![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إنه لا يعوزني شيء! فالحب، والفرح، والصحة، والسلام، والتقدم، والازدهار هم ممتلكاتي للوقت الراهن في يسوع المسيح. وأنا اليوم أتعظم وأنجح في كل شيء. وأنا مُهيأ للتميز، ومجد الله يظهر فيَّ إلى عالَمي، فى اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نادي عليها
كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ. أَمَامَ الله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ. رومية 17:4 لنأخذ في الاعتبار إبراهيم؛ الذي لم يكن له ولداً وكان يقرُب من المائة عام، ولكن قال له الله ، "إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ" (رومية 17:4). إن هذا لم يكن وعداً؛ بل كان إقرار حقيقة. وكان يُمكن لإبراهيم أن يقول، "يارب، أنت تعرف إنني الآن شيخ، ولم يعد مُمكناً أن يكون لي أولاد"؛ ولكنه لم يقل هذا! بل آمن بالله، فحُسبَ له براً. فالأمر يستحق أن تؤمن إن اختبار إبراهيم هذا يكشف عن أهمية مبدأ الإيمان؛ مبدأ أن تنادي على الأمور غير الموجودة وكأنها موجودة. فبالرغم من أن إبراهيم كان بالفعل كبير جداً في السن، ولكن الله لم ييأس منه. فلا يفرق مدى طول المدة التي قد انتظرت فيها لتلك المعجزة؛ لا تيأس؛ ونادي عليها. فالإيمان يُنادي على الأشياء غير الموجودة وكأنها موجودة وبغض النظر عن الموقف الذي قد تكون عليه الآن، فلا شيء غير ممكن على الإطلاق عند الله ، الذي يُعطي حياة للموتى. ويقول الكتاب لنا أن نكون أتباع أو متمثلين بالله (أفسس 1:5). وهذا يعني أنه عليكَ أن تتعامل بالإيمان الذي من النوع الإلهي إن ما تشعر به وتراه في الطبيعي مُخضع للتغيير؛ أما الكلمة فهي فقط الباقية إلى الأبد: "... لأَنَّ (الأَشْيَاء) الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ" 2 كورنثوس 18:4 والسؤال هو، بماذا تؤمن حقاً؟ فإن كنت تؤمن بالكلمة، فتكلم بها بجرأة. فنحن لا نؤمن لكي نكون صامتين: " ...حَسَبَ الْمَكْتُوب:«آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ»، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا"2 كورنثوس 13:4 أُقر وأعترف إنه لا يعوزني شيء! فالحب، والفرح، والصحة، والسلام، والتقدم، والازدهار هم ممتلكاتي للوقت الراهن في يسوع المسيح. وأنا اليوم أتعظم وأنجح في كل شيء. وأنا مُهيأ للتميز، ومجد الله يظهر فيَّ إلى عالَمي، فى اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المُبارك، أشكرك على مجدك الذي في حياتي! وأشكرك على قوتك، وجمالك، وتميزك، وكمالك الذي يظهر إلى عالمي من خلالي. وكلما أتامل في مجدكَ في الكلمة، أتحول وأسلك في هذا المجد المتزايد دائماً، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المجد في داخلك
