![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ملك المجد المُقام اِرْفَعْنَ أَيَّتُهَا الأَرْتَاجُ رُؤُوسَكُنَّ، وَارْتَفِعْنَ أَيَّتُهَا الأَبْوَابُ الدَّهْرِيَّاتُ، فَيَدْخُلَ مَلِكُ الْمَجْدِ مَنْ هُوَ هذَا مَلِكُ الْمَجْدِ؟ الرَّبُّ الْقَدِيرُ الْجَبَّارُ، الرَّبُّ الْجَبَّارُ فِي الْقِتَالِ. مزمور 7:24 بالنسبة للبعض، يسوع هو حمل الإله الوديع الذي صُلِبَ مِن أجلنا؛ وبالنسبة للآخرين هو هذا النبي العظيم من الجليل. نعم، يسوع هو حمل الإله الذي صلب على الصليب ليفدي الإنسان من الخطية، وطبعاً، هو النبي العظيم الذي من الجليل، ولكنه الآن هو كاهننا الملكي المُقام؛ ملك المجد. ذُبِحَ مِن أجل خطايا العالم كحمل الإله ولكنه قام بغلبة بكونه "...الأَسَدُ الَّذِي مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا..." رؤيا 5:5 إن الرب يسوع الذي نخدمه هو الملك المتوَّج. وهو كابن الإنسان، هزم الشيطان وكل جنوده في الجحيم، فكم بالأحرى كثيراً الآن وهو مُمَجد. لا عجب، أن أعلن بوضوح، في متى 18:28 – 19: "...دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ..." وهذا يعني أن البشر، والملائكة، والشياطين – كل ما في السماء، وعلى الأرض، وتحت الأرض - مُخضـَع ليسوع ولكن، يسوع حالياً في السماء، ولا يمارس سلطانه من هناك. بل يمارس سلطانه اليوم مِن خلالنا – نحن كنيسته، جسده وامتداده. لقد جعلنا شركاء مجده وشركاء نعمته. فقال لنا في متى 19:28، "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ ..." فقد فوَّض سلطانه لنا، لنعمل بالنيابة عنه، ونُتلمذ مِن أمم الأرض أنت بهاء المسيحِ المُمَجدِ: وكما هو، هكذا أنت، في هذا العالم (1يوحنا 17:4). ولقد أعطاك نفس المجد، الذي أعطاه له الآب (يوحنا 22:17). كُن واعياً لهذه الحقيقة إنه قد أعطاك كل سلطان في السماء وعلى الأرض. ويُمكنك باسمه، أن تخرج شياطين، وتروِّض قوى الطبيعة، وتحرِّك ملائكة ليعملوا لصالحك صلاة أبي الغالي، أنا مُدرك أنني مولود على صورة المسيح المُقام، ولي حياته وطبيعته في روحي. وأنا اليوم، أُظهر حياتك التي في داخلي إلى عالمي، في اسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي، أشكرك على الغلبة، والنجاح، والتميز، والصحة، والازدهار الذي في روحي، وأنا أسلك اليوم ودائماً في البر وأختبر السيادة على الشياطين، والمرض، وسلبيات الحياة، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا لها من حياة وَلكِنْ شُكْراً للرب الإله الَّذِي يُعْطِينَا الْغَلَبَةَ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. 1 كورنثوس 57:15 عندما أقام الله يسوع من الموت، قمتَ أنت أيضاً معه. والآن، أنت تجلس مع المسيح، "فَوْقَ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ (العالم) فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا." (أفسس 21:1). لذلك، فإنه لا فرق فيما يحدث في هذا العالم، فأنت أعظم من مُنتصر؛ وأنت ناجح. ولقد أعطاك الله حياة أبدية؛ حياة أعظم من المرض، والسقم، والفشل، والموت؛ حياة السلام، والقوة، والصحة، والازدهار ومعرفة هذه الحقائق يجب أن تغير بوضوح طريقة كلامك، وسلوكك، وتصرفاتك. ولا تسأل الرب أن يمنحك سلام، أو قوة، أو صحة، أو ازدهار، أو أن يجعلك ناجحاً. فكل هذا وأكثر مجسد في الحياة المجيدة التي لك في المسيح. وسوف أُقدم لك أمثلة أولاً، قال الرب يسوع في يوحنا 27:14، "سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ..." وهذا يعني أنه هو قد أصبح سلامك. ثانياً، يقول في مزمور 1:27، "... الرَّبُّ حِصْنُ (قوة) حَيَاتِي... ". ثالثاً، هو صحتك. فيقول في إشعياء 24:33، "وَلاَ يَقُولُ سَاكِنٌ (في صهيون): أَنَا مَرِضْتُ...". لذلك، لا تتكلم بالمرض، لأن الرب قد أعطاك الصحة . اقرأ 3 يوحنا 2:1 بالإضافة، لقد أعطاك غنى. فيقول في 1 كورنثوس 21:3، "إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." ثم يُخبرنا في فيلبي 19:4، "فَيَمْلأُ (يُسدد بوفرة) إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ." وهذا يعني أنه لا عوز في حياتك؛ لأن