![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المسيحى بحسب كلمة الله
بعض الملامح يعنى ايه مسيحى؟؟!! يعنى المسيح سيدى والمحبة دينى يعنى القوة مش فى السلاح قوتى فى العفة والصلاح وطول صبرى والكفاح يعنى ايه مسيحى؟؟؟!!! يعنى تعليم سيدى منهجى وحياتى وان جه فى السكة ضيق تبقى عينى على الرب الهى الصديق والرفيق يعنى ايه مسيحى؟؟!! يعنى الله صار أبويا وشخصه صار حبيبى أبويا مش واقفلى على الغلطة ومش هأعيش حياتى فى ورطة حياتى اتكال مش تواكل حياتى تسليم مش استسلام وأكيد هاتقابلنى متاعب لكن فى كل دى يعظم انتصارى بالرب مسيحى حبيبى عرفت يعنى ايه مسيحى تابع مخلص أمين لسيدى وان قصرت فى يوم وتعبت اجرى علطول لعرش النعمة معونتى وفيه اشكى همومى واجدد قوتى يعنى ايه مسيحى؟؟!! يعنى مش دين وبس لا... يعنى المسيح صار دينى!!!! صار حياتى لحد مماتى وهناك ابديتى ضمانها مع حبيبى. عرفت يعنى مسيحى؟؟!! |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عجوز على حافة الجبل
https://scontent-ams3-1.xx.fbcdn.net...89464244_o.jpg عجوز على حافة الجبل "دون ريتشي" بطل قصتنا اليوم، هو رجل مُسِنّ كما توضح الصور. وُلد في 25 يونيو 1925بإستراليا، وتجند في البحرية الإسترالية خلال الحرب العالمية الثانية، كان جنديًا عاديًا ومواطنًا كبقية المواطنين. أنهى خدمته بالبحرية ، وعمل بإحدى شركات التأمين. لم يكن في حياته ما يدعو للدهشة، أو الاهتمام. كان ريتشي يسكن في منطقة مرتفعة جدًا عن سطح البحر أسمها الجُرف، كانت معروفة بأنها مقصد من يريد الانتحار؛ نظرًا لأنها منطقة عالية جدًا وتُطل على البحر مباشرة، لدرجة أن الدولة وضعت كاميرات مراقبة في محاولة لمراقبة المنطقة والحد من ازدياد هذه الظاهرة والإقلال منها. * في عام1964 قرر ريتشي أن يفعل شيئًا غريبًا جدًا! قرَّر أن يقضي أغلب وقته يراقب هذه المنطقة، مراقبًا سلوكيات من يأتون إلى هناك، ويتجهون لحافة الجُرف؛ فإذا لمح أحدًا منهم مُقدِمًا على الانتحار؛ يسرع إليه متحدثًا معه بكلمات بسيطة جدًا، ثم يُقدم له دعوة ليتناول معه فنجانًا من الشاي في بيته، وهناك يتحدث معه بكل هدوء، وبحديث من القلب، مُقنعًا إياه بالتراجع عن قراره بالانتحار. * استمر يفعل ذلك لمدة 45 عامًا، قضى نصف حياته في إنقاذ الناس من الموت. كرّس وخصص يومه كاملاً لمراقبة الناس، لا لينتقد تصرفاتهم، أو يلومهم، إنما ليعيد الابتسامة مرة أخرى لشفاههم. وقد أعلنت الحكومة الاسترالية أن دون ريتش نجح خلال هذه الفترة في إنقاذ حوالي 160 إنسان، بينما أفراد أسرته يقولون أن العدد تعدى 400 شخصًا! كان بينهم وبين الموت لحظات، لكن كلمات ريتشي البسيطة وابتسامته الرقيقة من قلبه الطيب والمُحِبّ لهم جعلتهم يتراجعون عن القرار، ويعودون للحياة مرة أخرى. ومنهم كثيرين رجعوا إليه بعد سنوات ليشكروه على ما فعله معهم، ويبشرونه بأن حياتهم صارت أفضل بكثير بعد مقابلتهم معه. * ويحكي أفراد أسرته أن ريتشي كان بعدما يصل إلى الشخص الذي ينوي الانتحار على حافة الجُرف، يتكلم معه بهدوء في بادئ الأمر؛ فإذا وجده