الَّذِينَ أَرَادَ الله أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ، الَّذِي هُوَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ. كولوسى 27:1 يقول في رومية 23:3، "إ ذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ ( لم يصلوا إلى) مَجْدُ الله ." كانت هذه حالة الإنسان قبل مجيء المسيح. فكان كل البشر تحت لعنة الخطية، ونتيجة لهذا أُخضعوا للشيطان، والمرض، والسقم، والفقر، والفساد. ولكن كما يُعلن الشاهد، عن المجد الذى ضاع في رومية 23:3 فهو قد اُسترد الآن. فيقول في رومية 30:8، " وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضًا فأنت قد تمجدت؛ ويعني هذا أنكَ أُحضرتَ إلى حياة الجمال، والتميز، والنجاح، والازدهار. وقال يسوع في يوحنا 22:17، "وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي..." هذا أفضل مما كان لآدم في جنة عدن. ففي جنة عدن، عاش آدم في حضور الله . وكان هذا الحضورهو مجد الرب. وعندما أخطأ آدم إلى الرب، انفصل عن هذا المجد. ولكن كخِلقة جديدة في المسيح، مجد – أي حضور الرب ليس فقط من حولك أو معك، بل هو فيك: "...الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ لم يعد حضور الرب مجرد صوت يسير في نسيم النهار، كما كان في حالة آدم في جنة عدن؛ إن هذا "الصوت" هو فيك الآن. والمجد هو فيكَ الآن! فأنت حامل مجد الله، لأن المسيح يحيا فيك: في كل نسيج كيانك، وفي كل خلية في دمك، وفي كل عظمة من عظامك. يالها من فِكرة مُباركة فانظر في داخلك، إلى المجد الذي فيك، وأظهِر فضائل، وروعة، وكمالات الرب. وأدرِك المجد واسلك فيه صلاة أبي المُبارك، أشكرك على مجدك الذي في حياتي! وأشكرك على قوتك، وجمالك، وتميزك، وكمالك الذي يظهر إلى عالمي من خلالي. وكلما أتامل في مجدكَ في الكلمة، أتحول وأسلك في هذا المجد المتزايد دائماً، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبي السماوي الغالي ، أشكرك على كلمتك في حياتي! فأنا مُبارك في كل ما أفعله وأنجح اليوم بتميز وازدهار لأني أحيا بكلمتك. وكلمتك تنمو بقوة وتسود في حياتي، ضد كل أمر مضاد، وأنا أخضع لسيادة الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إفتح قلبك للكلمة
مَنْ يَرْفُضُ التَّأْدِيبَ يُرْذِلُ نَفْسَهُ، وَمَنْ يَسْمَعُ لِلتَّوْبِيخِ يَقْتَنِي فَهْمًا. أمثال 32:15 إن المادة الوحيدة التي يقدمها الله ليبني روحك هي كلمته، بقوة الروح القدس. فلا يوجد رجاء لمن يجهل كلمة الله . إذ يقول الكتاب، "مَنِ ازْدَرَى (احتقر) بِالْكَلِمَةِ يُخْرِبُ نَفْسَهُ..." (أمثال 13:13). فكاِبنٍ لله يجبُ عليكَ أن تفتح قلبك دائماً للكلمة وتقبلها في روحك بالإيمان، والفرح، والوداعة: "لِذلِكَ اطْرَحُوا كُلَّ نَجَاسَةٍ وَكَثْرَةَ شَرّ، فَاقْبَلُوا بِوَدَاعَةٍ الْكَلِمَةَ الْمَغْرُوسَةَ الْقَادِرَةَ أَنْ تُخَلِّصَ نُفُوسَكُمْ" ( يعقوب 21:1). إن هذا الشاهد لا يُشير إلى الخلاص من الخطية ولا قبولِكَ للخلاص حديثاً. بل، يُشير إلى الحفاظ على خلاص النفس البشرية – أي العمل الخارجي للخلاص في النفس البشرية وعندما يكون لكَ الفرصة لأن تسمع وتقبل كلمة الله ، فاذهب إليها بنهم وطبِّقها في حياتك الشخصية. والعمل بالكلمة هو الطريقة الوحيدة لكي تأتي بحقائق المملكة في حياتك الشخصية وتحيا من مجد إلى مجد. فعليك أن تلتذ بكلمة الله . ولا تتجاهلها؛ بل استخدمها لمنفعتك هناك من يتصرف بجهل بالحكمة العالمية؛ وحكمة هذا العالم هي جهل