هكذا ضل الأبناء...بقلوب جاحدة عمياء... ونسوا جهد الأباء طول السنين ...وتركوا الوالدين فى وحدة وآنين...ونسوا تعاليم الفادى الآمين...كمْ من أمهات وآباء فى دار المسنين...بعد أن منحوا وأعطوا بسخاء للبنين...وكم من هاتف صامت حزين...بلا صوت أو رنين...أصبحتْ القلوب جاحدة ...وعيون الآباء والآمهات دامعة وساهدة...ولكن ليسوع شاكرة وساجدة... هكذا جيل العلم والتقدم قلوب صامدة . مرقس إسـكندر مقار
ا