَكُونُ لَكُمْ. يوحنا7:15 صلاة أبي السماوي الغالي، أشكرك على إعلان كلمتك لي اليوم. فأنا الآن أعرف كيف أطلب لكي يُستمع لي ولذلك فأنا واثق أن لي كل ما أطلبه في اسم يسوع. آمين |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الجميل
ربنا يبارك خدمتكم |
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
مَا أَحْلَى قَوْلَكَ لِحَنَكِي! أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ لِفَمِي. منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
|
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171536867419431.jpg "ما أحلى قولك لحنكي أحلى من العسل لفمي" (مزمور 103:119).......... ترى ما هي فوائد التلذذ بطعام الكتاب المقدس الغني؟ وجبة يومية من كلمة الله ستساعدنا على منع القلق والكبرياء واﻻغواء من إصابة قلوبنا التي باتت تعاني من سوء التغذية .وجبة يومية من كلمة الله ستقوينا كي نتابع رحلتنا المنتصرة . كلمة الله ستعطينا الحكمة والفهم وستعمل على منع اقدامنا من الزلل والسير في طريق الشر .وكما يوزع جهازنا الهضمي العناصر الغذائية اﻻزمة على أجسادنا كلمة الله تفعل ذلك حين تهضم تغذي عقولنا ومشاعرنا وارادتنا .نعم لنقضي وقتا بتأني وهدوء في التمتع بتذوق غنى كلمة الله . أمين |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171015692867811.jpg مَا أَحْلَى قَوْلَكَ لِحَنَكِي! أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ لِفَمِي" (مز103:119) الوصية لم تعطَ للإنسان إلا لراحته، ومن هذا المفهوم يستطيع أن يحيا سعيداً إن أراد وعمل بها، فالله قد وضع وصايا كثيرة، ووصاياه ليست ثقيلة، إن أطاعها عاش فى سلام، وإن خالفها عاش فى ألم وشقاء. والحق إنني لا أكتب مجرد نظريات فلسفية، تصلح أن تكون مادة للنشر، إنما أكتب عن خبرة شخصية عشتها، إذ تعلمت كثيراً من كتب قرأتها، وأرسل لي الله رسائل من خلال آيات إنجيلية أو كتب روحية.. فقد مرت علىّ فترات شعرت فيها بأني مكتف بما أنا عليه من ممارسات روحية، ولكن حدث بينما كنت أقرأ في كتاب أن وجدت عبارة بلغة تقول: إذا شعرت أن نموك قد توقف فأعلم أنك في حاجة إلى مساعدة آخرين!فما أن طلبت المساعدة، حتى مارست أضعاف ما كنت أمارسه من صلوات وقراءات.. كما أن التناول يجب أن يكون بإيمان كامل، أن الخبز يتحول إلى جسد المسيح وهكذا الخمر إلى دمه الذكي الكريم، وإلا شابهنا الوثنين!! ولو أننا نتناول خبزاً وخمراً فما الذي دفع بولس الرسول أن يقول: " أَيُّ مَنْ أَكَلَ هَذَا الْخُبْزَ أَوْ شَرِبَ كَأْسَ الرَّبِّ بِدُونِ اسْتِحْقَاقٍ، يَكُونُ مُجْرِماً فِي جَسَدِ الرَّبِّ وَدَمِهِ " (1كو27:11 )! وهل يُعقل أن الكنيسة تقيم الصلوات والتسابيح من نصف الليل - كما فى الأديرة - وتعلّم الناس وتهيأهم للتناول عن طريق الرسائل والإنجيل والعظة، ثم تعطيهم فى النهاية خبزاً وخمراً! أليس في استطاعة كل إنسان أن يأكل خبزاً ويشرب خمراً في بيته! |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الجميل
ربنا يبارك خدمتكم ويفرحكم |
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
لكِنْ إِنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا هُوَ فِي النُّورِ، فَلَنَا شَرِكَةٌ بَعْضِنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ. منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171597188635221.jpg مكتوب: إن الله نور وليس فيه ظلمة البتة. إن قلنا أن لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة، نكذب ولسنا نعمل الحق. ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعض، ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية.. نور طريقي يا رب وصحي ضميري يا إلهي وافحص نفسي يا أبويا السماوي لأتبارك وانعم بشركة معك. |