بدأ يُصغي كان يدعوه للبيت لاستكمال الحديث. أما إذا وجد لديه إصرار على إلقاء نفسه، كان يتدخل بالقوة مُمسكًا به بكلتا يديه، ويحمله بعيدًا عن حافة الجُرف، ثم يبدأ في الحديث معه، ويدعوه بعدها إلى البيت ليتحدث معه بشأن حياته، ومصيره بعد الموت. فيعود الشخص إلى بيته بقلب جديد، وفكر آخر، بعد أن تغيَّرت مفاهيم كثيرة لديه. * أما عن ريتشي نفسه فقد وصف شعوره في اللحظة التي كان يرى فيها أحدهم يتجه نحو حافة الجُرف بالقول: “لم أكن أستطع المكوث في مكاني، وأنا أرى أحدهم يتجه نحو حافة الجُرف”. * حصل ريتشي على وسام من الدولة في عام2006، بعد أن ذاعت شهرته، إذ أنقذ الكثيرين وهم على حافة الموت. ومات عام 2012، عن عمر يناهز 86عامًا، بعد أن قضى النصف الثاني من حياته في أروع عمل يمكن للإنسان أن يفعله؛ أن يُنقذ الناس وهم على حافة الموت. * أخي.. أختي ما رأيك في هذا الرجل الذي وجد هدفًا عظيمًا لحياته؟ لقد استغل وقته أروع استغلال. كان يمكن لرجل مثله أن يستمتع بحياته في هذه المنطقة الخلابة، ويملأ عينيه بمشاهدة البحر والطبيعة الساحرة هناك. أو حتى يستمتع بالإثارة التي يشاهدها يومًا بعد الآخر، ويلتقط صورًا لهؤلاء المنتحرين قبل انتحارهم بلحظات، ويُشارك بها أصدقاؤه على صفحات التواصل الاجتماعي، ليتصدر بها قائمة الصور الأعلى مشاهدة في العالم! أو يصوَّر هذه الأحداث بالصوت والصورة ويبيعها بأغلى الأسعار للقنوات الفضائية، وينال من وراءها شهرة واسعة. لكن ريتشي قرَّر أن يكون مختلفًا. لم يكن يفعل ذلك للشهرة، أو لحصد أعلى نسبة مشاهدة، أو حتى لنوال الميداليات والجوائز التقديرية من الدولة. فعل ذلك حبًّا في هؤلاء البشر الذين ضاقت بهم الدنيا وقرّروا التخلص من حياتهم في لحظات. قرَّر أن يُنقذ أشخاصًا ربما لا يفكر فيهم أحد، أو يهتم بهم أقرب الناس إليهم. وأن يقدِّم الحب والتضحية والاهتمام لأُناس لا يعرف عنهم أي شيءعلى الإطلاق. أحبَّ الناس، معطيًا إياهم شعاعًا جديدًا من الأمل بعد أن أنطفأ كل بريق في حياتهم. * لا أستبعد أن يكون ريتشي قد اتخذ من الكلمات التي جاءت بسفر الأمثال 24 شعارًا لحياته «أَنْقِذِ الْمُنْقَادِينَ إِلَى الْمَوْتِ، وَالْمَمْدُودِينَ لِلْقَتْلِ. لاَ تَمْتَنِعْ» (أمثال24: 11). فقد كان يفعل ذلك حرفيًا. ولا أستبعد أن يكون ريتشي قد قرأ قصة سجان فيلبي وأتخذ منها قدوة ومثلاً لحياته، فالكتاب يحكي لنا أن سجَّان فيلبي، بعد أن رأى أبواب السجن مفتوحة، ظنَّ بأن الجميع هربوا؛ فقرّر أن يقتل نفسه في لحظات، فصرخ بولس به: «لاَ تَفْعَلْ بِنَفْسِكَ شَيْئًا رَدِيًّا!» (أعمال16: 28). ربما كان ريتشي يردِّد ذات الكلمات في أذن كل من يلتقيهم هناك على حافة الجبل. * أتشوَّق جدًا لمعرفة ماذا كان يقول ريتشي لهؤلاء الذين يلتقيهم على حافة الجُرف، حتمًا كان يتحدث معهم عن معنى آخر للحياة، وحياة أرقى وأسمى، مركزها ومصدرها يسوع؛ فهو الوحيد الذي يُغِّير ويبدل الحياة من البؤس للفرح، ومن الذل للانتصار، ومن الشقاء لكل معاني البهجة والسعادة والراحة. * ولنسأل في ختام حديثنا: هل فكَّرت يومًا أن تُعطي أبعادًا أخرى لحياتك؟ هل قررت يومًا أن تكون نافعًا بما عرفته وتعلَّمته من خلال إيمانك بالرب يسوع المسيح؟ هل فكَّرت يومًا أن تتحدث مع أصدقائك، وأقاربك، وجيرانك عن مصيرهم الأبدي؟ هل فكرت يومًا أن تُدخِل السرور والفرح لقلوبهم بدخول المسيح فيه؟ * فكِر في الأمر أخي الحبيب، جرِّب أن تُعطي لحياتك معنى أعظم وأروع بكثير، بحديثك عن أعظم شخص يغيِّر الحياة، ويريح القلب من شقاؤه وتعاسته. ستلتقي بكثيرين على حافة الموت، يفكِّرون في الانتحار. أو غيرهم ممن يتمنّون الموت، حتى وإن كانوا يخافون منه. سيستخدمك الرب في إنقاذ حياتهم. ستلتقي بمن ماتوا داخليًا من بُغضة أقرب الناس إليهم، وستلمح في عيونهم دمعة حزينة تحكي الكثير والكثير عن مرارة الظلم، وشقاوة الحياة، وجروح الأقرباء والأحباء. لكنها سرعان ما تتحول كل هذه المشاعر لابتسامة مُشرقة بعد حديثك معهم عن المسيح، الطريق والحق والحياة. * إبدأ بالصلاة لأجل الأمر، حتى يفتح لك الرب بابًا للكلام، ثم انتهز كل فرصة، ولقاء للحديث عن المسيح، المخلِّص والمحرِّر الوحيد؛ لتجد طعمًا آخر لحياتك، ومعنى يفوق كل توقعاتك. (باسم شكري) * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نور الصلاة
الصلاة هي غذاء روحي.. يرفعك من الأرضيات الى السماويات من لايصلي يتعرى من المحبة لأن الله محبة ..والعاري منها يتعرض للخطيئة لأنه بدون حماية وإذا وضعت يد الشرير عليك صعُب إزالتها ..لأنها تطبع سماتها السامة و تملك بقوة... الصلاة تحرر النفس تٌنير ظلمة القلوب وتمسح دمعة الحزين...لأنها راحة بين يدي الإله وهناك ينسى المُصلي همومه و يرتاح من أثقاله بمجرد النظر إلى وجه المصلوب الحزين الدامي و الحامل هموم العالم ..تٌزال عنك كل الأثقال و الهموم وتقرأ في تقاسيم وجهه علامات حبه فتعلم مقدار عطائه ... هو الذي إغتسل بدم العذاب وغسلنا نحن بدم الخلاص وأزاح عنا خطايانا وو رثنا حياة أبدية معه وبه سعادتنا بصلاتنا له تٌشفى أمراضنا و نتحد بكلماته ونسير معه إلى حيث يريد هو لا نحن هلم يا مصلوب إحملنا على جناح الرحمة واسٌكنا في بيتك ,, لنخدمك ونقدم حياتنا قرابين لمجدك إقبلنا ربي وأصفح عنَا |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك على إمكانية إحداث التغييرات في ظروف حياتي بأن أنطق بكلمتك. وبكوني خالق، مثلك تماماً، أنا أُعلِن اليوم تغييرات إيجابية ورائعة في مادياتي، وصحتي، وعائلتي، وتعليمي، وخدمتي وعملي، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
على صورته كشبهه
وَقَالَ الإله: نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا... تكوين 26:1 يقول في تكوين 27:1، "فَخَلَقَ الإله الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ الإله خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ." بقدر عمق هذا الحق، هناك المزيد. لاحظ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى. قال الإله، "...نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا..." وأن يعمل "كشبهه" يعني أننا عُمِلنا، لنعمل مثله. وهكذا، نحن لسنا فقط نشبهه في المنظر، ولكن يُمكننا أن نُحاكيه؛ ويُمكننا أن نعمل مثله. والسؤال إذاً هو، كيف يعمل هو؟ يُقدم لنا في تكوين 1:1 فكرة؛ فيقول: "فِي الْبَدْءِ خَلَقَ الإله السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ." ويدل هذا على أن الإله خالق، لأن أول ما نقرأه عنه في سفر التكوين هو أنه "خلق": وهذا يشير إلى أحد أعماله. وهكذا، مثله، أنت خالق. ثانياً، لاحظ ما خلقه: "السماوات والأرض." إن السماء بيئة، وكذلك الأرض أيضاً؛ هما كليهما بيئتان تعملان بطريقة معينة، مؤسسة على تصميم مُعيَّن. وهذا يعني أنه، بإعلانات الفم الممتلئة إيمان، يمكنك أن تخلق بيئتك الخاصة من الغلبة، والازدهار، والصحة ويخبرنا في تكوين 2:1 بما فعله الإله على الأرض التي كانت خرِبة، وفي فوضى كاملة: فاسترد النظام، والجمال، وشكّل الأرض بالكلمة الخلاقة؛ وكل ما قال كان. ومثله، يُمكنك أن تنطق كلمات – كلمات إيمان خلاقة – وتحصل على ما تقوله مرقس 23:11 صلاة أبي الغالي، أشكرك على إمكانية إحداث التغييرات في ظروف حياتي بأن أنطق بكلمتك. وبكوني خالق، مثلك تماماً، أنا أُعلِن اليوم تغييرات إيجابية ورائعة في مادياتي، وصحتي، وعائلتي، وتعليمي، وخدمتي وعملي، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أنا أبتهج بكلمتك التي تنقل الإيمان إلى روحي، فتجعلني أرى وأعي ميراثي في المسيح. وأنا أعمل اليوم بسيادة الروح، مدركاً أن كل شيء لي، في اسم الرب يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الكلمة هي دليلك
وَأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. عبرانيين 1:11 إن إحدى تلك القواعد والمتطلبات الخاصة بالصلوات الفعَّالة هو أن تُحضِر كلمة الرب كدليل لكَ. وهذا هو أحد الأسباب التي من أجلها يجب أن تدرس باستمرار كلمة الرب؛ فالكلمة هي الدليل الذي تحتاجه لإرساء الادعاءات لميراثك في المسيح فإن قيل لكَ أن تُثبت ملكيتك لقطعة من الأرض، مثلاً، ليس عليك أن تُحرِك هذه الملكية من مقرها لتُظهر لأي شخص يسألُكَ هذا الطلب، أليس كذلك؟ بل، ستُخرج ببساطة "الدليل" أو "سند الملكية" لهذه الملكية. ويُعَرَّف الإيمان في الترجمة الموسعة هكذا هو الضمان (التأكيد، سند الملكية) لما نرجوه، وهو التأكيد للأمور التي لا نراها والقناعة بحقيقتها )فالإيمان يُدرك كحقيقة واقعة ما لم يستعلن للحواس. عبرانيين 1:11 عندما تطلب إحداث تغيير عن طريق صلاة الإيمان، يجب أن تكون متيقظاً روحياً لتميز الدليل الذي يُحضره الروح القدس إلى وعيك. وأحياناً، يُمكن أن يقودك لتدرس شاهداً محدداً في الكتاب، أو يحضر شواهد معينة إلى روحك؛ لتلهج وتصلي بتلك الآيات بالإضافة إلى ذلك، يمكنك الحصول على مذكرة الغلبة في إنسانك الداخلي من خلال كلمة نبوة. وليس من الضروري أن تأتي الكلمة من شخص آخر؛ إذ يُمكن للروح القدس أن يمنحك ببساطة أن تنطق وأنت تصلي، أو أن يحضر إلى روحك ترنيمة تحدث فرحاً عظيماً في داخلك. لا تدع أبداً مثل هذه الكلمات تذهب، لأنها الدليل لغلبتك. الهج فيها؛ وتكلم بها؛ وتشجع أن تُعرَّف الآخرين ما قد حصلت