الرب يُسدد كل احتياجاتك. ويصفُك في مزمور 3:1 كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، التي تُعطي ثمر في موسمه وفي غير الموسم؛ وكل ما تصنعه ينجح يقول في 2 كورنثوس 17:5، "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خلقة جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا." والآن أنت مولود ولادة ثانية، فأنت حزمة من النجاح. وأنت الآن مُنتمي لمملكة الله؛ ومجال حياته حيث يملك المسيح صلاة أبي الغالي، أشكرك على الغلبة، والنجاح، والتميز، والصحة، والازدهار الذي في روحي، وأنا أسلك اليوم ودائماً في البر وأختبر السيادة على الشياطين، والمرض، وسلبيات الحياة، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني الفرصة لأقبل كلمتك في روحي لتؤثر على جسدي وعلى ذهني! فكلمتك تنقل الحكمة إلى روحي وتُجدد ذهني لأُفكر على مستواك؛ أفكار تتوافق مع هدفك وإرادتك الأبدية لحياتي، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تكلم إلى روحك بالإرتفاع
لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ، وَلكِنَّ اهْتِمَامَ الرُّوحِ هُوَ حَيَاةٌ وَسَلاَمٌ. رومية 6:8 إن تحكمت رغباتنا في تفكيرنا، سنموت. ولكن إن كان الروح القدس يتحكم في تفكيرنا، سيكون لنا حياة وسلام من الترجمة العربية المُبسطة إن الأنشطة التي تنتج عن روح الإنسان هي غالباً ما تتحكم في حياته. ويعتمد نجاحك من عدمه في الحياة، على ما يحدث في روحك، لأن من روحك البشرية تأتي كل اهتمامات الحياة (أمثال 23:4). وبينما أنت تبحر في طريق حياتك، من المهم أن تُدرِّب روحك على كلمة الله فتكون لك مُرشداً أكيداً إن الأفكار السلبية (أفكار الفشل، والضعف، والشر، والمرض، والخطية) قد تأتي إلى ذهنك، ولكن طالما أن كلمة الله مُختزنة (محفوظة) في قلبك بغنى، فستكون قادراً على أن تستأسر كل فكر إلى طاعة كلمة الله (2كورنثوس 5:10). والطريقة الوحيدة لتحقيق هذا هي اللهج. فمن خلال اللهج أنت تتكلم إلى روحك بالارتفاع، وتُخفض (تُغرق) الأصوات السلبية التي من حولك وعندما تعلَّمت فى بداية إيماني أن أعمل هذا، فقد كنت أتواجد في مكانٍ هادئ بمفردي وهناك كنت أتكلم بالارتفاع إلى روحي. وأنت أيضاً تحتاج أن تفعل هذا من حين إلى آخر. وتحتاج أن تحبس نفسك بعيداً في مكان خاص حتى لا تُزعج الآخرين ثم اهتف بصوت عالٍ بكلمة الله حتى تُغرق تماماً كل فكر سلبي للخوف، أو عدم الإيمان أو الفشل. وبفعلك هذا، ستمتلك كلمة الله السيادة على تفكيرك، وسيكون لروحك التأثير المُتحكم فأن تحيا الحياة المجيدة في المسيح بصفة مستمرة، عليك أن تتعلم أن تتكلم إلى روحك بالارتفاع، وبهذه الطريقة تُزيل الأفكار السلبية من إدراكك الواعي. وكلما صرختَ على إبليس وعلى ذهنك بالتراجع، ستكتسب روحك السيادة صلاة أبي السماوي الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني الفرصة لأقبل كلمتك في روحي لتؤثر على جسدي وعلى ذهني! فكلمتك تنقل الحكمة إلى روحي وتُجدد ذهني لأُفكر على مستواك؛ أفكار تتوافق مع هدفك وإرادتك الأبدية لحياتي، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بأنني ما تقوله الكلمة أني أنا؛ فكلمته عاملة فيّ بقوة وتُنتج الثمر ! إنني أحيا في صحة إلهية، وفي وفرة فوق طبيعية، وفي غلبة وازدهار باستمرار لأنني أحيا بكلمة الرب الإله المعصومة والتي يُعتمد عليها! مجداً لله |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إفرح، يمكن الإعتماد على الكلمة
وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للرب الإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ. أعمال 32/20 ليس هناك اعتراض على حقيقة أنه يمكن الاعتماد على كلمة الله. ويعكس كاتب المزمور هذا الحق بشدة عندما أعلن في مزمور 89/119، "إِلَى الأَبَدِ يَا رَبُّ كَلِمَتُكَ مُثَبَّتَةٌ فِي السَّمَاوَاتِ." فهو بذلك أكد حقيقة كلمة الله التي لا يمكن النزاع عليها، حقيقة معروفة عند الملائكة، والشياطين وكل الخليقة. والتي تتضمن، أنه مهما قال الرب الإله عنك في كلمته يمكن الاعتماد عليه وفي خطاب بولس الرسول الوداعي للإخوة في أفسس، كما قرأنا