أمام الرب. ولكن من الناحية الأخرى، إن كنتَ عاملاً بالكلمة، فأنت تعمل بالحكمة الإلهية. لأن كلمة الرب هي حكمته، والحكمة هي ما تحتاجه للنجاح والتميز في الحياة: "الْحِكْمَةُ هِيَ الرَّأْسُ. فَاقْتَنِ الْحِكْمَةَ..." (أمثال 7:4). فافتح روحكَ للكلمة في كل وقت وتصرف بناءً على التعليم، والإرشاد، والمشورة التي تأخذها من الرب اليوم صلاة أبي السماوي الغالي ، أشكرك على كلمتك في حياتي! فأنا مُبارك في كل ما أفعله وأنجح اليوم بتميز وازدهار لأني أحيا بكلمتك. وكلمتك تنمو بقوة وتسود في حياتي، ضد كل أمر مضاد، وأنا أخضع لسيادة الكلمة، في اسم يسوع. آمين |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإعصار قادم https://scontent-ams3-1.xx.fbcdn.net...13844775_o.jpg الإعصار قادم 8 سبتمبر 1900 ... تاريخ لا يُنسَى في حياة مدينة جلافستون بولاية تكساس بأمريكا. في ذلك اليوم تحقق سكان البلد والمنطقة المحيطة بها أن التحذير الذي تلقُّوه خلال الأيام الماضية كان حقيقيًّا. ففي خلال ساعات قليلة كان الإعصار قد وصل إلى المنطقة ليدمرها ويُخلف خلفه 12 ألفًا من القتلى، في واحدة تُعَد من أسوأ الكوارث الطبيعية في الولايات المتحدة في القرن العشرين. لم يأخذ سكان المنطقة التحذير بأن : «الإعصار قادم» على محمل الجد، معتقدين أنه سيمكنهم التعامل معه كما سبق وواجهوا عواصف سابقة، على اعتبار أن هذا الإعصار لن يفرق عما قبله. وربما اعتقد بعضهم أنه حتى لو كان الإعصار شديدًا فستكون لهم فرصة للنجاة في اللحظة الأخيرة، الأمر الذي لم يحدث؛ فعندما وصل الإعصار كان الوقت متأخرًا للغاية. * في صباح الاثنين 24 أغسطس 1992، شعر سكان جنوب فلوريدا بقدوم : «الإعصار أندرو» والذي يُعَد ثالث أقوى إعصار في القرن العشرين. وبتتبع بداياته البسيطة التي بدأت قبل عشرة أيام، أمكن تحديد توقيته وقوته بدقة قبل وقوعه. وعندما تلقى سكان المنطقة التحذير: «الإعصار قادم»، قام الملايين بإخلاء المنطقة في أسرع وقت. لذا، ورغم الخسائر المادية الجسيمة للإعصار، إلا إن عدد الضحايا كان أقل من المتوقع بكثير، فقد بلغ 50 شخصًا فقط! هل أدركتَ الفرق يا عزيزي؟! نعم، إنه في الاستجابة للتحذير! * يُخبرنا الكتاب المقدس عن : « الْغَضَبِ الآتِي»، «..غَضَبَ اللهِ مُعْلَنٌ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى جَمِيعِ فُجُورِ النَّاسِ وَإِثْمِهِمِ،.. » ( رومية 1: 18 ) الذي حين يجيء : « .. يَوْمُ غَضَبِهِ الْعَظِيمُ. وَمَنْ يَسْتَطِيعُ الْوُقُوفَ؟» ( رؤيا 6: 17 ) سيقولون : «لِلْجِبَالِ وَالصُّخُورِ: «اسْقُطِي عَلَيْنَا وَأَخْفِينَا عَنْ وَجْهِ الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَعَنْ غَضَبِ الْخَرُوفِ،» ( رؤيا 6: 16 ) (اقرأ متى3: 7؛ رومية1: 18؛ 5: 9؛ 1تسالونيكي1: 7-10؛ رؤيا6: 14-17). * ويخبرنا أيضًا عن مكان الاختباء منه؛ في شخص المسيح، الذي قيل عنه بالنبوة: «.. كَمَخْبَأٍ مِنَ الرِّيحِ وَسِتَارَةٍ مِنَ السَّيْلِ،.. » (إشعياء32: 2) فُلْك النجاة من الغضب (تكوين6). لكن يخبرنا الكتاب أيضًا أن : « اَلْكَثِيرُ التَّوَبُّخِ، (أي الذي ينذرونه كثيرًا) الْمُقَسِّي عُنُقَهُ، (أي يُكابر ويُعاند) بَغْتَةً (فجأةً) يُكَسَّرُ وَلاَ شِفَاءَ.» (أمثال29: 1). فما موقفك؟! هل تسمع التحذير وتلجأ للحِمَى؟ أم تُكابِر وتتجاهل، فتهلك؟! « الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ » (يوحنا3: 36). * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فِيلُولُوغُسَ سَلِّمُوا عَلَى (فِيلُولُوغُسَ ) (رو 16 : 15) محب الكلمة مااحوجنا الى ان نكون محبين للكلمة Thayer Definition: Philologus = "lover of the Word" ....... مُلاَزِمًا لِلْكَلِمَةِ الصَّادِقَةِ الَّتِي بِحَسَبِ التَّعْلِيمِ، لِكَيْ يَكُونَ قَادِرًا أَنْ يَعِظَ بِالتَّعْلِيمِ الصَّحِيحِ وَيُوَبِّخَ الْمُنَاقِضِينَ. (تي 1 : 9) ملازما:- ملتصقا.. متمسكا G472 Original: ἀντέχομαι Transliteration: antechomai Phonetic: an-tekh'-om-ahee Thayer Definition: to hold before or against, hold back, withstand, endure to keep one's self directly opposite to any one, hold to him firmly, cleave to, paying heed to him Origin: from G473 and the middle voice of G2192 TDNT entry: 15:47,3 Part(s) of speech: Verb Strong's Definition: From G473 and the middle of G2192; to hold oneself opposite to, that is, (by implication) adhere to ; by extension to care for: - hold fast, hold to, support. Total KJV Occurrences: 4 he will hold (2) Mat 6:24; Luk 16:13 (refs2) support (1) 1Th 5:14 holding fast (1) Tit 1:9 ...... ابحث عن (الكلمة) فى العهد الجديد وستجد جمل رائعة مشبعة بأفعالها ذات النبع المشجع والمحرض والمقوى والغارس والمصحح لحياتنا فليست كلمة الله تعرف على المستوى العقلى فحسب بل تدرك وتغرس فى ارواحنا بما لها من قوة ربها الله متكلما فى كلمته فهى كلمة الله التى تنقل لنا شخصه عبر روحه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فيلولوغس فيلولوغس اسم يونانى معناه "محب العلم". هو مسيحى من روما. أرسل له بولس الرسول تحياته فى رسالته لروميا قائلاً: "سلموا على فيلولوغس و جوليا و نيريوس و اخته و اولمباس و على جميع القديسين الذين معهم ." وقد قدمه الرسول أندراوس أسقفاً على صنيوبوليس. وقد خدم الرب. وأكمل سعيه وجهاده وتنيح بسلام. له تذكار فى سنكسار الكنيسة اليونانية تحت يوم 5 نوفمبر. بركة صلواته تكون معنا أمين. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله لا يباركنا فقط الله لا يباركنا فقط. هو يؤسسنا! يجعلنا اقوياء! يجعلنا ناضجين لنصبح تلاميذ صادقين صامدين. هو يفعل ذلك بطرق عديدة. لكن احد اهمها، هو عن طريق كلمات الروح القدس المستوحاة والمشاركة معنا عبر تلاميذ يسوع الاوائل. بينما تمضى هذه السنة نحو ختامها وسنة اخرى تنتظر، لنقم بالتزام مجدد لنمضى الوقت كل اليوم فى الكاتب المقدس. علينا الا ندع هذه الاداة القوية والمصدر العظيم للحياة تهبط لتكون كتاب طاولة او تعويذة حظ سعيد نأخذها معنا للكنيسة. |
الساعة الآن 03:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025