عليه، وتصرف بناءاً عليه. فربما كان أحدهم مريضاً، وقد صلى ليُشفى، عليه أن ينظر في الكلمة للحصول على دليل شفائه ادرس كلمة الرب واكتشف ما قد قاله عن وضعك الخاص اليوم. وعندما تحصل على الدليل، استخدمه صلاة أبي الغالي، أنا أبتهج بكلمتك التي تنقل الإيمان إلى روحي، فتجعلني أرى وأعي ميراثي في المسيح. وأنا أعمل اليوم بسيادة الروح، مدركاً أن كل شيء لي، في اسم الرب يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أُقر وأعترف بأنني اليوم أُخرج الصلاح مِن داخلي، لأن لي فِكر متميز؛ ولي البصيرة في عوائص وأسرار لأخرج بأفكار خلاقة لأن المسيح قد جُعِلَ لي حكمة. وأنا أستخرج النجاح، والغلبة، والازدهار من داخلي، في اسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إبحث في داخلك عن أفكار خلاّقة
وَلكِنْ لَنَا هذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ للإله لاَ مِنَّا. 2كورنثوس 7:4 كابن للرب، يقول الكتاب أن كل ما تفعله، سينجح: "فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ (موسمه)، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ" (مزمور 3:1). لا تكُن أبداً عاطلاً أو بلا عمل؛ ويجب أن تبحث عن شيء أنت جيد فيه؛ شيء صالح للرب وللناس، وافعله. بارك العالم بعمل يديك. وانظر إلى الروح القدس الذي فيك بحثاً عن أفكار للتميز.تذكر، أن النجاح ليس فقط مُتعلقاً بالمال؛ فإن كان لديك أفكاراً صحيحة، وأصبحت منضبطاً في اتجاه أفكارك، سيأتي المال لكَ. يأتي البعض بأفكار عظيمة تساعد على تقدم وتطور البيئة، والعالم. وأحد متطلبات النجاح الأولية هو البحث عن احتياج الإنسان، ثم الوصول إلى تسديد هذا الاحتياج. كيف أصبح يوسف، السجين، رئيس وزراء مصر! لأنه فعل شيئاً. واستخدم موهبته ليخدم الآخرين والرب رقـَّاه يعتقد البعض أن سبب معاناتهم أو فقرهم هو نوع العمل الذي يقومون به. وهذا ليس صحيحاً! إن المشكلة ليست في نوع العمل الذي يعملونه؛ بل في طريقة تفكيرهم. إن تفكيرك هو الذي يُحدد ما سوف تُصبح عليه، لأنه كما يظن الإنسان في قلبه، هكذا هو أمثال 7:23 انظر في داخلك، واحيا من الداخل. وفعِّل عصارة أفكارك الخلاقة. وابدأ بالنجاح والغلبة مِن داخلك، لأنها كامنة في روحك. لقد أودع الإله في روحك كل ما تحتاجه للحياة الناجحة. فابحث في داخلك؛ وانقب بعمق في داخلك لكي تكتشف الكنوز والمواهب التي لك. وفعِّلُها، وستجعلها مسحة الرب تُنتج وتتضاعف أُقر وأعترف بأنني اليوم أُخرج الصلاح مِن داخلي، لأن لي فِكر متميز؛ ولي البصيرة في عوائص وأسرار لأخرج بأفكار خلاقة لأن المسيح قد جُعِلَ لي حكمة. وأنا أستخرج النجاح، والغلبة، والازدهار من داخلي، في اسم يسوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أقر وأعترف بأنني أعلم أنني لن أسلك أبداً في الظلمة، أو الارتباك، أو التأرجح لأنني في شركة مع الروح القدس؛ وهو نوري والذي يُعلِّمُني الطريق الذي يجب أن أسلك فيه، ويقودني في طريق إرادة الرب الكاملة. آمين |
الساعة الآن 04:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025