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171595841710631.jpg الطاعة والحق دم يسوع المسيح، ابن الله، يطهرني دائماً من كل خطية يقول الرسول يوحنا: " إِنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا هُوَ فِي النُّورِ، فَلَنَا شَرِكَةٌ بَعْضِنَا مَعَ بَعْضٍ، ودَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ." رسالة يوحنا الأولى 1: 7 إن الشركة الحقيقية مع المؤمنين، هي الاختبار الأول، لمدى سلوكنا في النور. إن لم نستمتع بشركة حقيقية، مع رفقائنا المؤمنين، ومع الله، لسنا في النور. وأن لم نسلك في النور، فإن دم يسوع لن يطهرنا من خطايانا. ومن المنطقي أن يثير هذا الحق، سؤالاً يتعلق بكيف نسلك في النور؟ المبدأ الأول للسلوك في النور هو: أن نطيع كلمة الله. وهذا ما يعلنه المرنم في مزمور 119: 105 فيقول: "سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي." والمبدأ الثاني يلخصه الرسول بولس، في رسالة أفسس 4: 15، فيقول: "بَلْ صَادِقِينَ فِي الْمَحَبَّةِ نَنْمُو فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلَى ذَاكَ الَّذِي هُوَ الرَّأْسُ: الْمَسِيحُ". المبدأ الثاني للسلوك في النور ينص على أن نتعامل مع المؤمنين بالحق والمحبة. فيجب علينا أن ننطق دائماً بالحق للمؤمنين، ولكن يجب أن يكون ذلك في محبة. وهكذا، فإن مبادئ السلوك في النور تتلخص في أن نطيع كلمة الله، وأن ننتهج الحق والمحبة، مع المؤمنين. وفقط عندما نحقق هذين الشرطين، نستطيع أن نُعلن بثقة تامة، أن دم يسوع يطهرنا من كل خطايانا. وأؤمن أننا نحن المؤمنين في حاجة شديدة إلى تطهير دم يسوع. ففي عالمنا المادي نحن نعي جيداً مدى تلوث الأجواء المادية من حولنا. ولكن، في الواقع، إن الأجواء الروحية ملوثة أيضاً، بالفجور، وبالفساد، والخطية. لذلك فهي تحتاج لقوة دم يسوع المطهرة. صلاة أشكرك يا رب، من أجل دم يسوع. أُعلن أن دم يسوع يطهرني، لأني التزم بأن أسير في طاعة كلمة الله وفي العلاقات الصحيحة مع الآخرين. دم يسوع المسيح، ابن الله، يطهرني دائماً من كل خطية. آمين |
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرح قلوبكم |
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
وَلكِنِّي دَائِمًا مَعَكَ. أَمْسَكْتَ بِيَدِي الْيُمْنَى. منتظرة مشاركتكم |
رد: فكرة × اية
https://upload.chjoy.com/uploads/171726602971081.jpg مهما كنت مش عارف خد رأي ربنا ، وإمشي معاه ، ها يقودك للمجد خليك معاه دايماً ، ها يمسك بإيدك اليمين ها يقولك رأيه ، لو نفذته ، هاتشوف مجده مهما كنت بليد ، وما تعرفش ، أمشي برأيه - إن هداك " رأيه " ، سيأخذك إلى مجدٍ ، وليس أي مجدٍ " مجده هو " إسمع الآية : - وأنا بليد ولا أعرف ... لكني دائماً معك ، أمسكت بيدي اليمنى برأيك تهديني ، وبعد إلى مجد تأخذني مز٢٤:٧٣ - إقرأها كويس ، وإفهمها ، وصليها ، وعيشها بقى .. ونشوفك وانت في مجده |
رد: فكرة × اية
|
رد: فكرة × اية
اقتباس:
|
رد: فكرة × اية
وَلكِنِّي دَائِمًا مَعَكَ. أَمْسَكْتَ بِيَدِي الْيُمْنَى. بِرَأْيِكَ تَهْدِينِي، وَبَعْدُ إِلَى مَجْدٍ تَأْخُذُنِي. مَنْ لِي فِي السَّمَاءِ؟ وَمَعَكَ لاَ أُرِيدُ شَيْئًا فِي الأَرْضِ. قَدْ فَنِيَ لَحْمِي وَقَلْبِي. صَخْرَةُ قَلْبِي وَنَصِيبِي اللهُ إِلَى الدَّهْرِ. مزامير 23:73-26 https://upload.chjoy.com/uploads/162472966647713.jpg في وقت الارتباك، نستطيع ان نشعر بالراحة انه بينما قد لا نفهم كل شئ ونحن هنا على الأرض (اقرأ مزامير 1:73-22)، فأن الله سوف يكون مخلص. كل شئ لدينا ونعرفه هنا على الأرض معرض للاضمحلال، لكن علاقتنا مع الرب هي قوتنا إلى الأبد. هو لن يهجرنا ولا يخذلنا او ينسانا. |
رد: فكرة × اية
شكرا على مشاركتكم الحلوة
ربنا يبارك خدمتكم |
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
وعرفتهم اسمك وسأعرفهم ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به وأكون أنا فيهم منتظرة مشاركتكم |
الساعة الآن 06:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025