في الشاهد الافتتاحي، استودعهم لله، ولكلمة نعمته، "... الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ." ولكي "يستودع" الرسول شعب الرب إلى كلمة الله يعني أن للكلمة القوة الكافية لتبني، وتحمي، وتُغير وتُرقي حياة أي شخص يثق فيها فبغض النظر عما كنتَ عليه أو ما قد حدث لك؛ ابتهج واثقاً؛ لأنك بالكلمة يمكنك أن تُغير الأمور؛ ويمكنك ان تثق في الكلمة لتأتي بالتغييرات في عائلتك، وبيتك، ومادياتك، وجسدك. وكل ما عليك عمله هو أن تقبل ما تقوله الكلمة عنك كأنه حقيقة مُطلقة وترفض أن تكون مرتبكاً بالظروف الطبيعية. فأنت صحيح، وغني، وقوي، وفي ملء النعمة، والحكمة والقوة؛ هذا ما تقوله كلمته. ولكن، عليك أن تُقر وتُعلن هذا الحق في قلبك وعندما يُحاول المرض، أو الفقر أو الخوف أن يُهاجمك، كُن راسخاً على ما تقوله الكلمة! واهتف بها عالياً، "مكتوب؛ أن لي الصحة الإلهية في داخلي! أنا غني! أنا أعظم من مُنتصر؛ أي إنني حُزمة من النجاح، وغالب في المسيح يسوع!" وهكذا تُثبت قدميك على كلمة الله وتؤكد أن قوتها ظاهرة في حياتك. فكل ما قد قاله الرب عنك يمكن الاعتماد عليه، فتشجع وتكلم نفس الأمور بالتوافق، وسوف تتقوى الكلمة بشدة وتُستعلن في حياتك أعترف بأنني ما تقوله الكلمة أني أنا؛ فكلمته عاملة فيّ بقوة وتُنتج الثمر ! إنني أحيا في صحة إلهية، وفي وفرة فوق طبيعية، وفي غلبة وازدهار باستمرار لأنني أحيا بكلمة الرب الإله المعصومة والتي يُعتمد عليها! مجداً لله |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي الغالي، أشكرك على خدمة المُصالحة التي قد ائتمنتني عليها، وأنا أحيا اليوم وكل يوم كوكيل أمين وحارس للإنجيل، لأجعل الخلاص المجيد الذي بيسوع المسيح معروفاً لمن حولي ورجائنا في مجيئه ثانياً سريعاً، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أحِب ظهور الرب
وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ، وَلَيْسَ لِي فَقَطْ، بَلْ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُحِبُّونَ ظُهُورَهُ أَيْضًا. 2تيموثاوس 8:4 في 1كورنثوس 22:16، ربط بولس الرسول محبتنا للرب بمجيء المسيح: "إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُحِبُّ الرَّبَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ (ليس لديه عواطف جياشة تجاهه ولا يميل بعاطفة تجاهه) فَلْيَكُنْ أَنَاثِيمَا (ملعوناً)! مَارَانْ أَثَا (مجيء ربنا قريب)." لذلك، فأولئك الذين يُحبون ظهوره سيفعلون شيئاً بخصوصه. فإن كنت تُحب الرب حقاً، ومتوقع رجوعه القريب، فستأخذ عمله الأول – وهو ربح النفوس بجدية فمن خلال البشارة بالإنجيل أنت تؤكد محبتك ليسوع وتُساهم في قرب مجيئه. وتذكر دائماً أن مازال هناك الكثيرين في العالم اليوم لا يعرفون شيئاً عن مجيء يسوع الأول ولا عن مجيئه الثاني. ولهذا السبب يجب عليك أن تستمر في نشر الإنجيل وكم أتعجب عندما ينزعج الناس عند ذكر ظهور الرب. فَرَد فعلهم يؤكد أنهم غير مُستعدين لرجوع السيد القريب. إن يسوع سيأتي ثانياً، وقريباً جداً. فكل ما حولنا؛ من أمور مختلفة تحدث في العالم اليوم، تؤكد أننا في الهزيع الأخير لآخر الأيام؛ ولذلك يجب علينا أن نُصبح أكثر حرارة مما قبل في الكرازة بالإنجيل وعندما قال الرب في لوقا 13:19 "... تَاجِرُوا حَتَّى آتِيَ"، كان يعني أن نكرز بالإنجيل؛ أي نفعل كل شيء ممكناً لتغطية الأرض بأخبار الخلاص السارة. فاستمر في هذا إلى أن يعود الملك ثانياً صلاة أبي الغالي، أشكرك على خدمة المُصالحة التي قد ائتمنتني عليها، وأنا أحيا اليوم وكل يوم كوكيل أمين وحارس للإنجيل، لأجعل الخلاص المجيد الذي بيسوع المسيح معروفاً لمن حولي ورجائنا في مجيئه ثانياً سريعاً، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شكراً للرب من أجل هبة الحياة الأبدية العظيمة والمُباركة، التي قد نُقلت إلى روحي! وأنا واعٍ لحياة الرب الإلهية التي في داخلي؛ وأُبارك الرب الذي جعلني منتصراً في المسيح، وأظهر فيّ رائحة معرفة حياته المجيدة في كل مكان، في اسم يسوع. آمين |
الساعة الآن 02:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025